شاشات وإذاعات «ماسبيرو» تستعد بـ 300 مراسل
إعلان مواعيد «البرلمانية» بعد غد
أعلنت اللجنة العليا للانتخابات المشرفة على إجراء الانتخابات البرلمانية في مصر، أنها قررت عقد مؤتمر صحافي في مقر الهيئة العامة للاستعلامات بعد غد للإعلان عن إجراءات ومواعيد انتخابات مجلس النواب.
وقال الناطق الرسمي للجنة القاضي عمر مروان ان «اللجنة ستعلن خلال المؤتمر قرارها بدعوة الناخبين للاقتراع، ثم إعلان الجدول الزمني للعملية الانتخابية، وبيان شروط وفترة تقديم طلبات الترشح، إضافة إلى عدد آخر من القرارات التنظيمية الخاصة بالانتخابات البرلمانية».
وقال رئيس الحكومة إبراهيم محلب إنه «شدد على توفير الاحتياجات اللوجيستية اللازمة لإجراء الانتخابات في مناخ من النزاهة والشفافية».
وأعلنت اللجنة العليا للانتخابات أنها بدأت في تسليم تصاريح متابعة وتغطية الانتخابات البرلمانية للمنظمات ووسائل الإعلام، حتى 30 من الشهر الجاري.
وتواصل أحزاب «الجبهة المصرية» اتصالاتها مع قائمة «في حب مصر» التي أسسها اللواء سامح سيف اليزل، للاتفاق على الصيغة النهائية لتشكيل القائمة بعد انضمامهم إليها، ووسط حالة من الغضب والخلافات داخل الجبهة حول الانضمام للقائمة من عدمه، بسبب قلة عدد المقاعد التي سيحصلون عليها.
وأعلنت «في حب مصر»، الموافقة على ضم ائتلاف «الجبهة المصرية» والذي يضم «الحركة المصرية وجبهة مصر بلدي» وعددا آخر من الأحزاب.
وعقدت الجبهة اجتماعا مساء أول من أمس، مع قيادات جبهة «في حب مصر» وتم التوصل إلى صيغة بيان إعلان الاندماج.
الى ذلك، قال رئيس اتحاد الإذاعة والتلفزيون عصام الأمير، إن «إعلام الدولة، سيلتزم في تغطيته للانتخابات بالمعايير والضوابط التي ستقرها اللجنة العليا للانتخابات».
وأضاف انه «سيتم توفير ما بين 10 الى 15 سيارة، لتكون التغطية من خلال 300 مراسل من جميع القنوات والشبكات وقطاع القنوات الإقليمية، على أن يتم تطويع كل البرامج مع بداية العملية الانتخابية».
معاقبة قيادات في «ماسبيرو» لدورهم بانقطاع الكهرباء
| القاهرة ـ «الراي» |
أحالت النيابة الإدارية في القاهرة، 15 من القيادات الهندسية في اتحاد الإذاعة والتلفزيون «ماسبيرو»، على المحكمة التأديبية العليا، لمسؤوليتهم عن انقطاع التيار الكهربائي في مبنى الاتحاد، فيما وجهت النيابة الإدارية لهم تهمة الإهمال الجسيم في أداء العمل المنوط بهم.
وكانت النيابة الإدارية للإعلام والسياحة، فتحت تحقيقا في واقعة انقطاع التيار الكهربائي في مبنى اتحاد الإذاعة والتلفزيون في 9 مايو الماضي، وتكرار انقطاعه يوم 26 مايو، «لما يشكله ذلك من تأثير بالغ الخطورة على الأمن القومي المصري».
وقال الناطق الرسمي للجنة القاضي عمر مروان ان «اللجنة ستعلن خلال المؤتمر قرارها بدعوة الناخبين للاقتراع، ثم إعلان الجدول الزمني للعملية الانتخابية، وبيان شروط وفترة تقديم طلبات الترشح، إضافة إلى عدد آخر من القرارات التنظيمية الخاصة بالانتخابات البرلمانية».
وقال رئيس الحكومة إبراهيم محلب إنه «شدد على توفير الاحتياجات اللوجيستية اللازمة لإجراء الانتخابات في مناخ من النزاهة والشفافية».
وأعلنت اللجنة العليا للانتخابات أنها بدأت في تسليم تصاريح متابعة وتغطية الانتخابات البرلمانية للمنظمات ووسائل الإعلام، حتى 30 من الشهر الجاري.
وتواصل أحزاب «الجبهة المصرية» اتصالاتها مع قائمة «في حب مصر» التي أسسها اللواء سامح سيف اليزل، للاتفاق على الصيغة النهائية لتشكيل القائمة بعد انضمامهم إليها، ووسط حالة من الغضب والخلافات داخل الجبهة حول الانضمام للقائمة من عدمه، بسبب قلة عدد المقاعد التي سيحصلون عليها.
وأعلنت «في حب مصر»، الموافقة على ضم ائتلاف «الجبهة المصرية» والذي يضم «الحركة المصرية وجبهة مصر بلدي» وعددا آخر من الأحزاب.
وعقدت الجبهة اجتماعا مساء أول من أمس، مع قيادات جبهة «في حب مصر» وتم التوصل إلى صيغة بيان إعلان الاندماج.
الى ذلك، قال رئيس اتحاد الإذاعة والتلفزيون عصام الأمير، إن «إعلام الدولة، سيلتزم في تغطيته للانتخابات بالمعايير والضوابط التي ستقرها اللجنة العليا للانتخابات».
وأضاف انه «سيتم توفير ما بين 10 الى 15 سيارة، لتكون التغطية من خلال 300 مراسل من جميع القنوات والشبكات وقطاع القنوات الإقليمية، على أن يتم تطويع كل البرامج مع بداية العملية الانتخابية».
معاقبة قيادات في «ماسبيرو» لدورهم بانقطاع الكهرباء
| القاهرة ـ «الراي» |
أحالت النيابة الإدارية في القاهرة، 15 من القيادات الهندسية في اتحاد الإذاعة والتلفزيون «ماسبيرو»، على المحكمة التأديبية العليا، لمسؤوليتهم عن انقطاع التيار الكهربائي في مبنى الاتحاد، فيما وجهت النيابة الإدارية لهم تهمة الإهمال الجسيم في أداء العمل المنوط بهم.
وكانت النيابة الإدارية للإعلام والسياحة، فتحت تحقيقا في واقعة انقطاع التيار الكهربائي في مبنى اتحاد الإذاعة والتلفزيون في 9 مايو الماضي، وتكرار انقطاعه يوم 26 مايو، «لما يشكله ذلك من تأثير بالغ الخطورة على الأمن القومي المصري».
