السنافي: الوزير العبيدي أبدى تجاوبه مع مطالب أطباء «البورد النفسي»
نقل ممثل أطباء البورد النفسي الكويتي الدكتور محمد السنافي عن وزير الصحة الدكتور علي العبيدي تجاوبه الواضح مع مطالب الاطباء وتعهد بتذليل كافة العقبات وتحقيق الضمانات اللازمة لهم لممارسة المهنة في الكويت.
وقال السنافي في تصريح صحافي إنه التقى ووفدا من اطباء البورد الكويتي الوزير العبيدي قبل ايام وناقش معه التحديات والمعوقات التي تواجه اطباء البورد الكويتي، متوجها بـ «الشكر الجزيل الى الوزير الذي استقبلنا في مكتبه الخاص اكثر من مرة ولمده تجاوزت الساعة في كل مرة لتذليل جميع العقبات التي عصفت في البورد النفسي، حيث كان البورد مهددا بالاغلاق وضياع مستقبل اكثر من 15 طبيبا بسبب شخصانيه البعض والتفرد في القرارات، علما بأن البورد ماهو الا احد المشاريع الوطنيه التي تمثل الكويت، وهو ثروة المستقبل التي من خلالها تصقل وتدرب الكوادر والكفاءات الوطنية». واضاف «طلبنا من الوزير العبيدي وضع ضمانات لمنتسبي البوردات في دولتنا الحبيبة بحيث لا يكون مستقبل الاطباء رهنا لأهواء بعض القائمين على التدريب، فيتم التلاعب في اعمار ومستقبل الكوادر الشبابية، علما بانه ليس كل طبيب وطبيبة قادرا على الغربة او الابتعاث لدراسة التخصص لسبب او لاخر، واخص بالذكر العنصر النسائي». مشددا على تجاوب الوزير العبيدي السريع في حل مشاكلهم والشروع في اتخاذ قرارات ووضع معايير خاصة لضمان حماية اطباء البورد النفسي.
من جهتها، قالت الدكتورة ايلاف اني «نحن كطبيبات حديثات التخرج نحتاج الى من يساندنا ويستمع إلى مشاكلنا، ويساهم في حلها حتى نتمكن من التحصيل العلمي والحصول على اعلى الشهادات دون شخصانية او تهديد او ترهيب بالغاء البوردات كما حدث معنا».
وقال السنافي في تصريح صحافي إنه التقى ووفدا من اطباء البورد الكويتي الوزير العبيدي قبل ايام وناقش معه التحديات والمعوقات التي تواجه اطباء البورد الكويتي، متوجها بـ «الشكر الجزيل الى الوزير الذي استقبلنا في مكتبه الخاص اكثر من مرة ولمده تجاوزت الساعة في كل مرة لتذليل جميع العقبات التي عصفت في البورد النفسي، حيث كان البورد مهددا بالاغلاق وضياع مستقبل اكثر من 15 طبيبا بسبب شخصانيه البعض والتفرد في القرارات، علما بأن البورد ماهو الا احد المشاريع الوطنيه التي تمثل الكويت، وهو ثروة المستقبل التي من خلالها تصقل وتدرب الكوادر والكفاءات الوطنية». واضاف «طلبنا من الوزير العبيدي وضع ضمانات لمنتسبي البوردات في دولتنا الحبيبة بحيث لا يكون مستقبل الاطباء رهنا لأهواء بعض القائمين على التدريب، فيتم التلاعب في اعمار ومستقبل الكوادر الشبابية، علما بانه ليس كل طبيب وطبيبة قادرا على الغربة او الابتعاث لدراسة التخصص لسبب او لاخر، واخص بالذكر العنصر النسائي». مشددا على تجاوب الوزير العبيدي السريع في حل مشاكلهم والشروع في اتخاذ قرارات ووضع معايير خاصة لضمان حماية اطباء البورد النفسي.
من جهتها، قالت الدكتورة ايلاف اني «نحن كطبيبات حديثات التخرج نحتاج الى من يساندنا ويستمع إلى مشاكلنا، ويساهم في حلها حتى نتمكن من التحصيل العلمي والحصول على اعلى الشهادات دون شخصانية او تهديد او ترهيب بالغاء البوردات كما حدث معنا».