بصفة «كلاب»... على سبيل النكتة
مراهقون يعرضون أصدقاءهم «للبيع» في مواقع إلكترونية!
...وآخر في «الحيوانات الأليفة»
مراهق عرضه أحد أصدقائه
«للبيع كلب أليف تم جلبه من ألمانيا به عيب واحد فقط، إحدى الأذنين أطول من الأخرى» هذه كانت الصيغة لأحد الإعلانات التي وضعت في أحد أكثر مواقع البيع شهرة بعد وضع صورة شاب أعلى الإعلان كنوع من المزاح والنكات بين الاصدقاء.
لتعود الذاكرة بنا إلى الوراء لاستحضار مقاطع الفيديو الشهيرة «إشرب شاي وروح» و «أبو الغيرة» التي بدأت فكرتها كنوع من الدعابة بين أصدقاء العمر لتنتهي بقطيعة وشكوى قانونية، حيث لم يجد عدد من الشباب أرادوا مداعبة أصدقائهم على ما يبدو للوهلة الأولى أو وضعهم في موقف محرج وموضع استهجان وتندر من الآخرين سوى ابتكار طريقة فريدة من نوعها وجدت لها صدى سريعا لدى كافة مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، الذين فوجئوا بصور بعض الشباب تم عرضهم للبيع بصورة غير لائقة قد تكون لها عواقب وخيمة لم يحسب حسابها.
الفكرة التي تفتق لها ذهن بعض المراهقين لمداعبة أصدقائهم بعرضهم للبيع في أحد أكثر مواقع البيع والشراء المعروفة على النت لم تكن «دقة»عادية بعد أن وقع الاختيار على قسم بيع «الكلاب» ليكون مكانا «للسلعة» الجديدة في الإعلان الذي جعلهم نجوما على مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصة «الواتساب»، حيث تحول إلى مسرح لعرض صور المراهقين مع صيغة الإعلان وبعض التفاصيل الخاصة بالسلعة كنوعها ومن أي بلد ونوع الطعام المفضل لديها «الكلب مدرب جيدا إلا أنه يعاني من الجرب» هكذا جاءت صيغة إعلان آخر وجد طريقه سالكا بين مستخدمي الهواتف الذكية، الذين تبادلوا تلك الإعلانات على مدار ثلاثة أيام متواصلة.
إعلان البيع الغريب أحدث خليطا من وجهات النظر بين متداوليه، الذين وجد بعضهم أنه لا يعدو كونه «قفشة» أو «دقة» بين صديقين ستنسى بعد أيام من تداولها وبعد أن يجد صديقه ما يرد به الصاع صاعين لمن وضعه في هذا الموقف، فيما وجدها البعض الآخر نوعا من التمادي الذي يصل إلى درجة الإسفاف الذي يحط من قدر الآخرين والذي قد يصل إلى القطيعة أو الدخول في مشاكل قانونية مع الأصدقاء.
لتعود الذاكرة بنا إلى الوراء لاستحضار مقاطع الفيديو الشهيرة «إشرب شاي وروح» و «أبو الغيرة» التي بدأت فكرتها كنوع من الدعابة بين أصدقاء العمر لتنتهي بقطيعة وشكوى قانونية، حيث لم يجد عدد من الشباب أرادوا مداعبة أصدقائهم على ما يبدو للوهلة الأولى أو وضعهم في موقف محرج وموضع استهجان وتندر من الآخرين سوى ابتكار طريقة فريدة من نوعها وجدت لها صدى سريعا لدى كافة مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، الذين فوجئوا بصور بعض الشباب تم عرضهم للبيع بصورة غير لائقة قد تكون لها عواقب وخيمة لم يحسب حسابها.
الفكرة التي تفتق لها ذهن بعض المراهقين لمداعبة أصدقائهم بعرضهم للبيع في أحد أكثر مواقع البيع والشراء المعروفة على النت لم تكن «دقة»عادية بعد أن وقع الاختيار على قسم بيع «الكلاب» ليكون مكانا «للسلعة» الجديدة في الإعلان الذي جعلهم نجوما على مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصة «الواتساب»، حيث تحول إلى مسرح لعرض صور المراهقين مع صيغة الإعلان وبعض التفاصيل الخاصة بالسلعة كنوعها ومن أي بلد ونوع الطعام المفضل لديها «الكلب مدرب جيدا إلا أنه يعاني من الجرب» هكذا جاءت صيغة إعلان آخر وجد طريقه سالكا بين مستخدمي الهواتف الذكية، الذين تبادلوا تلك الإعلانات على مدار ثلاثة أيام متواصلة.
إعلان البيع الغريب أحدث خليطا من وجهات النظر بين متداوليه، الذين وجد بعضهم أنه لا يعدو كونه «قفشة» أو «دقة» بين صديقين ستنسى بعد أيام من تداولها وبعد أن يجد صديقه ما يرد به الصاع صاعين لمن وضعه في هذا الموقف، فيما وجدها البعض الآخر نوعا من التمادي الذي يصل إلى درجة الإسفاف الذي يحط من قدر الآخرين والذي قد يصل إلى القطيعة أو الدخول في مشاكل قانونية مع الأصدقاء.
