مناقشة «الأمن الفكري» للوقيان ... في جديد «البيان»
صدر عن رابطة الأدباء الكويتيين العدد الجديد من مجلة «البيان»، وتصدر العدد خبر استقبال سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح لأعضاء مجلس إدارة رابطة الأدباء الكويتيين.
كما تضمن العدد العديد من الدراسات والقراءات النقدية والأبحاث التراثية والمقالات الأدبية والنصوص الإبداعية، وقد استهلت المجلة عددها بافتتاحية تناولت من خلاله مصطلح «الأمن الفكري» الذي كان أطلقه المفكر الأديب د.خليفة الوقيان، ودعت المجلة في افتتاحيتها إلى تكريس ثقافة التسامح ونبذ العنف بوسائل تربوية وتعليمية وإبداعية.
وفي باب الدراسات نشرت المجلة دراسة بعنوان «الدلالة الحركية في معلقة زهير بن أبي سلمى» للدكتور عواد صالح الحياوي، وفي باب قراءات، كتبت ابتسام التريسي عن رواية «تحت أقدام الأمهات» للروائية بثينة العيسى، وفي باب المقالات تحدث د.أسامة المسباح عن أعمال الأديب الباحث د.عادل العبدالمغني، كما كتبت الأديبة حياة الياقوت مقالة بعنوان «عالم يحمل مكان رأسه حوضاً»، ومقالة للكاتب سليم الشيخلي بعنوان «من كثافة المعنى إلى رذاذ التاويل»، ومقال بعنوان «اللغة العربية الإرادة الصادقة» للكاتب يوسف عوض، وكتب عبدالرحمن الجويعد عن الجزء الخامس من كتاب «إشراقات» الصادر عن منتدى المبدعين الجدد برابطة الأدباء الكويتيين.
ونشرت المجلة حواراً مع الروائية المصرية مي التلمساني أجرته معها الإعلامية سماح عبدالسلام. وفي باب التراث نشر الباحث حران الحسين عبدالسلام بحثاً بعنوان «وصفية منهجية في كتاب سر الفصاحة لابن سنان».
وجاء في باب تراجم موضوعان، أحدهما عن د.يعقوب يوسف الغنيم مأخوذ عن كتاب تراجم رابطة الأدباء الأحياء الصادر حديثاً عن دار ذات السلاسل، وترجمة أخرى للشاعر أحمد بخيت كتبها الناقد الدكتور مصطفى الضبع.
وفي باب اعلام كتب الباحث خالد سالم محمد عن الشيخ راشد عبداللطيف وهو أحد اعلام جزيرة فيلكا. بينما نشرت المجلة قصائد لكل من الشعراء د.خالد الشايجي وندى الرفاعي ود.جمعة الأشقر. أما في باب القصة، فقد نشرت المجلة قصة بعنوان«في الإجازة» للكاتب محمد الشارخ، وقصة بعنوان«جنون الورق» للكاتبة الشابة مريم الموسوي.
وفي زايته الشهرية«محطات قلم»كتب الأمين العام لرابطة الأدباء الكويتيين طلال سعد الرميضي مقالة بعنوان«الكولسيوم الكويتي»، وتحدث من خلاله عن أهمية الاهتمام بالتراث والمعالم الأثرية وإعادتها إلى الحياة من جديد.
كما تضمن العدد العديد من الدراسات والقراءات النقدية والأبحاث التراثية والمقالات الأدبية والنصوص الإبداعية، وقد استهلت المجلة عددها بافتتاحية تناولت من خلاله مصطلح «الأمن الفكري» الذي كان أطلقه المفكر الأديب د.خليفة الوقيان، ودعت المجلة في افتتاحيتها إلى تكريس ثقافة التسامح ونبذ العنف بوسائل تربوية وتعليمية وإبداعية.
وفي باب الدراسات نشرت المجلة دراسة بعنوان «الدلالة الحركية في معلقة زهير بن أبي سلمى» للدكتور عواد صالح الحياوي، وفي باب قراءات، كتبت ابتسام التريسي عن رواية «تحت أقدام الأمهات» للروائية بثينة العيسى، وفي باب المقالات تحدث د.أسامة المسباح عن أعمال الأديب الباحث د.عادل العبدالمغني، كما كتبت الأديبة حياة الياقوت مقالة بعنوان «عالم يحمل مكان رأسه حوضاً»، ومقالة للكاتب سليم الشيخلي بعنوان «من كثافة المعنى إلى رذاذ التاويل»، ومقال بعنوان «اللغة العربية الإرادة الصادقة» للكاتب يوسف عوض، وكتب عبدالرحمن الجويعد عن الجزء الخامس من كتاب «إشراقات» الصادر عن منتدى المبدعين الجدد برابطة الأدباء الكويتيين.
ونشرت المجلة حواراً مع الروائية المصرية مي التلمساني أجرته معها الإعلامية سماح عبدالسلام. وفي باب التراث نشر الباحث حران الحسين عبدالسلام بحثاً بعنوان «وصفية منهجية في كتاب سر الفصاحة لابن سنان».
وجاء في باب تراجم موضوعان، أحدهما عن د.يعقوب يوسف الغنيم مأخوذ عن كتاب تراجم رابطة الأدباء الأحياء الصادر حديثاً عن دار ذات السلاسل، وترجمة أخرى للشاعر أحمد بخيت كتبها الناقد الدكتور مصطفى الضبع.
وفي باب اعلام كتب الباحث خالد سالم محمد عن الشيخ راشد عبداللطيف وهو أحد اعلام جزيرة فيلكا. بينما نشرت المجلة قصائد لكل من الشعراء د.خالد الشايجي وندى الرفاعي ود.جمعة الأشقر. أما في باب القصة، فقد نشرت المجلة قصة بعنوان«في الإجازة» للكاتب محمد الشارخ، وقصة بعنوان«جنون الورق» للكاتبة الشابة مريم الموسوي.
وفي زايته الشهرية«محطات قلم»كتب الأمين العام لرابطة الأدباء الكويتيين طلال سعد الرميضي مقالة بعنوان«الكولسيوم الكويتي»، وتحدث من خلاله عن أهمية الاهتمام بالتراث والمعالم الأثرية وإعادتها إلى الحياة من جديد.
