«فتح» تؤكد ضرورة تفعيل دور اللجنة التنفيذية لـ «منظمة التحرير»
الجيش الإسرائيلي ينشر إستراتيجيته للمرة الأولى منذ العام 1948
نشر الجيش الاسرائيلي، ليل اول من امس، على موقعه الالكتروني وثيقة تتضمن استراتيجيته غير السرية، في خطوة غير مسبوقة حيث تتضمن الوثيقة عرضا لخطط العمل التي كتبها رئيس الاركان ايزنكوت بنفسه وبيده.
وتعرض الوثيقة التغيرات المطلوب ادخالها على الجيش في ضوء التحديات المستقبلية وكذلك التغيرات التي طرأت على شكل ومميزات العدو مثل تعزيز العمليات البرية وتحسين مستواها، وكذلك تحسين القدرات العملية الخاصة بالعمليات العسكرية التي تقع بين الحروب «بين حرب وأخرى» والحفاظ على التفوق الاستخباري والجوي والبحري. وكتب رئيس الاركان في مقدمة الوثيقة التي صنف جزء منها كسري للغاية «تستند النظرية التي تم تبنيها على فهم وادراك تراجع التهديدات التقليدية وغير التقليدية القادمة من الدائرة الاولى دول الطوق مقابل ارتفاع التهديد شبه التقليدي الذي تمثله المنظمات الإرهابية وتهديدات السايبر وما الى ذلك». وتابع: «لذلك تقوم الاستراتيجية على فهم ضرورة بناء قوة الجيش بما يمكنه من المواجهة متعددة الجبهات ومتعددة المستويات وكذلك التعامل مع هجمات متزامنة قد تتم على جميع الجبهات في ذات التوقيت لذلك يجب على الجيش ان يكون مستعدا لليوم الذي يتلقى فيه امر التحرك».
الى ذلك، أكد عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح» ومفوض علاقاتها الوطنية عزام الأحمد وامين سر المكتب السياسي للحركة بلال قاسم «ضرورة العمل الجدي والصادق لإيجاد الآلية والطرق الأفضل لتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية بصفتها الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني وتفعيل دور اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير بصفتها المرجعية السياسية والقيادية العليا لشعبنا، وضرورة ان تعود اللجنة التنفيذية لتلعب دورها من خلال دوائرها ومؤسستها لتنهض بالدور المنوط بها والمطلوب منها». في المقابل، شنّت حركة «فتح» هجوماً لاذعاً على المبعوث السابق للجنة الرباعية الدولية توني بلير، والذي اتّهمته بـ «المتاجرة بالقضية الفلسطينية»، على خلفية لقائه الأخير مع رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» خالد مشعل. وأكدت الحركة، رفضها «لتعامل أي فصيل فلسطيني مع بلير الذي ذكرت إنه يسعى لتحويل القضايا الفلسطينية لمواد للسمسرة والتجارة وإلى إنشاء مؤسسة تتنقل ما بين إسرائيل وحماس للسمسرة وتعطيل حل القضايا المطروحة على أسس وطنية».
الى ذلك، دخل الأسير المضرب عن الطعام في اسرائيل محمد علان مرحلة حرجة للغاية، في حين فرضت مصلحة السجون الاسرائيلية اجراءات مشددة على الاسرى واغلقت الاقسام وفرضت حظر التجوال في السجون، تحسبا لاي احتجاج من قبل الاسرى.
وتعرض الوثيقة التغيرات المطلوب ادخالها على الجيش في ضوء التحديات المستقبلية وكذلك التغيرات التي طرأت على شكل ومميزات العدو مثل تعزيز العمليات البرية وتحسين مستواها، وكذلك تحسين القدرات العملية الخاصة بالعمليات العسكرية التي تقع بين الحروب «بين حرب وأخرى» والحفاظ على التفوق الاستخباري والجوي والبحري. وكتب رئيس الاركان في مقدمة الوثيقة التي صنف جزء منها كسري للغاية «تستند النظرية التي تم تبنيها على فهم وادراك تراجع التهديدات التقليدية وغير التقليدية القادمة من الدائرة الاولى دول الطوق مقابل ارتفاع التهديد شبه التقليدي الذي تمثله المنظمات الإرهابية وتهديدات السايبر وما الى ذلك». وتابع: «لذلك تقوم الاستراتيجية على فهم ضرورة بناء قوة الجيش بما يمكنه من المواجهة متعددة الجبهات ومتعددة المستويات وكذلك التعامل مع هجمات متزامنة قد تتم على جميع الجبهات في ذات التوقيت لذلك يجب على الجيش ان يكون مستعدا لليوم الذي يتلقى فيه امر التحرك».
الى ذلك، أكد عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح» ومفوض علاقاتها الوطنية عزام الأحمد وامين سر المكتب السياسي للحركة بلال قاسم «ضرورة العمل الجدي والصادق لإيجاد الآلية والطرق الأفضل لتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية بصفتها الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني وتفعيل دور اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير بصفتها المرجعية السياسية والقيادية العليا لشعبنا، وضرورة ان تعود اللجنة التنفيذية لتلعب دورها من خلال دوائرها ومؤسستها لتنهض بالدور المنوط بها والمطلوب منها». في المقابل، شنّت حركة «فتح» هجوماً لاذعاً على المبعوث السابق للجنة الرباعية الدولية توني بلير، والذي اتّهمته بـ «المتاجرة بالقضية الفلسطينية»، على خلفية لقائه الأخير مع رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» خالد مشعل. وأكدت الحركة، رفضها «لتعامل أي فصيل فلسطيني مع بلير الذي ذكرت إنه يسعى لتحويل القضايا الفلسطينية لمواد للسمسرة والتجارة وإلى إنشاء مؤسسة تتنقل ما بين إسرائيل وحماس للسمسرة وتعطيل حل القضايا المطروحة على أسس وطنية».
الى ذلك، دخل الأسير المضرب عن الطعام في اسرائيل محمد علان مرحلة حرجة للغاية، في حين فرضت مصلحة السجون الاسرائيلية اجراءات مشددة على الاسرى واغلقت الاقسام وفرضت حظر التجوال في السجون، تحسبا لاي احتجاج من قبل الاسرى.