المنفوحي: النادي العلمي كيان مؤسسي علمي رائد في المنطقة العربية
أكد رئيس مجلس إدارة النادي العلمي الكويتي المهندس أحمد المنفوحي اليوم ريادة النادي ككيان مؤسسي علمي في المنطقة العربية في مجال تشجيع الإبتكار والإختراع.
وقال المنفوحي في تصريح صحافي تزامنا مع ذكرى مرور 41 عاما على تشييد النادي العلمي الكويتي إن الإحتفال بهذه المناسبة تعيد ذكرى جهود الرعيل الأول الذي فكر وقرر ونفذ والذي يمثله «رجال أمنوا بأهمية العلم فى مسيرة التقدم التى كانوا يريدون لوطنهم الكويت أن يبدأها سعيا نحو التقدم».
وأشاد بجهود وتفاني النشء والفتيات والشباب الذين قضوا أجمل سنوات عمرهم بين جنبات النادي ومجالس إداراته المتعاقبة الذين حرصوا على تسليم الراية عالية لمن بعدهم.
وذكر أن النادي حرص منذ تشييده على التواصل مع أبناء الكويت وتنمية أفكارهم وتشجيعهم على الإبتكار والإختراع وتبني مشروعاتهم وتسويقها والتعريف بها في كل المحافل المختصة وذات الشأن.
وأضاف إنه منذ انطلاق النادي عملت مجالس إداراته المتعاقبة وفق خريطة الطريق التى رسمها الأباء المؤسسون وطورها اللاحقون وكل من تحمل المسؤولية حتى الآن لنشر الثقافة العلمية بين فئات المجتمع وزيادة المستوى العلمي والكفاءة العلمية لدى المنتسبين في التخصصات المختلفة.
وقال إن النادي عمل على تهيئة ورعاية البيئة العلمية المناسبة واحتضان المواهب وتنميها وإتاحة الفرصة أمامها كي تنطلق وتبدع وتفكر مضيفا أن النادي شكل همزة الوصل بين الأندية والمؤسسات العلمية الأخرى المحلية والعربية والعالمية وكان قاطرة تقود الإتجاه العلمي في الكويت.
وأوضح المنفوحي أن مجالس الإدارات المتعاقبة حرصت على دعم النادي بإخلاص لكل الأنشطة المجتمعية عبر تدريب الشباب على ممارسة الهوايات العلمية من خلال وسائل عدة منها إقامة المعسكرات والملتقيات والندوات والمحاضرات والمسابقات والمعارض والرحلات العلمية وتدريب الشباب على التعامل مع الوسائل والآلات والأدوات.
وذكر أن من الأنشطة التي اشتمل عليها النادي التدريب في الورش على الأعمال والمهارات والفنون العلمية في الأقسام والفروع القائمة في النادي وإعداد وتنفيذ الأنشطة العلمية المختلفة التي ساهمت في توثيق علاقة الشباب بالبحث العلمي والتجارب والأبحاث والمشاريع العلمية إضافة إلى تكريس فكرة العمل الجماعي.
ودعا الفتيات والشباب الكويتي إلى المشاركة بفعالية في أنشطة النادي ليختبروها ويعايشوها بأنفسهم لتنمية مهاراتهم وآفاقهم العلمية وابتكاراتهم.
وقال المنفوحي في تصريح صحافي تزامنا مع ذكرى مرور 41 عاما على تشييد النادي العلمي الكويتي إن الإحتفال بهذه المناسبة تعيد ذكرى جهود الرعيل الأول الذي فكر وقرر ونفذ والذي يمثله «رجال أمنوا بأهمية العلم فى مسيرة التقدم التى كانوا يريدون لوطنهم الكويت أن يبدأها سعيا نحو التقدم».
وأشاد بجهود وتفاني النشء والفتيات والشباب الذين قضوا أجمل سنوات عمرهم بين جنبات النادي ومجالس إداراته المتعاقبة الذين حرصوا على تسليم الراية عالية لمن بعدهم.
وذكر أن النادي حرص منذ تشييده على التواصل مع أبناء الكويت وتنمية أفكارهم وتشجيعهم على الإبتكار والإختراع وتبني مشروعاتهم وتسويقها والتعريف بها في كل المحافل المختصة وذات الشأن.
وأضاف إنه منذ انطلاق النادي عملت مجالس إداراته المتعاقبة وفق خريطة الطريق التى رسمها الأباء المؤسسون وطورها اللاحقون وكل من تحمل المسؤولية حتى الآن لنشر الثقافة العلمية بين فئات المجتمع وزيادة المستوى العلمي والكفاءة العلمية لدى المنتسبين في التخصصات المختلفة.
وقال إن النادي عمل على تهيئة ورعاية البيئة العلمية المناسبة واحتضان المواهب وتنميها وإتاحة الفرصة أمامها كي تنطلق وتبدع وتفكر مضيفا أن النادي شكل همزة الوصل بين الأندية والمؤسسات العلمية الأخرى المحلية والعربية والعالمية وكان قاطرة تقود الإتجاه العلمي في الكويت.
وأوضح المنفوحي أن مجالس الإدارات المتعاقبة حرصت على دعم النادي بإخلاص لكل الأنشطة المجتمعية عبر تدريب الشباب على ممارسة الهوايات العلمية من خلال وسائل عدة منها إقامة المعسكرات والملتقيات والندوات والمحاضرات والمسابقات والمعارض والرحلات العلمية وتدريب الشباب على التعامل مع الوسائل والآلات والأدوات.
وذكر أن من الأنشطة التي اشتمل عليها النادي التدريب في الورش على الأعمال والمهارات والفنون العلمية في الأقسام والفروع القائمة في النادي وإعداد وتنفيذ الأنشطة العلمية المختلفة التي ساهمت في توثيق علاقة الشباب بالبحث العلمي والتجارب والأبحاث والمشاريع العلمية إضافة إلى تكريس فكرة العمل الجماعي.
ودعا الفتيات والشباب الكويتي إلى المشاركة بفعالية في أنشطة النادي ليختبروها ويعايشوها بأنفسهم لتنمية مهاراتهم وآفاقهم العلمية وابتكاراتهم.