«لم نتلق شكوى من وزارة الخارجية حول الحادثة»
الطباخ لـ «الراي»: التحريات جارية حول أصحاب «البطة المطبوخة»
... وذبحوها في المطبخ
... وطبخوها في قدر
اللواء محمود الطباخ
الشبان أمسكوا في البداية ببطة من البحيرة
• لن نسمح لأي مواطن بالإساءة لسمعة دولة الكويت في الداخل أو الخارج
من طبخ البطة؟ وفي أي بلد؟ وهل هم كويتيون؟
... أسئلة تعكف الإدارة العامة للمباحث الجنائية على حلّها وذلك بعد انتشار فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي لشبان، قيل إنهم كويتيون تواجدوا في إحدى الدول الغربية، وقام أحدهم بإمساك بطة من داخل بحيرة تضم مجموعة من تلك الطيور، ومن ثم انتقل الشبان إلى أحد المنازل حيث ذبحوا البطة وطبخوها في قدر.
وفي هذا الصدد قال مديرعام الإدارة العامة للمباحث الجنائية اللواء محمود الطباخ لـ «الراي» إنه «ما إن انتشر مقطع فيديو (البطة المطبوخة) عبر مواقع التواصل الاجتماعي وقيل إن من ورد في المقطع هم شبان كويتيون كانوا في إحدى الدول الغربية، حتى تم تكليف كل من رجال المهام الخاصة وإدارة الجرائم الإلكترونية بسرعة التحري عن الفيديو ومعرفة جنسيات هؤلاء».
وأكد الطباخ أنه «رغم صعوبة الوصول إلى الشبان لأنهم خارج البلاد، لكن لن يهدأ لرجال الأمن بال حتى يتوصلوا إلى حقيقة المقطع وجنسيات الذين ظهروا فيه، والتأكد إن كانوا كويتيين أصلاً».
وأشار الطباخ إلى أن «هذا الإجراء من قبل
الإدارة العامة للمباحث الجنائية بهدف جمع المعلومات، لكن لم نتلق شكوى من وزارة الخارجية حول الموضوع»، مضيفاً «لن نسمح لأي مواطن بالإساءة لسمعة دولة الكويت في الداخل أو الخارج».
... أسئلة تعكف الإدارة العامة للمباحث الجنائية على حلّها وذلك بعد انتشار فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي لشبان، قيل إنهم كويتيون تواجدوا في إحدى الدول الغربية، وقام أحدهم بإمساك بطة من داخل بحيرة تضم مجموعة من تلك الطيور، ومن ثم انتقل الشبان إلى أحد المنازل حيث ذبحوا البطة وطبخوها في قدر.
وفي هذا الصدد قال مديرعام الإدارة العامة للمباحث الجنائية اللواء محمود الطباخ لـ «الراي» إنه «ما إن انتشر مقطع فيديو (البطة المطبوخة) عبر مواقع التواصل الاجتماعي وقيل إن من ورد في المقطع هم شبان كويتيون كانوا في إحدى الدول الغربية، حتى تم تكليف كل من رجال المهام الخاصة وإدارة الجرائم الإلكترونية بسرعة التحري عن الفيديو ومعرفة جنسيات هؤلاء».
وأكد الطباخ أنه «رغم صعوبة الوصول إلى الشبان لأنهم خارج البلاد، لكن لن يهدأ لرجال الأمن بال حتى يتوصلوا إلى حقيقة المقطع وجنسيات الذين ظهروا فيه، والتأكد إن كانوا كويتيين أصلاً».
وأشار الطباخ إلى أن «هذا الإجراء من قبل
الإدارة العامة للمباحث الجنائية بهدف جمع المعلومات، لكن لم نتلق شكوى من وزارة الخارجية حول الموضوع»، مضيفاً «لن نسمح لأي مواطن بالإساءة لسمعة دولة الكويت في الداخل أو الخارج».
