«النادي العلمي»: رعاية سمو الأمير لمعرض الاختراعات في الشرق الأوسط أكسبته مكانة دولية
أكد رئيس اللجنة العليا للمعرض الدولي الثامن للاختراعات في الشرق الأوسط المهندس اياد الخرافي ان رعاية سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد للمعرض أكسبته مكانة دولية بحيث أصبح يدرج من ضمن الأجندة الدولية لمعارض الاختراعات العالمية.
وقال الخرافي في تصريح صحافي ان مجلس إدارة النادي العلمي الكويتي واللجنة العليا المنظمة للمعرض الدولي الثامن للاختراعات في الشرق الأوسط تلقى ببالغ الشكر وعظيم الامتنان الموافقة السامية للمعرض، مشيرا الى ان هذه الرعاية تحمل القائمين على المعرض أمانة ومسؤولية مضاعفة ليخرج بالشكل الذي يليق بهذه الرعاية.
وأكد ان المعرض القادم لن يقل في مستواه عن الدورات السابقة على الرغم من قصر فترة الإعداد له، إذ ان اللجنة ستعمل على إعداد وتنظيم عدد من الفعاليات والتجهيزات ليخرج بصورة أكثر ترتيبا وفائدة على المشاركين من مخترعي العالم.
وذكر ان اللجنة المنظمة تعمل على رفع مستوى المعرض من حيث دعوة المستثمرين بصورة أفضل وتهيئة الأجواء للقاء المخترعين بالمستثمرين ومنحهم الفرصة لعرض اختراعاتهم لتسويقها.
وأشار الى جديد المعرض هذا العام وهو ما رأته اللجنة في ضرورة عرض تجارب ناجحة شاركت في السنوات الماضية وكان لمشاركتها الفرصة الذهبية لهم لترى اختراعاتهم النور عبر تعاقدهم مع مستثمرين لتسويقها.
ولفت الخرافي الى ان الهدف من هذه الفاعلية هو تسليط الضوء على تلك الاختراعات التي نجحت من خلال المعرض في التسويق وتشجيع المستثمرين على زيارة المعرض والتعرف على أهم واحدث الاختراعات المحلية والعالمية.
واكد ان اهمية المعرض تأتي من خلال تبادل الخبرات والتعرف على اختراعات عالمية جديدة تتوافق مع المعطيات الدولية، لافتا الى ان الاختراعات المشاركة ستقيم بالطريقة نفسها التي يتم تطبيقها في معرض جنيف الدولي للاختراعات.
وأوضح ان المعرض يهدف الى نشر ثقافة المخترعين في الدول العربية وتشجيع العلماء العرب على التقارب والتعاون مع المستثمرين والمخترعين وايجاد ساحة تعاون فيما بينهم واشراك اكبر عدد من أفضل المخترعين في العالم بالمعرض ووضع العرب على خريطة التقدم العلمي والتكنولوجي.
وقال الخرافي في تصريح صحافي ان مجلس إدارة النادي العلمي الكويتي واللجنة العليا المنظمة للمعرض الدولي الثامن للاختراعات في الشرق الأوسط تلقى ببالغ الشكر وعظيم الامتنان الموافقة السامية للمعرض، مشيرا الى ان هذه الرعاية تحمل القائمين على المعرض أمانة ومسؤولية مضاعفة ليخرج بالشكل الذي يليق بهذه الرعاية.
وأكد ان المعرض القادم لن يقل في مستواه عن الدورات السابقة على الرغم من قصر فترة الإعداد له، إذ ان اللجنة ستعمل على إعداد وتنظيم عدد من الفعاليات والتجهيزات ليخرج بصورة أكثر ترتيبا وفائدة على المشاركين من مخترعي العالم.
وذكر ان اللجنة المنظمة تعمل على رفع مستوى المعرض من حيث دعوة المستثمرين بصورة أفضل وتهيئة الأجواء للقاء المخترعين بالمستثمرين ومنحهم الفرصة لعرض اختراعاتهم لتسويقها.
وأشار الى جديد المعرض هذا العام وهو ما رأته اللجنة في ضرورة عرض تجارب ناجحة شاركت في السنوات الماضية وكان لمشاركتها الفرصة الذهبية لهم لترى اختراعاتهم النور عبر تعاقدهم مع مستثمرين لتسويقها.
ولفت الخرافي الى ان الهدف من هذه الفاعلية هو تسليط الضوء على تلك الاختراعات التي نجحت من خلال المعرض في التسويق وتشجيع المستثمرين على زيارة المعرض والتعرف على أهم واحدث الاختراعات المحلية والعالمية.
واكد ان اهمية المعرض تأتي من خلال تبادل الخبرات والتعرف على اختراعات عالمية جديدة تتوافق مع المعطيات الدولية، لافتا الى ان الاختراعات المشاركة ستقيم بالطريقة نفسها التي يتم تطبيقها في معرض جنيف الدولي للاختراعات.
وأوضح ان المعرض يهدف الى نشر ثقافة المخترعين في الدول العربية وتشجيع العلماء العرب على التقارب والتعاون مع المستثمرين والمخترعين وايجاد ساحة تعاون فيما بينهم واشراك اكبر عدد من أفضل المخترعين في العالم بالمعرض ووضع العرب على خريطة التقدم العلمي والتكنولوجي.