هزم آرنولد وآل باتشينو وشانينغ تاتوم
«كلب» يتصدَّر إيرادات العيد على الشاشات اللبنانية
«Max»... غلب النجوم
لم يحظ الفيلمان المصريان «كابتن مصر» لمحمد عادل إمام، و«حياتي مبهدلة» لمحمد سعد بجمهور كبير في العاصمة اللبنانية أثناء موسم العيد، في وقت بات فيه الخطر يهدد أفلام الفنان عادل إمام الذي يعتبر مصدر إيرادات مضمونا لكل المنتجين، حتى إن السيناريست وحيد حامد إثر متابعته حلقات «أستاذ ورئيس قسم»، بالقول: «لازم يكون عند عادل الجرأة للاعتزال».
في المقابل نجحت الأفلام الأجنبية لكن بنسب متفاوتة، وكان لافتاً أن فيلم «Max» للمخرج بواز ياكن، الذي كتب النص بمشاركة شيلدون ليتيش، عن كلب عسكري في «المارينز»، تقاطر على حفلاته الكبار والصغار لمتابعة الكلب «ماكس»، وهو واحد من 26 كلباً في البحرية الأميركية أبلت بلاء حسناً، ونفّذت المهمات التي أنيطت بها على أفضل وجه، وباتت مثلاً يحتذى وأبطالاً من المارينز كأي جندي أو ضابط، وأقيمت لها تماثيل وضعت في الساحات والمواقع العسكرية المختلفة.
«Max» واحد من الكلاب المتميزة، فقد قاتل في أفغانستان وظل على الدوام مع الجندي الشاب كايل، الذي سقط في إحدى المعارك القاسية، وأصيب «ماكس» بارتدادات نفسية واضحة جعلته ضارياً دائم العواء وكأنه ينادي كايل، وصدر قرار بتصفيته بعدما تعذّرت السيطرة عليه. وعرفت عائلة كايل بالأمر، فزارت مقر قيادة «المارينز» والتقت «ماكس»، لكن اللقاء كان سيئاً مع «المارينز» القديم والد كايل ويدعى راي، لكنه بدا نموذجياً مع الشاب الصغير جاستن، ما أثلج قلب العائلة، وجعلها تضم إليها رفيق الابن الراحل، وبالتالي أنقذت «ماكس» من الإعدام.
لم يكن ترويض «ماكس» سهلا، حيث انضمت إلى المحاولة الصبية الصغيرة كارمن (ميا كسيتلالي)، ونشأت مشكلة مع «مارينز» قديم يُدعى تايلور، طلب من راي أن يسمح له بوضع بعض الصناديق في غرفة خاوية بحديقة المنزل، حيث تبين أنه جزء من عصابة لتهريب الأسلحة، وبالتالي حصل خلاف واختُطف راي، ليأتي دور «ماكس» في البحث عن راي، ليخوض «ماكس» مواجهات شرسة نجا خلالها من الموت المحقق، قبل أن ينقذ راي ويعيده إلى ابنه جاستن.
ثلاثة أفلام نافست «ماكس» وخسرت أمامه من الجولة الأولى مع ثلاثة نجوم: «TERMINATOR GENISYS» مع نجم السلسلة آرنولد شوارزنيغر ونسخة ناجحة جداً تعيد النجم قوياً إلى ملعبه الأكشن، و«MANGLEHORN» بطولة آل باتشينو، الذي يجسّد دور رجل وصل إلى سن الشيخوخة ويعيش وحدة قاتلة، و«MAGIC MIKE XXL» مع صهر لبنان شانينغ تاتوم (متزوج من شابة لبنانية) في دور عارض، يكشف عن سلبيات كثيرة في العلاقات العاطفية الفاشلة في الزيجات الأميركية.
في المقابل نجحت الأفلام الأجنبية لكن بنسب متفاوتة، وكان لافتاً أن فيلم «Max» للمخرج بواز ياكن، الذي كتب النص بمشاركة شيلدون ليتيش، عن كلب عسكري في «المارينز»، تقاطر على حفلاته الكبار والصغار لمتابعة الكلب «ماكس»، وهو واحد من 26 كلباً في البحرية الأميركية أبلت بلاء حسناً، ونفّذت المهمات التي أنيطت بها على أفضل وجه، وباتت مثلاً يحتذى وأبطالاً من المارينز كأي جندي أو ضابط، وأقيمت لها تماثيل وضعت في الساحات والمواقع العسكرية المختلفة.
«Max» واحد من الكلاب المتميزة، فقد قاتل في أفغانستان وظل على الدوام مع الجندي الشاب كايل، الذي سقط في إحدى المعارك القاسية، وأصيب «ماكس» بارتدادات نفسية واضحة جعلته ضارياً دائم العواء وكأنه ينادي كايل، وصدر قرار بتصفيته بعدما تعذّرت السيطرة عليه. وعرفت عائلة كايل بالأمر، فزارت مقر قيادة «المارينز» والتقت «ماكس»، لكن اللقاء كان سيئاً مع «المارينز» القديم والد كايل ويدعى راي، لكنه بدا نموذجياً مع الشاب الصغير جاستن، ما أثلج قلب العائلة، وجعلها تضم إليها رفيق الابن الراحل، وبالتالي أنقذت «ماكس» من الإعدام.
لم يكن ترويض «ماكس» سهلا، حيث انضمت إلى المحاولة الصبية الصغيرة كارمن (ميا كسيتلالي)، ونشأت مشكلة مع «مارينز» قديم يُدعى تايلور، طلب من راي أن يسمح له بوضع بعض الصناديق في غرفة خاوية بحديقة المنزل، حيث تبين أنه جزء من عصابة لتهريب الأسلحة، وبالتالي حصل خلاف واختُطف راي، ليأتي دور «ماكس» في البحث عن راي، ليخوض «ماكس» مواجهات شرسة نجا خلالها من الموت المحقق، قبل أن ينقذ راي ويعيده إلى ابنه جاستن.
ثلاثة أفلام نافست «ماكس» وخسرت أمامه من الجولة الأولى مع ثلاثة نجوم: «TERMINATOR GENISYS» مع نجم السلسلة آرنولد شوارزنيغر ونسخة ناجحة جداً تعيد النجم قوياً إلى ملعبه الأكشن، و«MANGLEHORN» بطولة آل باتشينو، الذي يجسّد دور رجل وصل إلى سن الشيخوخة ويعيش وحدة قاتلة، و«MAGIC MIKE XXL» مع صهر لبنان شانينغ تاتوم (متزوج من شابة لبنانية) في دور عارض، يكشف عن سلبيات كثيرة في العلاقات العاطفية الفاشلة في الزيجات الأميركية.
