عزف / لهفة

تصغير
تكبير
وجهك... هذا الذي لم يدم فيه الفرح كثيرا

لم يغصب من بروز المشانق

على الأسنة

ولم تغرورق عيناه

لرؤية الدم يصعد على ملامح الوعد

هو نفسه الذي ترك الوقت

ساهيا على الحدود

ثم نام... متناسيا تماما

لهفة تصعد درجات السلم

ثم تهبط إلى الأسفل

كالطائر المقتول!

[email protected]
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي