نجوى الكبيسي لـ «الراي»: مختلفة... في «القصر الكبير»!
نجوى الكبيسي
الكبيسي تتمتع بأجواء «القصر الكبير»!
إذ تواصل الفنانة نجوى الكبيسي تأدية مشاهدها الأخيرة في المسلسل السعودي الجديد «القصر الكبير»، تحت قيادة المخرج عمر الديني الذي كتب نصه أيضاً، ويجري تصويره في مدينة جدة بالسعودية، وتتقاسم الكبيسي بطولة العمل مع نخبة من نجوم الدراما الخليجية بينهم صلاح الملا، باسمة حمادة، فاطمة الحوسني، محمد الحجي، يامور، صمود، ريم أرحمة، ولمار.
وأشارت الكبيسي إلى أنها تجسد شخصيةً مختلفة في سياق العمل، المكون من 60 حلقة، والذي يطرح العديد من القضايا الاجتماعية في إطار درامي مشوق، مبينةً أن المسلسل من إنتاج مجموعة قنوات «إم بي سي»، ومن المقرر عرضه بعد الموسم الرمضاني.
الجدير بالذكر أن الكبيسي تطل على جمهورها في رمضان الحالي بأكثر من وجه، حيث تشارك في مسلسل «لو أني أعرف خاتمتي»، من إخراج أحمد المقلة وتأليف إسماعيل عبد الله، ومن بطولة هيفاء حسين وعبد المحسن النمر وهدى الخطيب وحبيب غلوم ومرعي الحليان وغازي حسين، وأحمد الجسمي، وغيرهم من النجوم الخليجيين، وتؤدي من خلاله دور فتاة تدعى «ميثار» تتحلى شخصيتها بالطيبة التي تقودها إلى حيث يتمكن الآخرون من استغلالها، إذ تقع فريسة للابتزاز من شخص أظهر لها أنه فارس أحلامها، قبل أن تكتشف مع الأحداث وجهه المزيف.
إذ تواصل الفنانة نجوى الكبيسي تأدية مشاهدها الأخيرة في المسلسل السعودي الجديد «القصر الكبير»، تحت قيادة المخرج عمر الديني الذي كتب نصه أيضاً، ويجري تصويره في مدينة جدة بالسعودية، وتتقاسم الكبيسي بطولة العمل مع نخبة من نجوم الدراما الخليجية بينهم صلاح الملا، باسمة حمادة، فاطمة الحوسني، محمد الحجي، يامور، صمود، ريم أرحمة، ولمار.
وأشارت الكبيسي إلى أنها تجسد شخصيةً مختلفة في سياق العمل، المكون من 60 حلقة، والذي يطرح العديد من القضايا الاجتماعية في إطار درامي مشوق، مبينةً أن المسلسل من إنتاج مجموعة قنوات «إم بي سي»، ومن المقرر عرضه بعد الموسم الرمضاني.
الجدير بالذكر أن الكبيسي تطل على جمهورها في رمضان الحالي بأكثر من وجه، حيث تشارك في مسلسل «لو أني أعرف خاتمتي»، من إخراج أحمد المقلة وتأليف إسماعيل عبد الله، ومن بطولة هيفاء حسين وعبد المحسن النمر وهدى الخطيب وحبيب غلوم ومرعي الحليان وغازي حسين، وأحمد الجسمي، وغيرهم من النجوم الخليجيين، وتؤدي من خلاله دور فتاة تدعى «ميثار» تتحلى شخصيتها بالطيبة التي تقودها إلى حيث يتمكن الآخرون من استغلالها، إذ تقع فريسة للابتزاز من شخص أظهر لها أنه فارس أحلامها، قبل أن تكتشف مع الأحداث وجهه المزيف.