يحضّر لعرضها خلال عيد الفطر
يعقوب عبدالله : «الأميرة فوز»... تربوية كوميدية استعراضية
يعقوب عبدالله
يستعد الفنان والمنتج يعقوب عبدالله لمباشرة بروفات مسرحية الأطفال «الأميرة فوز»، من تأليف فاطمة العامر وإخراج علي العلي ويشرف عليها عبدالأمير رجب، وستبدأ عروضها خلال عيد الفطر المقبل، على خشبة مسرح تنمية المجتمع في منطقة بيان.
عبدالله قال لـ «الراي»: «منذ فترة بدأت البحث عن نص مسرحي للأطفال، فيه الكثير من القيم والمفاهيم التي نحرص على غرسها دوماً فيهم في كل عمل نقدمه، وبعد تمحيص دقيق في كل ما تمّ تقديمه لنا تمّ اختيار نص مسرحية (الأميرة فوز) للمؤلفة الشابة فاطمة العامر، وعلى الصعيد الشخصي شدّني في النص أسلوب الكتابة والحوارات السلسلة التي توازي عقلية الأطفال، وبعد أكثر من (بروفة) طاولة مع الفريق الفنّي تم اختيار الأبطال المشاركين في العمل، وهم صمود إلى جانب حسين المهدي، سعودة، لولوة الملا، سعود بوعبيد وعبدالله السيف، إلى جانب الطفلين شاهين وعلاوي»
وحول قصّة المسرحية أوضح عبدالله قائلاً: «المسرحية تعتبر عالمية، لكنّ تمّ اضافة إلى العديد من اللمسات الخليجية التي تناسب بيئتنا وعاداتنا وتقاليدنا، حيث أنّ الأحداث كلها ستبدأ في ليلة عيد ميلاد الأاميرة فوز، والذي تدور مجرياته في داخل القصر الذي تعيش فيه، لكنها وفي تلك الليلة ستواجه مجموعة من الأشخاص ممن سيحاولون الانقلاب على سلطة والدها الملك، لكن وبفضل وعيها تواجههم وتقف في وجههم باطار تربوي كوميدي استعراضي، تحت مفهوم أن يرضى المرء بما هو مقسوم له».
عبدالله قال لـ «الراي»: «منذ فترة بدأت البحث عن نص مسرحي للأطفال، فيه الكثير من القيم والمفاهيم التي نحرص على غرسها دوماً فيهم في كل عمل نقدمه، وبعد تمحيص دقيق في كل ما تمّ تقديمه لنا تمّ اختيار نص مسرحية (الأميرة فوز) للمؤلفة الشابة فاطمة العامر، وعلى الصعيد الشخصي شدّني في النص أسلوب الكتابة والحوارات السلسلة التي توازي عقلية الأطفال، وبعد أكثر من (بروفة) طاولة مع الفريق الفنّي تم اختيار الأبطال المشاركين في العمل، وهم صمود إلى جانب حسين المهدي، سعودة، لولوة الملا، سعود بوعبيد وعبدالله السيف، إلى جانب الطفلين شاهين وعلاوي»
وحول قصّة المسرحية أوضح عبدالله قائلاً: «المسرحية تعتبر عالمية، لكنّ تمّ اضافة إلى العديد من اللمسات الخليجية التي تناسب بيئتنا وعاداتنا وتقاليدنا، حيث أنّ الأحداث كلها ستبدأ في ليلة عيد ميلاد الأاميرة فوز، والذي تدور مجرياته في داخل القصر الذي تعيش فيه، لكنها وفي تلك الليلة ستواجه مجموعة من الأشخاص ممن سيحاولون الانقلاب على سلطة والدها الملك، لكن وبفضل وعيها تواجههم وتقف في وجههم باطار تربوي كوميدي استعراضي، تحت مفهوم أن يرضى المرء بما هو مقسوم له».
