نتنياهو: سنرفض أي محاولات لفرض إملاءات دولية علينا
مقتل فلسطيني بعد طعنه شرطياً إسرائيلياً في القدس
مجموعة من الشرطة وخدمات الطوارئ بعد العملية قرب البلدة القديمة في القدس أمس (د ب ا)
قتل شاب فلسطيني، أمس، برصاص حرس الحدود الاسرائيلي بعد ان طعن شرطيا اسرائيليا قرب البلدة القديمة في القدس، بينما تمكن الشرطي ذاته من اطلاق النار على الشاب.
وقالت الناطقة باسم الشرطة لوبا سمري في بيان (وكالات) ان «شابا فلسطينيا يدعى محمد أبو حصير (18 عاما) من سكان الضفة الغربية اقدم على طعن مجند من حرس الحدود بعنقه بواسطة سكين» مضيفة انه «يشتبه في أنها عملية ارهابية»، مشيرة الى انه تم نقل الشرطي الاسرائيلي الى المستشفى.
واضافت «تمكن المجند من اطلاق النار على الارهابي ما ادى الى اصابته اصابة حرجة نقل على اثرها الى المستشفى حيث توفي لاحقا».
الى ذلك، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن «إسرائيل سترفض بحزم أي محاولات لفرض إملاءات دولية عليها في ما يخص النزاع الفلسطيني - الإسرائيلي». وقال إن هذا الموقف «ضروري لضمان الأمن وتحقيق السلام».
وتابع ان «المقترحات الدولية المطروحة لا تلبي احتياجات إسرائيل الأمنية، إذ انها تحاول إجبار إسرائيل على العودة إلى حدود غير قابلة للدفاع من خلال التجاهل المطلق لما قد يجري في الطرف الآخر من الحدود».
والتقى نتنياهو، أمس، مع وزير الخارجية الفرنسي لوران فبيوس الذي يقوم بجولة في المنطقة لطرح الأفكار الفرنسية الخاصة باستئناف المفاوضات الإسرائيلية - الفلسطينية.
وقالت الناطقة باسم الشرطة لوبا سمري في بيان (وكالات) ان «شابا فلسطينيا يدعى محمد أبو حصير (18 عاما) من سكان الضفة الغربية اقدم على طعن مجند من حرس الحدود بعنقه بواسطة سكين» مضيفة انه «يشتبه في أنها عملية ارهابية»، مشيرة الى انه تم نقل الشرطي الاسرائيلي الى المستشفى.
واضافت «تمكن المجند من اطلاق النار على الارهابي ما ادى الى اصابته اصابة حرجة نقل على اثرها الى المستشفى حيث توفي لاحقا».
الى ذلك، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن «إسرائيل سترفض بحزم أي محاولات لفرض إملاءات دولية عليها في ما يخص النزاع الفلسطيني - الإسرائيلي». وقال إن هذا الموقف «ضروري لضمان الأمن وتحقيق السلام».
وتابع ان «المقترحات الدولية المطروحة لا تلبي احتياجات إسرائيل الأمنية، إذ انها تحاول إجبار إسرائيل على العودة إلى حدود غير قابلة للدفاع من خلال التجاهل المطلق لما قد يجري في الطرف الآخر من الحدود».
والتقى نتنياهو، أمس، مع وزير الخارجية الفرنسي لوران فبيوس الذي يقوم بجولة في المنطقة لطرح الأفكار الفرنسية الخاصة باستئناف المفاوضات الإسرائيلية - الفلسطينية.
