الخالد: الكويت من الدول المستهدفة لعمليات التهريب والترويج
وزير الداخلية يشيد بجهود منتسبيها في مجال ضبط المخدرات وتصديهم للأساليب المبتكرة في تهريبها
أشاد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد بجهود رجال الإدارة العامة لمكافحة المخدرات في تصديهم للأساليب المبتكرة في تهريب المخدرات وكشفها لتخليص أبناء المجتمع من هذه الآفة المدمرة.
وقالت ادارة الاعلام الامني بوزارة الداخلية في بيان صحافي اليوم ان الخالد زار الإدارة العامة لمكافحة المخدرات واطلع على الضبطية التي تضمنت مليونا و170 ألف حبة من المؤثرات العقلية «الكبتاغون» مخبأة في داخل أجهزة لسحب الرطوبة قادمة من إحدى الدول العربية مشحونة في حاوية عن طريق ميناء الشويخ.
واضاف ان الزيارة تأتي في إطار حرص الخالد على متابعة الحالة الأمنية والاطلاع على جهود قطاعات وأجهزة وزارة الداخلية لمواجهة مهربي المخدرات ومروجيها.
ونقل البيان الخالد قوله «ان الكويت من الدول المستهدفة لعمليات التهريب والترويج»، داعيا إلى استمرار الجهود في الرصد والمتابعة والضبط وحماية المجتمع والشباب من خطرها.
من جانبه اكد وكيل وزارة الداخلية الفريق سليمان الفهد ان الضبطية تأتي في إطار الأنشطة والجهود التي تقوم بها الإدارة العامة لمكافحة المخدرات في مواجهة هذه الآفة المدمرة.
وأضاف الفهد أن جهود المكافحة ستستمر على كل عمليات التهريب بالتعاون مع الدول العربية والخليجية، مبينا أن الكويت وشبابها من الدول المستهدفة لعمليات الترويج والتهريب.
من جهته قدم وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الأمن الجنائي اللواء عبدالحميد العوضي شرحا مفصلا لطريقة ضبط هذه الكمية والجهود التي بذلتها الإدارة العامة لمكافحة المخدرات.
وقال ان استراتيجية الادارة لا تكتفي بمتابعة مهربي ومروجي المخدرات داخل البلاد بل أصبحت تعتمد على مطاردتهم في الخارج ومتابعة المصادر التي تقوم بالتهريب قبل إدخالها للبلاد وذلك بالتنسيق مع المكاتب الخارجية التابعة لمكافحة المخدرات والانتربول الدولي وأجهزة مكافحة المخدرات في دول مجلس التعاون الخليجي.
وقالت ادارة الاعلام الامني بوزارة الداخلية في بيان صحافي اليوم ان الخالد زار الإدارة العامة لمكافحة المخدرات واطلع على الضبطية التي تضمنت مليونا و170 ألف حبة من المؤثرات العقلية «الكبتاغون» مخبأة في داخل أجهزة لسحب الرطوبة قادمة من إحدى الدول العربية مشحونة في حاوية عن طريق ميناء الشويخ.
واضاف ان الزيارة تأتي في إطار حرص الخالد على متابعة الحالة الأمنية والاطلاع على جهود قطاعات وأجهزة وزارة الداخلية لمواجهة مهربي المخدرات ومروجيها.
ونقل البيان الخالد قوله «ان الكويت من الدول المستهدفة لعمليات التهريب والترويج»، داعيا إلى استمرار الجهود في الرصد والمتابعة والضبط وحماية المجتمع والشباب من خطرها.
من جانبه اكد وكيل وزارة الداخلية الفريق سليمان الفهد ان الضبطية تأتي في إطار الأنشطة والجهود التي تقوم بها الإدارة العامة لمكافحة المخدرات في مواجهة هذه الآفة المدمرة.
وأضاف الفهد أن جهود المكافحة ستستمر على كل عمليات التهريب بالتعاون مع الدول العربية والخليجية، مبينا أن الكويت وشبابها من الدول المستهدفة لعمليات الترويج والتهريب.
من جهته قدم وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون الأمن الجنائي اللواء عبدالحميد العوضي شرحا مفصلا لطريقة ضبط هذه الكمية والجهود التي بذلتها الإدارة العامة لمكافحة المخدرات.
وقال ان استراتيجية الادارة لا تكتفي بمتابعة مهربي ومروجي المخدرات داخل البلاد بل أصبحت تعتمد على مطاردتهم في الخارج ومتابعة المصادر التي تقوم بالتهريب قبل إدخالها للبلاد وذلك بالتنسيق مع المكاتب الخارجية التابعة لمكافحة المخدرات والانتربول الدولي وأجهزة مكافحة المخدرات في دول مجلس التعاون الخليجي.
