أكد أن شركة الاتصالات الفرنسية «ستواصل استثماراتها في إسرائيل بل... ستزيدها»
مدير عام «اورانج» لنتنياهو: آسف بعمق على الخلاف الذي حدث
أكد ستيفان ريشار المدير العام لشركة الاتصالات الفرنسية العملاقة «اورانج»، ان اسرائيل تعتبر دولة رائدة في مجال الصناعات الرقمية وان شركته «تنوي مواصلة استثماراتها في اسرائيل بل زيادتها».
وادلى ريشار بهذه الاقوال خلال اجتماعه امس، مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حيث اعرب عن اسفه العميق لنشوء خلاف بين «اورانج» واسرائيل في اعقاب التصريحات التي ادلى بها في القاهرة وكان يستدل منها انه ينوي سحب نشاط شركته من اسرائيل. وشدد ريشار على ان شركته «لم ولن تؤيد اي نوع من المقاطعة ضد اسرائيل».
اما نتنياهو فقال ان «تصريحات ريشار، فسرت وكأنها تهاجم اسرائيل، وعليه، فان زيارته للبلاد تشكل فرصة لتصحيح هذا الانطباع». أضاف «ان اسرائيل هي الدولة الوحيدة في الشرق الاوسط التي تضمن لمواطنيها حقوقا كاملة وانها تسعى الى التوصل الى سلام حقيقي وآمن مع جيرانها الفلسطينيين، وتحقيق مثل هذا السلام، سيأتي عبر التفاوض المباشر بين الطرفين من دون شروط مسبقة ومن دون المقاطعات او التهديد باستخدامها».
وقال ريشار لنتنياهو إن «رؤيا مجموعة (أورانج)، كشركة اتصالات هي الربط بين البشر، وحملات المقاطعة لا تتلاءم مع سلم قيم الشركة. والأنشطة التي تنفذها (أورانج) ليست موبوءة باعتبارات سياسية وإنما باستراتيجية تجارية للعلامة التجارية وحسب».
واعتبر ريشار أن «(أورانج)، تعتز باستثماراتها في إسرائيل، وستواصل هذه الاستثمارات من خلال شركات تعمل في إسرائيل»، مشددا على أن «الحقائق تتحدث عن نفسها، ونعمل في إسرائيل منذ أكثر من 20 عاما ونستثمر في شكل متواصل في شركاتنا وعامليها».
وقال ريشار «أنا آسف في شكل عميق على الخلاف الذي حدث».
على صعيد آخر، نفى الجيش الإسرائيلي سقوط صواريخ قرب مدينة عسقلان، خلافاً لما أوردته وسائل الإعلام بهذا الخصوص.
وادلى ريشار بهذه الاقوال خلال اجتماعه امس، مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حيث اعرب عن اسفه العميق لنشوء خلاف بين «اورانج» واسرائيل في اعقاب التصريحات التي ادلى بها في القاهرة وكان يستدل منها انه ينوي سحب نشاط شركته من اسرائيل. وشدد ريشار على ان شركته «لم ولن تؤيد اي نوع من المقاطعة ضد اسرائيل».
اما نتنياهو فقال ان «تصريحات ريشار، فسرت وكأنها تهاجم اسرائيل، وعليه، فان زيارته للبلاد تشكل فرصة لتصحيح هذا الانطباع». أضاف «ان اسرائيل هي الدولة الوحيدة في الشرق الاوسط التي تضمن لمواطنيها حقوقا كاملة وانها تسعى الى التوصل الى سلام حقيقي وآمن مع جيرانها الفلسطينيين، وتحقيق مثل هذا السلام، سيأتي عبر التفاوض المباشر بين الطرفين من دون شروط مسبقة ومن دون المقاطعات او التهديد باستخدامها».
وقال ريشار لنتنياهو إن «رؤيا مجموعة (أورانج)، كشركة اتصالات هي الربط بين البشر، وحملات المقاطعة لا تتلاءم مع سلم قيم الشركة. والأنشطة التي تنفذها (أورانج) ليست موبوءة باعتبارات سياسية وإنما باستراتيجية تجارية للعلامة التجارية وحسب».
واعتبر ريشار أن «(أورانج)، تعتز باستثماراتها في إسرائيل، وستواصل هذه الاستثمارات من خلال شركات تعمل في إسرائيل»، مشددا على أن «الحقائق تتحدث عن نفسها، ونعمل في إسرائيل منذ أكثر من 20 عاما ونستثمر في شكل متواصل في شركاتنا وعامليها».
وقال ريشار «أنا آسف في شكل عميق على الخلاف الذي حدث».
على صعيد آخر، نفى الجيش الإسرائيلي سقوط صواريخ قرب مدينة عسقلان، خلافاً لما أوردته وسائل الإعلام بهذا الخصوص.