المبنى النيابي الجديد يفتتح قريباً بمساحة تصل إلى 70 ألف متر مربع ... ومواقف تتسع لنحو 500 سيارة
وأخيراً ... مكاتب النواب البحرية تتنفّس الحرية
المكاتب النيابية الجديدة ... «بحرية» بمواصفات متطورة (تصوير أسعدعبدالله)
النخيل يرتفع مع البناء
المبنى من 5 طبقات
المكاتب النيابية من اتجاه آخر
اطلالات زجاجية
حدائق وورود ستزّين هذا الموقع
ورشة عمل مستمرة لانجاز المبنى سريعاً
اجنحة نيابية بمواصفات فاخرة
أعمال لا تتوقف
مساحات شاسعة
• الراحل جاسم الخرافي صاحب فكرة المبنى ... والغانم استكملها
•مكّون من خمس طبقات وسرداب ليشمل 75 مكتباً خاصاً لأعضاء البرلمان
• تتضمن كل طبقة 15 جناحاً نيابياً ... ومساحة كل جناح 136 متراً مربعاً يتكون من مكتب وغرفة سكرتارية
• قبل افتتاح دور الانعقاد المقبل ... النواب وسكرتاريتهم إلى المبنى الجديد
•مسرح يتسع لـ480 شخصاً وقاعة متعدّدة الأغراض تتسع لـ82 شخصاً
•مبنى مركز المعلومات والمكتبة من ثلاث طبقات وسرداب مع مواقف تتسع لـ380 سيارة
•مكّون من خمس طبقات وسرداب ليشمل 75 مكتباً خاصاً لأعضاء البرلمان
• تتضمن كل طبقة 15 جناحاً نيابياً ... ومساحة كل جناح 136 متراً مربعاً يتكون من مكتب وغرفة سكرتارية
• قبل افتتاح دور الانعقاد المقبل ... النواب وسكرتاريتهم إلى المبنى الجديد
•مسرح يتسع لـ480 شخصاً وقاعة متعدّدة الأغراض تتسع لـ82 شخصاً
•مبنى مركز المعلومات والمكتبة من ثلاث طبقات وسرداب مع مواقف تتسع لـ380 سيارة
بمكاتب تطل على البحر مباشرة، وأجنحة فاخرة ومساحة شاسعة تصل الى 70 الف متر مربع، ومواقف تتسع لنحو 500 سيارة بات «المبنى الجديد للنواب ومركز المعلومات» على موعد مع افتتاح جزء منه خلال أيام قليلة ليرى النور أخيراً بعدما تعثر انجازه لفترة طويلة.
المبنى الجديد الذي يقع بمحاذاة مجلس الامة الحالي، ويطل مباشرة على الخليج العربي يعد نقلة نوعية تضاف لانجازات المجلس اذ احتاج تسعة أشهر حتى يرى النور، بعد ان كان معطلاً لسنوات عدة بسبب الخلافات بين وزارة الاشغال العامة والمقاول السابق قبل ان يأتي رئيس مجلس الامة مرزوق الغانم ويباشر اجراءات استكمال بنائه من خلال عمل متواصل حتى ينجز بصورته الحالية.
ومن المنتظر ان ينتقل النواب وسكرتاريتهم ومكاتبهم الى المبنى الجديد قبل افتتاح دور الانعقاد المقبل بعد الانتهاء من تأثيثه وتجهيزه ليكون مستعداً لاستقبال النواب.
ويتكون المبنى الجديد من خمس طبقات وسرداب تحتوي كل طبقة على 75 مكتباً خاصاً لأعضاء البرلمان وتطل جميعها على الخليج بحيث ان الجميع يستطيع ان يرى البحر من مكتبه.
وتتضمن كل طبقة من الطبقات الخمسة 15 جناحاً لأعضاء المجلس، وتبلغ مساحة كل جناح 136 متراً مربعاً ويتكون من مكتب وغرفة سكرتارية ودورة مياه ومكان للراحة، كما يحتوي كل دور على قاعتي اجتماعات اضافة الى المصليات وغرف الخدمة.
وتم تزويد المبنى بمواقف سيارات تكفي لـ120 سيارة وخصّصت للاعضاء وزوارهم وتقع في مستوى السرداب أمام المبنى الرئيسي، فيما يضم السرداب الرئيسي مواقف لنحو 500 سيارة.
وفي الداخل تمت اضافة مسرح يتسع لـ480 شخصاً وقاعة متعددة الاغراض تتسع لـ82 شخصاً تقام فيها المناسبات الخاصة بالامانة العامة لمجلس الامة ويمكن استخدامها أيضا في المؤتمرات والندوات الاعلامية.
اما مبنى مركز المعلومات والمكتبة فيتألف من ثلاث طبقات وسرداب لكامل المساحة مع مواقف تتسع لـ380 سيارة للموظفين وتقع المكتبة في الدور الاول، اما الطابقان الآخران فخصصا لقطاع الحاسب الالي والمعلومات ومكاتب لبعض موظفي قطاعات الأمانة العامة التابعين لهذه الادارات.
وسيشكل افتتاح المبنى الجديد نقلة نوعية لطبيعة العمل في الامانة العامة، اذ سيقضي على الازدحام في مسألة مكاتب الموظفين علاوة على انه سيعطي النواب خصوصية وسعة في مكاتبهم الصغيرة حالياً وسيفصلهم عن المبنى الحالي على ان يتم تزويدهم بأحدث المعدات والتكنولوجيا لممارسة اعمالهم.
ومن المنتظر ايضا اقامة جسور مغطاة تربط المبنى القديم بالجديد بحيث يسهل على النواب وسكرتاريتهم وموظفي مجلس الامة التنقل الى قاعة عبدالله السالم في حال انعقاد الجلسات او الى اللجان البرلمانية والتي لن يتغير مكانها الحالي والواقع في المبنى القديم.
ومن المنتظر ان يتم الافتتاح الرسمي للمبنى الجديد خلال أيام.
وانطلاقا من مبدأ الاحتمالات المسقبلية، روعي في المبنى الجديد وجود 75 مكتباً رغم ان عدد أعضاء مجلس الامة يبلغ 50 نائباً،وذلك استباقا لأي تعديلات دستورية قد تزيد النواب الى 50 بالمئة في حال اتخذت الاجراءات الدستورية لمثل هذه الزيادة مستقبلاً.
ويحتوي المبنى الجديد ايضا على قاعة للمؤتمرات الاعلامية ومسرح مجهز بأحدث التقنيات لمواكبة المناسبات التي يشهدها مجلس الامة.
يذكر ان رئيس مجلس الامة الأسبق المغفور له جاسم الخرافي هو صاحب فكرة المبنى الجديد للنواب الذي حرص منذ توليه رئاسة مجلس الامة العام 1999 على ايجاد مكان لائق للنواب عوضاً عن مكانهم الحالي الذي لا يتسع لهم على ان يكون ملاصقا للمبنى القديم، ويتيح لكل النواب التمتع برؤية البحر من مكاتبهم.
وقد استكمل هذه الفكرة الرئيس مرزوق الغانم الذي وجّه المختصين منذ اليوم الاول لرئاسته إلى ضرورة انجاز المشروع وتخطي العقبات القانونية والادارية والمالية حتى يتمكن نواب المجلس الحالي من الانتقال اليه.
المبنى الجديد الذي يقع بمحاذاة مجلس الامة الحالي، ويطل مباشرة على الخليج العربي يعد نقلة نوعية تضاف لانجازات المجلس اذ احتاج تسعة أشهر حتى يرى النور، بعد ان كان معطلاً لسنوات عدة بسبب الخلافات بين وزارة الاشغال العامة والمقاول السابق قبل ان يأتي رئيس مجلس الامة مرزوق الغانم ويباشر اجراءات استكمال بنائه من خلال عمل متواصل حتى ينجز بصورته الحالية.
ومن المنتظر ان ينتقل النواب وسكرتاريتهم ومكاتبهم الى المبنى الجديد قبل افتتاح دور الانعقاد المقبل بعد الانتهاء من تأثيثه وتجهيزه ليكون مستعداً لاستقبال النواب.
ويتكون المبنى الجديد من خمس طبقات وسرداب تحتوي كل طبقة على 75 مكتباً خاصاً لأعضاء البرلمان وتطل جميعها على الخليج بحيث ان الجميع يستطيع ان يرى البحر من مكتبه.
وتتضمن كل طبقة من الطبقات الخمسة 15 جناحاً لأعضاء المجلس، وتبلغ مساحة كل جناح 136 متراً مربعاً ويتكون من مكتب وغرفة سكرتارية ودورة مياه ومكان للراحة، كما يحتوي كل دور على قاعتي اجتماعات اضافة الى المصليات وغرف الخدمة.
وتم تزويد المبنى بمواقف سيارات تكفي لـ120 سيارة وخصّصت للاعضاء وزوارهم وتقع في مستوى السرداب أمام المبنى الرئيسي، فيما يضم السرداب الرئيسي مواقف لنحو 500 سيارة.
وفي الداخل تمت اضافة مسرح يتسع لـ480 شخصاً وقاعة متعددة الاغراض تتسع لـ82 شخصاً تقام فيها المناسبات الخاصة بالامانة العامة لمجلس الامة ويمكن استخدامها أيضا في المؤتمرات والندوات الاعلامية.
اما مبنى مركز المعلومات والمكتبة فيتألف من ثلاث طبقات وسرداب لكامل المساحة مع مواقف تتسع لـ380 سيارة للموظفين وتقع المكتبة في الدور الاول، اما الطابقان الآخران فخصصا لقطاع الحاسب الالي والمعلومات ومكاتب لبعض موظفي قطاعات الأمانة العامة التابعين لهذه الادارات.
وسيشكل افتتاح المبنى الجديد نقلة نوعية لطبيعة العمل في الامانة العامة، اذ سيقضي على الازدحام في مسألة مكاتب الموظفين علاوة على انه سيعطي النواب خصوصية وسعة في مكاتبهم الصغيرة حالياً وسيفصلهم عن المبنى الحالي على ان يتم تزويدهم بأحدث المعدات والتكنولوجيا لممارسة اعمالهم.
ومن المنتظر ايضا اقامة جسور مغطاة تربط المبنى القديم بالجديد بحيث يسهل على النواب وسكرتاريتهم وموظفي مجلس الامة التنقل الى قاعة عبدالله السالم في حال انعقاد الجلسات او الى اللجان البرلمانية والتي لن يتغير مكانها الحالي والواقع في المبنى القديم.
ومن المنتظر ان يتم الافتتاح الرسمي للمبنى الجديد خلال أيام.
وانطلاقا من مبدأ الاحتمالات المسقبلية، روعي في المبنى الجديد وجود 75 مكتباً رغم ان عدد أعضاء مجلس الامة يبلغ 50 نائباً،وذلك استباقا لأي تعديلات دستورية قد تزيد النواب الى 50 بالمئة في حال اتخذت الاجراءات الدستورية لمثل هذه الزيادة مستقبلاً.
ويحتوي المبنى الجديد ايضا على قاعة للمؤتمرات الاعلامية ومسرح مجهز بأحدث التقنيات لمواكبة المناسبات التي يشهدها مجلس الامة.
يذكر ان رئيس مجلس الامة الأسبق المغفور له جاسم الخرافي هو صاحب فكرة المبنى الجديد للنواب الذي حرص منذ توليه رئاسة مجلس الامة العام 1999 على ايجاد مكان لائق للنواب عوضاً عن مكانهم الحالي الذي لا يتسع لهم على ان يكون ملاصقا للمبنى القديم، ويتيح لكل النواب التمتع برؤية البحر من مكاتبهم.
وقد استكمل هذه الفكرة الرئيس مرزوق الغانم الذي وجّه المختصين منذ اليوم الاول لرئاسته إلى ضرورة انجاز المشروع وتخطي العقبات القانونية والادارية والمالية حتى يتمكن نواب المجلس الحالي من الانتقال اليه.