خرّج دفعة جديدة من المتدرّبين
الجسار: «وربة» حريص على الاستثمار في الكفاءات الوطنية
قيادات البنك مع الخرّيجين الجدد
احتفل بنك وربة بتخريج دفعة جديدة من المتدربين الذين اجتازوا برنامجاً مكثفاً وفر لهم فرصة تعلم المهارات الأساسية في العمل المصرفي تؤهلهم للعمل مستقبلاً في البنك، في إطار استراتيجيته الهادفة إلى استقطاب الكفاءات الوطنية وتنمية قدراتها، وانطلاقاً من التزامه المستمر بدعم عملية تأهيل الكوادر في القطاع المصرفي.
وحضر حفل التخرج نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي جسار دخيل الجسار، ونائب الرئيس التنفيذي للاستثمار والخزينة شاهين حمد الغانم، ورئيس المجموعة المصرفية عدنان سلمان السالم، ومدير إدارة الفروع خالد جاسم السبيعي، ومساعد مدير إدارة الموارد البشرية عبدالله جاسم حمادة، الذين قدموا التهاني للمتدربين لإتمامهم البرنامج بنجاح.
وقال جسار دخيل الجسار إن «وربة» يسعى إلى الاستثمار في تدريب الكفاءات الوطنية، إيماناً منه بثقافة التعليم والتزاماً بإعداد قادة مستقبليين في القطاع المصرفي.
وطالب الخريجين الجدد بضرورة التزامهم بأساسيات الصناعة المصرفية الإسلامية في سبيل تقديم الخدمات المتميزة، ولعب دور إيجابي لتحقيق رؤية المؤسسة أو البنك الذي سينتمون إليه خلال مسيرتهم المهنية، والارتقاء بالصناعة المصرفية الكويتية إلى أن تكون الأفضل في المنطقة.
وحث الخريجين على العمل الجاد والثقة بالنفس ليكونوا أحد الخيارات الاستراتيجية للبنوك المحلية في المستقبل خصوصاً على مستوى الإدارات التنفيذية، ولفت إلى نجاح «وربة» في تخطي نسبة التوطين عبر توظيف الكفاءات المتميزة التي تمتلك طاقات وقدرات كبيرة على الابتكار والإبداع في هذه القطاع.
وأكد الجسار أن برنامج التدريب في «وربة» جزء مهم من المسؤولية الاجتماعية للبنك في تنمية وصقل الشباب الكويتي، وتوجيهه إلى سوق العمل وفق مناهج متطورة تراعي أقصى المعايير العلمية العالمية، مبيناً أن نجاح البرنامج التدريبي جاء نتيجة لتضافر جهود فريق العمل من مختلف إدارات البنك، والالتزام الكبير الذي أبداه المتدربون.
من جانبه،هنأ مدير إدارة الفروع خالد السبيعي الخريجين الجدد على اختيارهم العمل بالقطاع المصرفي وبالأخص في الصيرفة الإسلامية التي تلقى رواجاً ومنافسة كبيرين على الصعيدين الإقليمي والعالمي.
وشجع المتدربين على بذل أقصى طاقاتهم في العمل بهدف تقديم خدمات مصرفية مبتكرة تفوق توقعات العملاء، وترضي تطلعاتهم وتواكب احتياجات السوق التي تتزايد وتتنوع يوماً بعد يوم.
وأشاد السبيعي بالتزام المتدربين والجهد الذي بذلوه لإتمام البرنامج المخصص، والذي صمم وفق أعلى المعايير العلمية وبشكل يتيح للموظف ممارسة مهام عمله وهو على قدر كبير من الدراية بالمتطلبات الوظيفية، منوهاً إلى أنه تم تعريف المتدربين على عمليات الفروع وخدمة العملاء والمبيعات بشكل يساعدهم على اتخاذ القرارات المناسبة خلال مسيرتهم المهنية عند التوظيف.
وقال السبيعي إن اهتمام البنك المتواصل لعقد برنامج المتدربين يأتي تأكيداً لحرصه المستمر في تقديم برامج هادفة تخدم حديثي التخرج وتمكنهم من تطوير مهاراتهم في القطاع المصرفي، بالشكل الذي ينعكس على الأداء المتميز له، مثنياً على مساندته في بناء جيل واعد في مجال الصيرفة الإسلامية يعتمد على الكفاءات المحلية من خلال إثراء خبراتها وتقديم كل التسهيلات والمبادرات التي تتيح للمتدرب أقصى استفادة من البرنامج والاندماج في ميدان العمل.
ولفت السبيعي إلى أن البنك حصل على عدة جوائز إقليمية في القطاع المصرفي أضيفت إلى سجل إنجازاته، وكان آخرها جائزة أفضل مركز اتصال من «ذا بانكر ميدل إيست»، بفضل جهود موظفيه ومهاراتهم، وبفضل الاستراتيجيات الطموحة والرؤية الثاقبة لإدارته للارتقاء بالبنك كي يكون من صفوة البنوك الإسلامية في المنطقة.
وحضر حفل التخرج نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي جسار دخيل الجسار، ونائب الرئيس التنفيذي للاستثمار والخزينة شاهين حمد الغانم، ورئيس المجموعة المصرفية عدنان سلمان السالم، ومدير إدارة الفروع خالد جاسم السبيعي، ومساعد مدير إدارة الموارد البشرية عبدالله جاسم حمادة، الذين قدموا التهاني للمتدربين لإتمامهم البرنامج بنجاح.
وقال جسار دخيل الجسار إن «وربة» يسعى إلى الاستثمار في تدريب الكفاءات الوطنية، إيماناً منه بثقافة التعليم والتزاماً بإعداد قادة مستقبليين في القطاع المصرفي.
وطالب الخريجين الجدد بضرورة التزامهم بأساسيات الصناعة المصرفية الإسلامية في سبيل تقديم الخدمات المتميزة، ولعب دور إيجابي لتحقيق رؤية المؤسسة أو البنك الذي سينتمون إليه خلال مسيرتهم المهنية، والارتقاء بالصناعة المصرفية الكويتية إلى أن تكون الأفضل في المنطقة.
وحث الخريجين على العمل الجاد والثقة بالنفس ليكونوا أحد الخيارات الاستراتيجية للبنوك المحلية في المستقبل خصوصاً على مستوى الإدارات التنفيذية، ولفت إلى نجاح «وربة» في تخطي نسبة التوطين عبر توظيف الكفاءات المتميزة التي تمتلك طاقات وقدرات كبيرة على الابتكار والإبداع في هذه القطاع.
وأكد الجسار أن برنامج التدريب في «وربة» جزء مهم من المسؤولية الاجتماعية للبنك في تنمية وصقل الشباب الكويتي، وتوجيهه إلى سوق العمل وفق مناهج متطورة تراعي أقصى المعايير العلمية العالمية، مبيناً أن نجاح البرنامج التدريبي جاء نتيجة لتضافر جهود فريق العمل من مختلف إدارات البنك، والالتزام الكبير الذي أبداه المتدربون.
من جانبه،هنأ مدير إدارة الفروع خالد السبيعي الخريجين الجدد على اختيارهم العمل بالقطاع المصرفي وبالأخص في الصيرفة الإسلامية التي تلقى رواجاً ومنافسة كبيرين على الصعيدين الإقليمي والعالمي.
وشجع المتدربين على بذل أقصى طاقاتهم في العمل بهدف تقديم خدمات مصرفية مبتكرة تفوق توقعات العملاء، وترضي تطلعاتهم وتواكب احتياجات السوق التي تتزايد وتتنوع يوماً بعد يوم.
وأشاد السبيعي بالتزام المتدربين والجهد الذي بذلوه لإتمام البرنامج المخصص، والذي صمم وفق أعلى المعايير العلمية وبشكل يتيح للموظف ممارسة مهام عمله وهو على قدر كبير من الدراية بالمتطلبات الوظيفية، منوهاً إلى أنه تم تعريف المتدربين على عمليات الفروع وخدمة العملاء والمبيعات بشكل يساعدهم على اتخاذ القرارات المناسبة خلال مسيرتهم المهنية عند التوظيف.
وقال السبيعي إن اهتمام البنك المتواصل لعقد برنامج المتدربين يأتي تأكيداً لحرصه المستمر في تقديم برامج هادفة تخدم حديثي التخرج وتمكنهم من تطوير مهاراتهم في القطاع المصرفي، بالشكل الذي ينعكس على الأداء المتميز له، مثنياً على مساندته في بناء جيل واعد في مجال الصيرفة الإسلامية يعتمد على الكفاءات المحلية من خلال إثراء خبراتها وتقديم كل التسهيلات والمبادرات التي تتيح للمتدرب أقصى استفادة من البرنامج والاندماج في ميدان العمل.
ولفت السبيعي إلى أن البنك حصل على عدة جوائز إقليمية في القطاع المصرفي أضيفت إلى سجل إنجازاته، وكان آخرها جائزة أفضل مركز اتصال من «ذا بانكر ميدل إيست»، بفضل جهود موظفيه ومهاراتهم، وبفضل الاستراتيجيات الطموحة والرؤية الثاقبة لإدارته للارتقاء بالبنك كي يكون من صفوة البنوك الإسلامية في المنطقة.