أكدت «أخذ ضمانات كاملة من الجيش» لدى إعلانها عن الحفلات
نايلة دو فريج: لا شيء يقف في وجه مهرجانات بعلبك
دوفريج معلنة عن حفلات المهرجان
دوفريج متوسطة فرعون وعريجي والصلح والسردوك في المؤتمر الصحافي
«لقد تعودنا على حالات الاستنفار منذ سنوات، لكننا هذا العام مصرّون أكثر من أي وقت، على إحياء كامل حفلات المهرجان بين 31 يوليو و30 أغسطس، داخل قلعة بعلبك، نعم تشرّدنا أكثر من مرة ووقف الجمهور إلى جانبنا، أما اليوم فنحن متفائلون بتقديم عروضنا في مكانها الطبيعي في القلعة التاريخية».
هكذا بدت رئيسة مهرجانات بعلبك نايلة دو فريج حازمة وحاسمة في دردشة مع «الراي»، عقب انتهاء المؤتمر الصحافي الذي دعت إليه لجنة المهرجان في القاعة الزجاجية لوزارة السياحة اللبنانية، بحضور وزيري السياحة ميشال فرعون والثقافة ريمون عريجي، والوزيرة السابقة ليلى الصلح حمادة، والمديرة العامة للسياحة ندى السردوك، و رئيس بلدية المدينة، وفعاليات سياسية (عاصم قانصو) واجتماعية عديدة.
وسألناها كم تعتقدين أن الإجراءات المعلن عنها مطمئنة للناس كي يقصدوا بعلبك، فردت قائلة: «الحذر موجود دائماً، لكن المدينة تعيش حياة عادية جداً، الكلام من بعيد يوحي بحجم للأمور أكبر مما هو في الواقع، وهذا بصراحة دور الإعلام، عدم تضخيم الصورة، نحن ضمانتنا الجيش اللبناني الذي أعطانا الضوء الأخضر، إنه مظلتنا الحامية.
كلمات للوزيرين فرعون وعريجي ودوفريج، والوزيرة ليلى الصلح ورئيس البلدية، كلها ركزت على الهاجس الأمني، وطمأنت الجميع أن الوضع تحت السيطرة الكاملة.
البرمجة تنطلق بقوة في 31 يوليوالمقبل، بتحية للمدينة «إلك يا بعلبك»، للمخرج اللبناني المقيم والعامل في باريس والذي ظل على تواصل مع بيروت فنياً (مهاجر بروسبان) وإنسانياً، ومشاركة مدهشة لأكبر عدد من المبدعين اللبنانيين في مجالات فنية وثقافية متعددة داخل وخارج لبنان، هاروت فازليان يقود الأوركسترا الفيلهارموني اللبنانية، ومعه تغني فادية طنب الحاج، ويقوم رفيق علي أحمد بدور الراوي، ويلتقي في مجال الموسيقى عبد الرحمن الباشا، ناجي حكيم، مرسيل خليفة، بشارة الخوري، إبراهيم معلوف، زاد ملتقى، غدي الرحباني، وغبريال يارد (العربي الوحيد الذي يحمل أوسكاراً). وفي التأليف إيتل عدنان، أدونيس، طلال حيدر، عيسى مخلوف، وجدي معوض، غدي الرحباني، وصلاح ستيتية.
والحفلات الخمس الباقية توزعت في 9 أغسطس المطربة هندي زهرا، وفي 16 أغسطس ليلة جاز مع ريتشارد بونا، وفي 21 منه المطربة ميادة الحناوي، وفي 29 مع آل ماكاي وأجواء من الديسكو فانك، والختام في 30 أغسطس مع الموسيقى الكلاسيكية على نهج رباعي موديغلياني.
هكذا بدت رئيسة مهرجانات بعلبك نايلة دو فريج حازمة وحاسمة في دردشة مع «الراي»، عقب انتهاء المؤتمر الصحافي الذي دعت إليه لجنة المهرجان في القاعة الزجاجية لوزارة السياحة اللبنانية، بحضور وزيري السياحة ميشال فرعون والثقافة ريمون عريجي، والوزيرة السابقة ليلى الصلح حمادة، والمديرة العامة للسياحة ندى السردوك، و رئيس بلدية المدينة، وفعاليات سياسية (عاصم قانصو) واجتماعية عديدة.
وسألناها كم تعتقدين أن الإجراءات المعلن عنها مطمئنة للناس كي يقصدوا بعلبك، فردت قائلة: «الحذر موجود دائماً، لكن المدينة تعيش حياة عادية جداً، الكلام من بعيد يوحي بحجم للأمور أكبر مما هو في الواقع، وهذا بصراحة دور الإعلام، عدم تضخيم الصورة، نحن ضمانتنا الجيش اللبناني الذي أعطانا الضوء الأخضر، إنه مظلتنا الحامية.
كلمات للوزيرين فرعون وعريجي ودوفريج، والوزيرة ليلى الصلح ورئيس البلدية، كلها ركزت على الهاجس الأمني، وطمأنت الجميع أن الوضع تحت السيطرة الكاملة.
البرمجة تنطلق بقوة في 31 يوليوالمقبل، بتحية للمدينة «إلك يا بعلبك»، للمخرج اللبناني المقيم والعامل في باريس والذي ظل على تواصل مع بيروت فنياً (مهاجر بروسبان) وإنسانياً، ومشاركة مدهشة لأكبر عدد من المبدعين اللبنانيين في مجالات فنية وثقافية متعددة داخل وخارج لبنان، هاروت فازليان يقود الأوركسترا الفيلهارموني اللبنانية، ومعه تغني فادية طنب الحاج، ويقوم رفيق علي أحمد بدور الراوي، ويلتقي في مجال الموسيقى عبد الرحمن الباشا، ناجي حكيم، مرسيل خليفة، بشارة الخوري، إبراهيم معلوف، زاد ملتقى، غدي الرحباني، وغبريال يارد (العربي الوحيد الذي يحمل أوسكاراً). وفي التأليف إيتل عدنان، أدونيس، طلال حيدر، عيسى مخلوف، وجدي معوض، غدي الرحباني، وصلاح ستيتية.
والحفلات الخمس الباقية توزعت في 9 أغسطس المطربة هندي زهرا، وفي 16 أغسطس ليلة جاز مع ريتشارد بونا، وفي 21 منه المطربة ميادة الحناوي، وفي 29 مع آل ماكاي وأجواء من الديسكو فانك، والختام في 30 أغسطس مع الموسيقى الكلاسيكية على نهج رباعي موديغلياني.