عبدالوهاب الوزان: رفع اسم الكويت في المحافل الدولية
عبدالوهاب الوزان
اعتبر وزير التجارة والصناعة الأسبق عبدالوهاب الوزان أن الكويت فقدت رجلاً مميزاً بالدرجة الأولى، وانخراطه في العمل السياسي والبرلماني، طغى على العمل التجاري والاقتصادي.
وأضاف أن وجود المرحوم على رأس وزارة المالية ترك بصمات في هذه الوزارة تمثلت في مساهمته في إصدار بعض التشريعات الخاصة بقوانين تطوير الكويت والاقتصاد الكويتي خصوصا ما يتعلق بالاقتصاد الحر، كما أن وجوده في مجلس الأمة أعطى الكثير في ما يتعلق ببعض مشاريع القوانين أيضاً.
وأشار الوزان الى أن المرحوم جاسم الخرافي أمضى 5 سنوات في وزارتي المالية والتجارة، و35 سنة عضواً في مجلس الأمة، وساهم في صدور تشريعات مهمة مثل قانون دعم العمالة الوطنية، وقانون الشركات الجديد، بالإضافة إلى عشرات القوانين الاخرى التي كان له دور فيها سواء بدور مباشر أو غير مباشر والتي تصب في صالح الاقتصاد الكويتي.
وقال الوزان إن المرحوم جاسم الخرافي أعطى الكثير للكويت ورفع اسمها في المحافل الدولية والمنظمات العالمية وكذلك في المجالس البرلمانية الاسلامية، وهو رجل قادر ومتمكن، وكانت قيادته لمجلس الامة ملتزمة ، أعطت مردوداً إيجابياً تمثل في حل كثير من المشاكل المالية والبرلمانية وسيذكر التاريخ ما قدمه هذا الرجل.
وأضاف أن الخرافي كان ابن تاجر وبيت تجاري كبير، ساعده على توفير متطلبات الوضع التجاري، بالإضافة إلى دوره المشهود في إنقاذ الوضع السياسي وقضية الحكم في البلد في العام 2006 من خلال وجوده على رأس مجلس الأمة، وكان له دور كبير في حل تلك المشكلة التي دخلت فيها الكويت، وبحنكته وقدرته ساهم لأن يكون سمو الأمير حاكماً لدولة الكويت، كما أنه ظلم في فترة من الفترات، وصمد في صد الكثير من الصدمات السياسية، إلى جانب مواقفه التي تشهد له في دعم القضايا الإنسانية وقضايا حقوق المرأة.
وأضاف أن وجود المرحوم على رأس وزارة المالية ترك بصمات في هذه الوزارة تمثلت في مساهمته في إصدار بعض التشريعات الخاصة بقوانين تطوير الكويت والاقتصاد الكويتي خصوصا ما يتعلق بالاقتصاد الحر، كما أن وجوده في مجلس الأمة أعطى الكثير في ما يتعلق ببعض مشاريع القوانين أيضاً.
وأشار الوزان الى أن المرحوم جاسم الخرافي أمضى 5 سنوات في وزارتي المالية والتجارة، و35 سنة عضواً في مجلس الأمة، وساهم في صدور تشريعات مهمة مثل قانون دعم العمالة الوطنية، وقانون الشركات الجديد، بالإضافة إلى عشرات القوانين الاخرى التي كان له دور فيها سواء بدور مباشر أو غير مباشر والتي تصب في صالح الاقتصاد الكويتي.
وقال الوزان إن المرحوم جاسم الخرافي أعطى الكثير للكويت ورفع اسمها في المحافل الدولية والمنظمات العالمية وكذلك في المجالس البرلمانية الاسلامية، وهو رجل قادر ومتمكن، وكانت قيادته لمجلس الامة ملتزمة ، أعطت مردوداً إيجابياً تمثل في حل كثير من المشاكل المالية والبرلمانية وسيذكر التاريخ ما قدمه هذا الرجل.
وأضاف أن الخرافي كان ابن تاجر وبيت تجاري كبير، ساعده على توفير متطلبات الوضع التجاري، بالإضافة إلى دوره المشهود في إنقاذ الوضع السياسي وقضية الحكم في البلد في العام 2006 من خلال وجوده على رأس مجلس الأمة، وكان له دور كبير في حل تلك المشكلة التي دخلت فيها الكويت، وبحنكته وقدرته ساهم لأن يكون سمو الأمير حاكماً لدولة الكويت، كما أنه ظلم في فترة من الفترات، وصمد في صد الكثير من الصدمات السياسية، إلى جانب مواقفه التي تشهد له في دعم القضايا الإنسانية وقضايا حقوق المرأة.
