نشرت لنفسها مقاطع مخلّة... ثم حذفتها
دانة والكلب... «موهامْني شي» !
دانة
يبدو أن الحدود الفاصلة سقطت بين الممنوع والمسموح أمام الفنانة الشابة دانة، التي أثارت حول نفسها أخيراً عاصفةً من الاستياء على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما نشرت لنفسها مقاطع فيديو وهي ترتدي لباس البحر بينما تلهو مع كلبها الذي بدا في حالة غريبة دفعته إلى ارتكاب حركات - بل حماقات - تندرج في خانة الأفعال غير الأخلاقية.
وفيما بدت الفنانة الشابة، (المعروفة لدى الكثيرين باسم «دانة موهامْني شيء»)، راضيةً بشدة عن أفعال كلبها الخارجة عن الأدب والقانون معاً، لم تكتفِ بابتسامتها المرحبة، بل أخذت تصف رعونة كلبها متلفظةً بكلمات نابية، تقع تحت طائلة قانون العقوبات!
المقاطع التي انتشرت في مواقع التواصل بسرعة البرق أثارت حفيظة كثير من المتابعين، فشنّوا عليها هجوماً تجلى في زوبعة من التعليقات التي أجمعت على استنكار أفعال «مو هامني شيء» برفقة كلبها، متسائلين «عما إذا كانت الفنانة الشابة وقعت تحت تأثير حالة لم تستطع أن تميز خلالها بين الممنوع والمباح»، معربين عن استيائهم من إقدامها على نشر المقاطع الفاضحة على الملأ «الافتراضي»، متجاهلةً أنها تهتك الأخلاق العامة، وتخرق ما يميز المجتمع الخليجي من أعراف وتقاليد! واستغرب متابعون كثر أن تقدِم دانة بنفسها على تحميل المقاطع الخارجة على الأنستغرام، في ساعات الفجر الأولى، قبل أن تعود فتحذفها بعد وقت قصير... وكأنها بعدما أطلقت «العفريت» في الفضاء أرادت أن تعيده مجدداً إلى القمقم!
وفيما بدت الفنانة الشابة، (المعروفة لدى الكثيرين باسم «دانة موهامْني شيء»)، راضيةً بشدة عن أفعال كلبها الخارجة عن الأدب والقانون معاً، لم تكتفِ بابتسامتها المرحبة، بل أخذت تصف رعونة كلبها متلفظةً بكلمات نابية، تقع تحت طائلة قانون العقوبات!
المقاطع التي انتشرت في مواقع التواصل بسرعة البرق أثارت حفيظة كثير من المتابعين، فشنّوا عليها هجوماً تجلى في زوبعة من التعليقات التي أجمعت على استنكار أفعال «مو هامني شيء» برفقة كلبها، متسائلين «عما إذا كانت الفنانة الشابة وقعت تحت تأثير حالة لم تستطع أن تميز خلالها بين الممنوع والمباح»، معربين عن استيائهم من إقدامها على نشر المقاطع الفاضحة على الملأ «الافتراضي»، متجاهلةً أنها تهتك الأخلاق العامة، وتخرق ما يميز المجتمع الخليجي من أعراف وتقاليد! واستغرب متابعون كثر أن تقدِم دانة بنفسها على تحميل المقاطع الخارجة على الأنستغرام، في ساعات الفجر الأولى، قبل أن تعود فتحذفها بعد وقت قصير... وكأنها بعدما أطلقت «العفريت» في الفضاء أرادت أن تعيده مجدداً إلى القمقم!
