الأسرة التربوية: تاريخه الكبير سيظل خفّاقاً في ذاكرة الكويت
بدر العيسى:
• الكويت فقدت
أحد أهم رجالاتها في شتى المجالات
خالد الرشيد:
• حضوره كان مؤثراً وفقده خسارة كبرى للكويت والأمة
سعود الحربي:
• إنجازات الفقيد
على مدى 35 عاماً لن تنسى
• الكويت فقدت
أحد أهم رجالاتها في شتى المجالات
خالد الرشيد:
• حضوره كان مؤثراً وفقده خسارة كبرى للكويت والأمة
سعود الحربي:
• إنجازات الفقيد
على مدى 35 عاماً لن تنسى
نعى وزير التربية وزير التعليم العالي الدكتور بدر العيسى المغفور له باذن الله تعالى رئيس مجلس الأمة الاسبق جاسم الخرافي، داعيا الله تعالى ان يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
وقال الوزير العيسى «آلمنا نبأ وفاة الفقيد الكبير جاسم الخرافي، وخصوصا ان الكويت فقدت برحيله أحد أهم رجالاتها البارزين في
شتى المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتربوية، مشيرا الى ان الفقيد خسارة كبيرة ليس
للكويت فقط بل للأمة العربية والاسلامية».
وأضاف «نعزي أنفسنا والقيادة والشعب الكويتي واسرة الفقيد بفقدان رجل كرس حياته من أجل نهضة ورفعة وطنه، وندعو الله ان يلهم ذويه الصبر والسلوان».
وتقدمت الاسرة التربوية في وزارة التربية بخالص العزاء والمواساة للقيادة السياسية والشعب الكويتي وذوي الراحل الكبير، داعية المولى عزوجل ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته.
وقال الوكيل المساعد للتعليم العام الدكتور خالد الرشيد «مصابنا برحيل جاسم الخرافي كبير، بقدر حجم الفقيد رحمه الله بين أهله وشعبه فهو خسارة كبرى للكويت والأمة العربية بأسرها».
واستعرض الرشيد مآثر الفقيد الراحل وبصماته منذ انخراطه في الحياة السياسية عام 1975كنائب في البرلمان الكويتي حتى تبوأ منصب رئيس مجالس الأمة السابقة لمدة عقد كامل، مبينا ان الفقيد كان يتمتع بشخصية قوية محبوبة في الاوساط السياسية والاقتصادية والشعبية، وكان رحمه الله له حضور مؤثر في جميع الميادين والمجالات.
وتطرق الرشيد إلى الدور المؤثر للفقيد في تحريك عجلة الاقتصاد الكويتي عبر مختلف المشاريع التي ترك بصماته ماثلة فيها في أكثر من موقع ومنها المشاريع التربوية، ولا سيما مساهماته رحمه الله في تقديم الدعم المالي لبعض الدول الفقيرة عبر استثمارات خارجية ساهمت في تحريك اقتصاد تلك الدول، من خلال اطلاق كثير من المشاريع الاقتصادية العملاقة داعيا المولى عز وجل أن يلهم ذويه والشعب الكويتي كافة الصبر والسلوان وأن يسكنه فسيح جناته مع الأبرار والصديقين والصالحين.
بدوره، قدم الوكيل المساعد للبحوث التربوية والمناهج الدكتور سعود الحربي خالص تعازيه إلى ذوي الفقيد والشعب الكويتي كافة على رحيل رجل بارز ومؤثر على الصعيدين السياسي والاقتصادي في الكويت منذ دخول الفقيد معترك الحياة النيابية منتصف السبعينيات.
وبين الحربي ان للفقيد دورا كبيرا لا ينسى من ذاكرة الكويتيين وسجلا حافلا بالانجازات في مجالس الأمة السابقة على امتداد 35عاما مضت مؤكدا ان بو عبد المحسن رحمه الله علم من اعلام الكويت وفاجعة الكويت فيه كبيرة ولكن لا نملك إلا الرضى بقضاء الله وقدره في وفاة الفقيد التي آلمت قلوبنا جميعا.
وقال الوزير العيسى «آلمنا نبأ وفاة الفقيد الكبير جاسم الخرافي، وخصوصا ان الكويت فقدت برحيله أحد أهم رجالاتها البارزين في
شتى المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتربوية، مشيرا الى ان الفقيد خسارة كبيرة ليس
للكويت فقط بل للأمة العربية والاسلامية».
وأضاف «نعزي أنفسنا والقيادة والشعب الكويتي واسرة الفقيد بفقدان رجل كرس حياته من أجل نهضة ورفعة وطنه، وندعو الله ان يلهم ذويه الصبر والسلوان».
وتقدمت الاسرة التربوية في وزارة التربية بخالص العزاء والمواساة للقيادة السياسية والشعب الكويتي وذوي الراحل الكبير، داعية المولى عزوجل ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته.
وقال الوكيل المساعد للتعليم العام الدكتور خالد الرشيد «مصابنا برحيل جاسم الخرافي كبير، بقدر حجم الفقيد رحمه الله بين أهله وشعبه فهو خسارة كبرى للكويت والأمة العربية بأسرها».
واستعرض الرشيد مآثر الفقيد الراحل وبصماته منذ انخراطه في الحياة السياسية عام 1975كنائب في البرلمان الكويتي حتى تبوأ منصب رئيس مجالس الأمة السابقة لمدة عقد كامل، مبينا ان الفقيد كان يتمتع بشخصية قوية محبوبة في الاوساط السياسية والاقتصادية والشعبية، وكان رحمه الله له حضور مؤثر في جميع الميادين والمجالات.
وتطرق الرشيد إلى الدور المؤثر للفقيد في تحريك عجلة الاقتصاد الكويتي عبر مختلف المشاريع التي ترك بصماته ماثلة فيها في أكثر من موقع ومنها المشاريع التربوية، ولا سيما مساهماته رحمه الله في تقديم الدعم المالي لبعض الدول الفقيرة عبر استثمارات خارجية ساهمت في تحريك اقتصاد تلك الدول، من خلال اطلاق كثير من المشاريع الاقتصادية العملاقة داعيا المولى عز وجل أن يلهم ذويه والشعب الكويتي كافة الصبر والسلوان وأن يسكنه فسيح جناته مع الأبرار والصديقين والصالحين.
بدوره، قدم الوكيل المساعد للبحوث التربوية والمناهج الدكتور سعود الحربي خالص تعازيه إلى ذوي الفقيد والشعب الكويتي كافة على رحيل رجل بارز ومؤثر على الصعيدين السياسي والاقتصادي في الكويت منذ دخول الفقيد معترك الحياة النيابية منتصف السبعينيات.
وبين الحربي ان للفقيد دورا كبيرا لا ينسى من ذاكرة الكويتيين وسجلا حافلا بالانجازات في مجالس الأمة السابقة على امتداد 35عاما مضت مؤكدا ان بو عبد المحسن رحمه الله علم من اعلام الكويت وفاجعة الكويت فيه كبيرة ولكن لا نملك إلا الرضى بقضاء الله وقدره في وفاة الفقيد التي آلمت قلوبنا جميعا.
