«الناصريون» يشكلون تحالف «قوى الشعب العامل»
«6 أبريل» تطلق «آخرتها 11 ـ 6» و«الحرية» يعرض رئاسته على هيكل
في تحرك جديد آثار انتباه القوى السياسية في مصر، أطلقت حركة «شباب 6 أبريل» حملة على صفحتها على موقع «فيسبوك» تحت عنوان «آخرتها 11 ـ 6». وذكرت أن «الحملة هذه المرة ستكون بمثابة انطلاقة جديدة للعمل الثوري في الشارع».
ورفضت قوى سياسية، أن تكون الحملة «تحمل تهديدا للاستقرار في الشارع المصري، أو تمثل خرقا أمنيّا وقانونيّا».
وكشف مؤسس «الجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر»، محمد سعد خيرالله، عن انضمامه للحزب العلماني المصري «تحت التأسيس». وقال، إنه «التقى وكيل مؤسسي الحزب مؤمن سلام، لتسليمه التوكيل الخاص به»، لافتا، إلى أن «الحل الوحيد لنهضة مصر هو مشروع تقدُّمي وعلماني صريح من دون مؤاربة، لذلك ندعو كل العلمانيين والتقدميين في مصر لتحرير توكيلات تأسيس الحزب».
الى ذلك، دشن عدد من القيادات الناصرية، تحالفا ناصريّا ذكروا أن هدفه «لمّ شمل»، تحت عنوان تحالف «قوى الشعب العامل».
ولفتت القيادات في بيان، عقب اجتماعهم، مساء أول من أمس، إلى أن «الاقتتال بين الناصريين جريمة أضاعت قوتهم وقيمتهم بشكل عام، وحان الوقت لتسليم التيار الناصري للجيل المقبل من الشباب ككيان متماسك وقوي وليس مبعثرا».
وفي تحركات للسلفيين، اجتمع رئيس حزب «النور» يونس مخيون، مع أمناء مراكز محافظة البحيرة، في إطار التواصل المستمر بين قيادادت الحزب وكوادره في المحافظات.
من جهتها، كشفت قيادات في حزب «الحرية» عن الدخول في مفاوضات مع وزير الإعلام السابق أسامة هيكل، لتولي رئاسة الحزب في المرحلة المقبلة، ولكنه لم يتخذ قراره بعد بالموافقة أو الرفض.
وطالب حزب «الدستور» بتجريم ومنع استخدام الفحم بجميع أشكاله في التجمعات السكنية، رافضا قرار الحكومة «بالسماح باستخدام الفحم في محطات الطاقة وعدد من الصناعات». وشدد الحزب، على «تطبيق قرار الحكومة السابق بإلزام المصانع كثيفة الطاقة بتوفير 50 في المئة من احتياجاتها من مصادر الطاقة المتجددة، وتذليل العقبات أمام تطبيق قوانين تسعير طاقة الرياح والطاقة الشمسية».
ورفضت قوى سياسية، أن تكون الحملة «تحمل تهديدا للاستقرار في الشارع المصري، أو تمثل خرقا أمنيّا وقانونيّا».
وكشف مؤسس «الجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر»، محمد سعد خيرالله، عن انضمامه للحزب العلماني المصري «تحت التأسيس». وقال، إنه «التقى وكيل مؤسسي الحزب مؤمن سلام، لتسليمه التوكيل الخاص به»، لافتا، إلى أن «الحل الوحيد لنهضة مصر هو مشروع تقدُّمي وعلماني صريح من دون مؤاربة، لذلك ندعو كل العلمانيين والتقدميين في مصر لتحرير توكيلات تأسيس الحزب».
الى ذلك، دشن عدد من القيادات الناصرية، تحالفا ناصريّا ذكروا أن هدفه «لمّ شمل»، تحت عنوان تحالف «قوى الشعب العامل».
ولفتت القيادات في بيان، عقب اجتماعهم، مساء أول من أمس، إلى أن «الاقتتال بين الناصريين جريمة أضاعت قوتهم وقيمتهم بشكل عام، وحان الوقت لتسليم التيار الناصري للجيل المقبل من الشباب ككيان متماسك وقوي وليس مبعثرا».
وفي تحركات للسلفيين، اجتمع رئيس حزب «النور» يونس مخيون، مع أمناء مراكز محافظة البحيرة، في إطار التواصل المستمر بين قيادادت الحزب وكوادره في المحافظات.
من جهتها، كشفت قيادات في حزب «الحرية» عن الدخول في مفاوضات مع وزير الإعلام السابق أسامة هيكل، لتولي رئاسة الحزب في المرحلة المقبلة، ولكنه لم يتخذ قراره بعد بالموافقة أو الرفض.
وطالب حزب «الدستور» بتجريم ومنع استخدام الفحم بجميع أشكاله في التجمعات السكنية، رافضا قرار الحكومة «بالسماح باستخدام الفحم في محطات الطاقة وعدد من الصناعات». وشدد الحزب، على «تطبيق قرار الحكومة السابق بإلزام المصانع كثيفة الطاقة بتوفير 50 في المئة من احتياجاتها من مصادر الطاقة المتجددة، وتذليل العقبات أمام تطبيق قوانين تسعير طاقة الرياح والطاقة الشمسية».