سيولة البورصة نحو مزيد من التراجع
استمر تراجع السيولة المتداولة في سوق الكويت للأوراق المالية في أولى جلسات الاسبوع الجاري عند 10 ملايين دينار فقط، انخفاضاً من معدّل لم يتجاوز 13.7 مليون دينار خلال الأسبوع الماضي.
وكان لضبابية الموقف المالي لعدد من الشركات وإيقاف 20 شركة لم تقدم بياناتها عن الربع الأول بعض التأثير على نفسيات المتداولين ممن يفضلون الترقب عن الاندفاع نحو المضاربات العشوائية.
ولا يخفى ان ما اعلنته الغالبية من الشركات المدرجة من نتائج جاء متواضعاً وعلى عكس آمال الأوساط المالية، إذ تُظهر النتائج مدى تأثر قطاعات بعينها مثل قطاع الخدمات بما تشهده التعاملات من تدني مستوى المؤشرات العامة للسوق.
وكان المؤشر السعري لسوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) أغلق أمس مرتفعا 7.2 نقطة ليصل إلى مستوى 6364 نقطة ولتبلغ القيمة النقدية نحو 10 ملايين دينار تمت عبر 3061 صفقة من خلال 111.2 مليون سهم.
وكان لضبابية الموقف المالي لعدد من الشركات وإيقاف 20 شركة لم تقدم بياناتها عن الربع الأول بعض التأثير على نفسيات المتداولين ممن يفضلون الترقب عن الاندفاع نحو المضاربات العشوائية.
ولا يخفى ان ما اعلنته الغالبية من الشركات المدرجة من نتائج جاء متواضعاً وعلى عكس آمال الأوساط المالية، إذ تُظهر النتائج مدى تأثر قطاعات بعينها مثل قطاع الخدمات بما تشهده التعاملات من تدني مستوى المؤشرات العامة للسوق.
وكان المؤشر السعري لسوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) أغلق أمس مرتفعا 7.2 نقطة ليصل إلى مستوى 6364 نقطة ولتبلغ القيمة النقدية نحو 10 ملايين دينار تمت عبر 3061 صفقة من خلال 111.2 مليون سهم.
