طابع بريد جديد احتفاء بالذكرى الـ 150 لتأسيس الاتحاد الدولي للاتصالات
تشارك الكويت في فعاليات احتفال الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) بالذكرى الـ 150 لتأسيسه عبر إصدار طابع بريدي تذكاري لتوثيق هذه المناسبة، وفق ما أعلنه وكيل وزارة المواصلات حميد القطان.
وقال القطان في تصريح صحافي «ان الاحتفال سيكون تحت عنوان الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات: قوى دافعة للابتكار»، مشيرا الى ان «جميع فعاليات الاحتفال ستتمحور حول هذا الموضوع»، لافتا إلى ان «الاحتفالات بدأت منذ نهاية العام الماضي وتواصلت حتى يناير 2015 وستمتد حتى 17 مايو من نفس العام في مقر الاتحاد بمدينة جنيف السويسرية تزامننا مع اليوم العالمي للاتصالات وصولا الى اختتام الفعاليات في ديسمبر المقبل».
واشار الى ان «الاتحاد يسعى من خلال هذا الحدث الى تحقيق العديد من الاهداف، من اهمها تسليط الضوء على مساهمة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في دفع الابتكار وتحفيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية وانجازات اعضاء الاتحاد بهذا الخصوص، بالإضافة الى السعي لبناء مستقبل رقمي مشرق للجميع».
وبين ان «هذه الاحتفالات تعد فرصة لتبادل الآراء حول مستقبل قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وتخطي التحديات الرئيسية اللازمة لتوسيع نطاقها وخلق مساحة لتعزيز التعاون بين الاطراف الفعالة والنظام الايكلوجي لتكنولوجيا المعلومات سواء تلك التابعة للقطاع الخاص او رواد المنظمات غير الربحية».
وقال القطان في تصريح صحافي «ان الاحتفال سيكون تحت عنوان الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات: قوى دافعة للابتكار»، مشيرا الى ان «جميع فعاليات الاحتفال ستتمحور حول هذا الموضوع»، لافتا إلى ان «الاحتفالات بدأت منذ نهاية العام الماضي وتواصلت حتى يناير 2015 وستمتد حتى 17 مايو من نفس العام في مقر الاتحاد بمدينة جنيف السويسرية تزامننا مع اليوم العالمي للاتصالات وصولا الى اختتام الفعاليات في ديسمبر المقبل».
واشار الى ان «الاتحاد يسعى من خلال هذا الحدث الى تحقيق العديد من الاهداف، من اهمها تسليط الضوء على مساهمة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في دفع الابتكار وتحفيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية وانجازات اعضاء الاتحاد بهذا الخصوص، بالإضافة الى السعي لبناء مستقبل رقمي مشرق للجميع».
وبين ان «هذه الاحتفالات تعد فرصة لتبادل الآراء حول مستقبل قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وتخطي التحديات الرئيسية اللازمة لتوسيع نطاقها وخلق مساحة لتعزيز التعاون بين الاطراف الفعالة والنظام الايكلوجي لتكنولوجيا المعلومات سواء تلك التابعة للقطاع الخاص او رواد المنظمات غير الربحية».