انقطع عن الدراما 6 أعوام... ويتأهب لعرض فيلمه السينمائي الأول
محمد الشعيبي لـ «الراي»: بعد «إعادة صيانة»... دخلت «الليوان»!
محمد الشعيبي
الشعيبي انتهى من «إعادة صيانة»، ثم دخل «الليوان»!
فبينما ينهمك في وضع المونتاج لفيلمه السينمائي الذي يحمل عنوان «إعادة صيانة»، حانت عودة الفنان محمد الشعيبي إلى الدراما التلفزيونية، بعد غيبة بلغت ستة أعوام، إذ بدأ يشمّر عن ساعديه للوقوف مجدداً أمام كاميرات الدراما، كي يصور مشاهده في المسلسل التراثي «الليوان»، من تأليف عامرة الحزمي وإخراج أحمد دعيبس، ومن إنتاج «مجموعة السلام للإعلام»، ومن المقرر أن يخوض المسلسل السباق الدرامي الرمضاني.
وأعرب الشعيبي عن سعادته البالغة بهذه العودة التي قطعت غيبته الطويلة عن الدراما، بقوله: «لا يمكنني وصف مدى سعادتي بعودتي مرّةً أخرى إلى الساحة الفنّية والتمثيل في الدراما، بعد ابتعاد ناهز ستّ سنوات»، مضيفاً: «سعادتي أكبر لأن هذه العودة ربطت اسمي مع نخبة من كبار النجوم في الساحة الكويتية، بينهم إبراهيم الصلال، عبدالعزيز المسلم، عبدالإمام عبدالله، هيا الشعيبي، شوق وغدير صفر، وبقية فريق العمل»
وتابع الشعيبي: «سأجسد في المسلسل شخصية لم يسبق لي أن قدمتها على مدى مسيرتي، خصوصاً أنني سبق أن شاركت منذ زمن في عمل تراثي بعنوان (بقايا الأمس)، لكن لا يمكن المقارنة بين العملين بتاتاً»، مردفاً: «في (الليوان) كل شيء مختلف تماماً، وعلى الصعيد الشخصي أعترف بأنني متيّم جداً بالشخصية التي أقدمها، وهو ما يجعلني أتعايش مع كل تفصيلة بها، وأتمنى أن تحظى بإعجاب الجمهور لدى عرض المسلسل في رمضان المقبل».
وعلى صعيد آخر، ألمح الشعيبي إلى استمراره في إجراء اللمسات النهائية الخاصة بفيلمه السينمائي «إعادة صيانة»، والذي كان قد انتهى من تصويره قبل فترة، قائلاً: «مازال الفيلم، الذي تصديت لكتابته وإخراجه، كما شاركت في بطولته أيضاً، مرهوناً بمرحلة المونتاج التي تُنجَز في الكويت، وأتمنى الانتهاء منها قريباً جداً، حتى يتسنّى عرضه في دور السينما خلال موسم عيد الفطر المقبل كما هو مقرر له».
وزاد أن «الفيلم مدته 90 دقيقة، وتتناول أحداثه كثيراً من القضايا الشبابية التي تهمهم وتلامس حياتهم بصورة واقعية، واستغرق تصويره ثلاثة أشهر متواصلة، في دولة الامارات العربية المتحدة، وشهد تنقلاً بين أكثر من إمارة»، موضحاً: «شاركني في الفيلم مجموعة كبيرة من الممثلين الشباب الخليجيين ممن يحملون شغفاً بالسينما، من بينهم ريم الفيصل جمعة الفلاسي، سالم التميمي، راشد الفزاري، أحمد شاهين وحصّة».
وعن الجهة المنتجة للفيلم بيّن الشعيبي: «(إعادة صيانة) من إنتاجي الخاص، فأنا من فرط حبي للفن والتمثيل والسينما لم أنتظر شركات الإنتاج كي تتبنى تصوير الفيلم، خصوصاً أنّ هناك قصوراً كبيراً من جهتهم في ما يخص السينما الخليجية عموماً، وأتمنى أن يلقى المجهود الذي بذلناه جميعاً، كفريق عمل، ترحيباً وقبولاً لدى الجمهور، وألا يضيع كلّ جهدنا سُدى»، متطلعاً إلى «أن يكون (إعادة صيانة) نهايةً للتجربة، بل نقطة انطلاق إلى تجارب عديدة أبعد بكثير».
فبينما ينهمك في وضع المونتاج لفيلمه السينمائي الذي يحمل عنوان «إعادة صيانة»، حانت عودة الفنان محمد الشعيبي إلى الدراما التلفزيونية، بعد غيبة بلغت ستة أعوام، إذ بدأ يشمّر عن ساعديه للوقوف مجدداً أمام كاميرات الدراما، كي يصور مشاهده في المسلسل التراثي «الليوان»، من تأليف عامرة الحزمي وإخراج أحمد دعيبس، ومن إنتاج «مجموعة السلام للإعلام»، ومن المقرر أن يخوض المسلسل السباق الدرامي الرمضاني.
وأعرب الشعيبي عن سعادته البالغة بهذه العودة التي قطعت غيبته الطويلة عن الدراما، بقوله: «لا يمكنني وصف مدى سعادتي بعودتي مرّةً أخرى إلى الساحة الفنّية والتمثيل في الدراما، بعد ابتعاد ناهز ستّ سنوات»، مضيفاً: «سعادتي أكبر لأن هذه العودة ربطت اسمي مع نخبة من كبار النجوم في الساحة الكويتية، بينهم إبراهيم الصلال، عبدالعزيز المسلم، عبدالإمام عبدالله، هيا الشعيبي، شوق وغدير صفر، وبقية فريق العمل»
وتابع الشعيبي: «سأجسد في المسلسل شخصية لم يسبق لي أن قدمتها على مدى مسيرتي، خصوصاً أنني سبق أن شاركت منذ زمن في عمل تراثي بعنوان (بقايا الأمس)، لكن لا يمكن المقارنة بين العملين بتاتاً»، مردفاً: «في (الليوان) كل شيء مختلف تماماً، وعلى الصعيد الشخصي أعترف بأنني متيّم جداً بالشخصية التي أقدمها، وهو ما يجعلني أتعايش مع كل تفصيلة بها، وأتمنى أن تحظى بإعجاب الجمهور لدى عرض المسلسل في رمضان المقبل».
وعلى صعيد آخر، ألمح الشعيبي إلى استمراره في إجراء اللمسات النهائية الخاصة بفيلمه السينمائي «إعادة صيانة»، والذي كان قد انتهى من تصويره قبل فترة، قائلاً: «مازال الفيلم، الذي تصديت لكتابته وإخراجه، كما شاركت في بطولته أيضاً، مرهوناً بمرحلة المونتاج التي تُنجَز في الكويت، وأتمنى الانتهاء منها قريباً جداً، حتى يتسنّى عرضه في دور السينما خلال موسم عيد الفطر المقبل كما هو مقرر له».
وزاد أن «الفيلم مدته 90 دقيقة، وتتناول أحداثه كثيراً من القضايا الشبابية التي تهمهم وتلامس حياتهم بصورة واقعية، واستغرق تصويره ثلاثة أشهر متواصلة، في دولة الامارات العربية المتحدة، وشهد تنقلاً بين أكثر من إمارة»، موضحاً: «شاركني في الفيلم مجموعة كبيرة من الممثلين الشباب الخليجيين ممن يحملون شغفاً بالسينما، من بينهم ريم الفيصل جمعة الفلاسي، سالم التميمي، راشد الفزاري، أحمد شاهين وحصّة».
وعن الجهة المنتجة للفيلم بيّن الشعيبي: «(إعادة صيانة) من إنتاجي الخاص، فأنا من فرط حبي للفن والتمثيل والسينما لم أنتظر شركات الإنتاج كي تتبنى تصوير الفيلم، خصوصاً أنّ هناك قصوراً كبيراً من جهتهم في ما يخص السينما الخليجية عموماً، وأتمنى أن يلقى المجهود الذي بذلناه جميعاً، كفريق عمل، ترحيباً وقبولاً لدى الجمهور، وألا يضيع كلّ جهدنا سُدى»، متطلعاً إلى «أن يكون (إعادة صيانة) نهايةً للتجربة، بل نقطة انطلاق إلى تجارب عديدة أبعد بكثير».