سقط في كمين «مباحث العدان» وبحوزته صور سيدات
الإطباق على روماني مارس السحر الأسود 8 سنوات
الساحر وأمامه المضبوطات
أطبق رجال مباحث العدان القبض على ساحر روماني من أصل عراقي ذاع صيته في أعمال الدجل والشعوذة وابتزاز النساء اللاتي قصدنه، واعترف بأنه يمارس السحر الأسود منذ 8 سنوات ويتلقى طلبات مقابلته عبر الهاتف ويستقبل زبائنه في منزله.
مصدر أمني أبلغ «الراي» بأن «معلومات وردت الى مدير عام الإدارة العامة للمباحث الجنائية اللواء محمود الطباخ ومساعد المدير العام لشؤون المحافظات العميد محمد الشرهان عن امتهان مقيم روماني لأعمال السحر والشعوذة في منطقة العدان، فأوعزا الى رجال المباحث بتقصي أمر الساحر، وبعد أن قام المباحثيون بتحرياتهم تبين أن المتهم قام بتغيير عنوان مسكنه وانتقل الى منطقة جابر الأحمد».
وأضاف المصدر أن «رجال مباحث العدان أرسلوا مصدراً سرّياً وهي مواطنة ثلاثينية اتصلت بالساحر وطلبت منه عمل سحر لها فطلب منها أن تحضر الى منزله وزودها بالعنوان كاملاً».
وأفاد المصدر بأن «رجال الفرقة المكونة من النقيب سالم شهاب والملازم أيوب البلوشي والرقيب أول عثمان العميري والشرطي ناصر الكندري قاموا بفرض طوق أمني على البيت الذي يقطنه الساحر بعد الحصول على إذن النيابة العامة، وبمجرد أن حصلوا على إشارة المصدر دهموا المكان وعثروا على أدوات سحر وشعوذة وطلاسم جاهزة وصور سيدات وعناوينهن وكتب خطيرة تختص في أعمال السحر».
وتم تحريز المضبوطات، بحسب المصدر، وأحيلت مع الساحر على مكتب بحث وتحري العدان حيث اعترف خلال التحقيق معه بامتهانه السحر منذ 8 سنوات إذ يقوم باستقبال الطلبات عبر هاتفه الذكي ويطلب من زبائنه وأغلبهم من النساء الحضور الى مسكنه وبعد إتمام السحر لهن يدفعن له مبالغ طائلة، بينما يبتز من لا تتمكن من دفع المبلغ.
واختتم المصدر أن «المتهم اعترف بإقامة علاقات محرمة مع العديد من النساء مقابل أعمال السحر والشعوذة، وأن هذا الساحر يعد من أخطر السحرة الذين شهدهم تاريخ الكويت نظراً للمضبوطات التي كانت لديه، خاصة وأنه يتعامل بالسحر الأسود الذي يعتبر أسوأ أنواع الشعوذة، وقد تم التحفظ عليه لإحالته على النيابة العامة لاتخاذ ما يلزم في شأنه».
مصدر أمني أبلغ «الراي» بأن «معلومات وردت الى مدير عام الإدارة العامة للمباحث الجنائية اللواء محمود الطباخ ومساعد المدير العام لشؤون المحافظات العميد محمد الشرهان عن امتهان مقيم روماني لأعمال السحر والشعوذة في منطقة العدان، فأوعزا الى رجال المباحث بتقصي أمر الساحر، وبعد أن قام المباحثيون بتحرياتهم تبين أن المتهم قام بتغيير عنوان مسكنه وانتقل الى منطقة جابر الأحمد».
وأضاف المصدر أن «رجال مباحث العدان أرسلوا مصدراً سرّياً وهي مواطنة ثلاثينية اتصلت بالساحر وطلبت منه عمل سحر لها فطلب منها أن تحضر الى منزله وزودها بالعنوان كاملاً».
وأفاد المصدر بأن «رجال الفرقة المكونة من النقيب سالم شهاب والملازم أيوب البلوشي والرقيب أول عثمان العميري والشرطي ناصر الكندري قاموا بفرض طوق أمني على البيت الذي يقطنه الساحر بعد الحصول على إذن النيابة العامة، وبمجرد أن حصلوا على إشارة المصدر دهموا المكان وعثروا على أدوات سحر وشعوذة وطلاسم جاهزة وصور سيدات وعناوينهن وكتب خطيرة تختص في أعمال السحر».
وتم تحريز المضبوطات، بحسب المصدر، وأحيلت مع الساحر على مكتب بحث وتحري العدان حيث اعترف خلال التحقيق معه بامتهانه السحر منذ 8 سنوات إذ يقوم باستقبال الطلبات عبر هاتفه الذكي ويطلب من زبائنه وأغلبهم من النساء الحضور الى مسكنه وبعد إتمام السحر لهن يدفعن له مبالغ طائلة، بينما يبتز من لا تتمكن من دفع المبلغ.
واختتم المصدر أن «المتهم اعترف بإقامة علاقات محرمة مع العديد من النساء مقابل أعمال السحر والشعوذة، وأن هذا الساحر يعد من أخطر السحرة الذين شهدهم تاريخ الكويت نظراً للمضبوطات التي كانت لديه، خاصة وأنه يتعامل بالسحر الأسود الذي يعتبر أسوأ أنواع الشعوذة، وقد تم التحفظ عليه لإحالته على النيابة العامة لاتخاذ ما يلزم في شأنه».
