«لا علاقة تربطني بمصطفى شعبان... قابلتُه مرة واحدة ليحدّثني عن مسلسل ورفضتُ العرض»

قمر لـ«الراي»: أقول لهيفا وميريام... المسامح كريم و«الله يسامحهما ويسامحني»

تصغير
تكبير
• لا يزال أمامي الكثير كي أقدّمه غنائياً ... أنا في بداية مشواري

•لا أشبه إلا نفسي... عندما أنظر إلى المرآة لا أجد شبيهة لي

•وجهي تناسبه «اللوكات» وشكلي يتغيّر مع أي «لوك» أعتمده وهذا الأمر من الله

•نادمة على فيلم «حصل خير» وأستغرب كيف أحبه الناس وحقق إيرادات كبيرة

• لا شيء يمكن أن يلحق الأذى بابني و«شو بدي بجمال مروان؟»
قررت الفنانة اللبنانية قمر أن تترك كل شيء وراء ظهرها، وأن تعود إلى الساحة الفنية بقوة، بعد تعاقُدها مع شركة إنتاج رفضت الإفصاح عن اسمها، بناء على طلب الشركة.

قمر ،التي باتت منزعجة من محاولات الآخرين تشبيهها كل يوم بفنانة، أوضحت أن لها شخصيتها وجمالها وكاريزما خاصة بها، مشيرة إلى أنها بعدما أصبحت ناضجة وواعية، صارت تنظر إلى نفسها في المرآة، وتجد انها لا تشبه أحداً لا هيفاء ولا أنجلينا جولي ولا مونيكا بيلوتشي.


قمر تحدثت عبر «الراي» عن شائعة حملها من الفنان المصري مصطفى شعبان، مشيرة إلى أنها لم تردّ عليها كي لا تتفاقم في الاعلام، لافتة إلى أنها لم تلتق به سوى مرة واحدة، وكانت برفقة مديرة أعمالها، ويومها عرض عليها المشاركة في مسلسل «الزوجة الرابعة» لكنها اعتذرت، لأنها وجدت نفسها غير جاهزة للمشاركة في الدراما التمثيلية.

وعن والد ابنها، أكدت قمر أنها نسيت اسمه وشكله «والبعيد عن العين بعيد عن القلب»، موضحة أنها لا تريد أن تتحدث بعد اليوم في موضوع إثبات أبوّة ابنها منه، ومؤكدة أن لا شيء يمكن أن يؤذي ابنها، وإلى تفاصيل الحوار:

• هل قررتِ الإقامة في بيروت بشكل دائم؟

- نعم.

• ولماذا اختفيتِ طوال الفترة الماضية؟

- أنا لم أختف، بل كنت أحضّر لعملي الجديد.

• نسأل عن الفترة التي سبقت طرح عملك الأخير؟

- «حبيت ريّح شوي».

• كيف وصلتك أصداء العمل الجديد؟

- ممتازة.

• ألا تشعرين بأنك تقصّرين في حق فنك وجمهورك ومحبيك؟

- حاليا أم في الفترة السابقة؟

• في الفترة السابقة؟

- أنا بنت اليوم. انسي الفترة السابقة.

• هل حذفتِ الأعوام الخمسة الماضية؟

- الأمر عادي جداً. بما أنني عدتُ إلى العمل بكل قوتي وما دمتُ أعمل في شكل صحيح، فلماذا أفكر في الذي مضى؟

• لأن الفن استمرارية؟

- هذا صحيح. ولكنني مررتُ بظروف معينة، واختفائي لم يحصل بإرادتي. ظروف كثيرة تراكمت وجعلتني أبتعد عن فني.

• كنتِ تحدثتِ عن أكثر من عمل فني في مصر؟

- هذا صحيح. عُرضت علي المشاركة في أفلام وفوازير، وكنت أنوي تقديم الفوازير قبل عامين، ولكن الثورة المصرية حالت دون ذلك. أما بالنسبة للأفلام، فما عُرض عليّ منها لم يشعرني بالحماس ولم يقنعني. وأنا رفضتُ التسرع كي لا اعود وأقع في الندم. حالياً أدرس خطواتي جيداً وأريد أن تكون كل خطوة أقوم بها صحيحة.

• هل ندمتِ على أعمال قدّمتِها خلال الفترة الماضية ؟

- طبعاً.

• مثلاً؟

- على فيلم «حصل خير».

• لا شك أنه كان عملاً فاشلاً؟

- الفيلم لم يفشل، وأنا لا أقول هذا الكلام لأنني شاركتُ فيه بل لأنني لم أحب نفسي فيه. أنا أستغرب كيف أن الناس أحبوه، ولا يمكن لأحد أن ينكر هذا الأمر لأنه يعكس الحقيقة. نجاح أي فيلم يقاس من خلال شباك التذاكر، وفيلمي طُرح في الفترة نفسها التي طُرح فيها فيلم للفنانة غادة عبد الرازق، وحقق إيرادات أعلى من فيلمها، رغم أن فيلمها أجمل من فيلمي.

• كيف تفسرين السبب؟

- لا أعرف. إنها مشيئة الله.

• هل لأن الناس أحبوا أن يشاهدوك وأنت تمثلين للمرة الأولى ؟

- ربما. أنا لم أشاهد حتى عرض الفيلم، لأنني لم أرضَ عن نفسي وشعرتُ بأنني ظُلمت فيه، حتى أنني أغمضت عيني كي لا أرى نفسي. أنا لم أنل حقي المعنوي من خلاله، وهو لم يعطِني ما كنت أنتظره منه.

• لو افترضنا أن الفيلم حقق إيرادات عالية وأقبل الناس على مشاهدته، من أجلك. كيف تعلّقين على هذا الكلام؟

- لا يمكنني أن أقول مثل هذا الكلام عن نفسي، بل أتركه لك وللناس. الفيلم كان أول تجاربي في السينما، وأعتقد أن الناس كانوا يرغبون في مشاهدتي على الشاشة.

• لا شك أنك نجمة واسم معروف ومنتشر، فهل يمكن القول أن اسمك أكبر من الأعمال المحدودة والمعدودة التي قدمتِها خلال مسيرتك الفنية؟

- طبعاً. هذا السؤال يُوجّه إلي دائماً، والجواب هو أنني لم أنل حقي في بداياتي الفنية، ولكن الناس تحدثوا عني كثيراً وتداولوا اسمي أكثر من أعمالي. أول شركة انتاج تعاملتُ معها لم تعطِني حقي في الأعمال، وتكرر الأمر نفسه مع شركة الانتاج الثانية، ولكنني تخطيتُ كل هذه المصاعب والمراحل لوحدي إلى أن تعاقدتُ أخيراً مع شركة جديدة، وهي تعطيني بقدر ما تأخذ مني. هي تنتج لي الأعمال التي أحتاج إليها بعيداً عن الشح والبخل. وسأذكر هنا أمراً أقوله للمرة الأولى، وهو أن أول أغنية وفيديو كليب لي لم تتجاوز تكلفتهما الـ 20 ألف دولار، ولكن الناس لم يتحدثوا عنهما بل تحدثوا عني. هذه هي الحقيقة.

• هل ارتباط اسمك باسم هيفاء وهبي يومها كان أحد الأسباب؟

- كلا. هل أنا طلبتُ من الناس أن يشبهوني بـ هيفاء؟

• لكن هذا الكلام تردد كثيراً في الإعلام؟

- هذا صحيح. لكن هيفاء في تلك الفترة لم تكن كما هي اليوم.

• تقصدين أنها كانت في بداياتها الفنية؟

- كلا. هيفاء دخلت الفن قبلي بسنوات طويلة. ولكنني لا أعتبر أن ارتباط اسمي باسمها هو السبب في تداول اسمي. لا شك أنها كانت موجودة وكانت الأجمل على الساحة. ولأنني برزتُ ايضاً كفنانة جميلة وأصبحت هناك فنانتان جميلتان على الساحة، تركّزتْ الأضواء عليهما.

• أشرتِ إلى أن هناك شركة تنتج لك أعمالك ولكنك رفضت الإفصاح عن اسمها. فلماذا ترفضين ذلك؟

- لأنني لا أريد.

• هل نتوقع أن يحصل معك هذه المرة تماماً كما جرى مع المنتج جمال مروان، وأن تتحول العلاقة بينكما إلى غرام وانتقام؟

- معقولة؟ ما يربطني بالشركة علاقة عمل لا أكثر. لماذا تدخلينني في قصص وروايات لا وجود لها. أصحاب الشركة لا يريدون أن يعلنوا عن أنفسهم، وعندما يرغبون في ذلك سيفعلون من تلقاء أنفسهم. ربما هم ينتظرون الوقت المناسب، أو ربما هم يريدون أن يضعوني في الصف الأول، ومن ثم يقولون «نحن عملنا ونحن أنتجنا».

• وهل هم يخططون للاعتماد على اسمك للانطلاق في مرحلة لاحقة؟

- لا أعرف ما الذي يفكرون به. أفضّل ألا أتحدث كثيراً في هذا الموضوع. أصحاب الشركة أدرى بمصلحتهم، وهم وحدهم يعرفون متى يعلنون عن اسمهم. لا يوجد لدي ما أقوله في هذا الخصوص.

• ما حقيقة حملك من مصطفى شعبان. ومن المعروف أنه تم نشر صور وخبر عن الموضوع ومن ثم تم التبرؤ منه؟

- وهل أنا مَن قام بنشر الصور والتحدث عن هذا الموضوع؟

• كلا. لكن الخبر انتشر في الإعلام مع خبر يتعلق بالحمل...؟

- وهل شاهدتم بطني أمامي في الصور؟

• كلا.. ولكن بعدها نُشر خبر آخر عن أن مصطفى شعبان يهددك باللجوء إلى القضاء؟

- وهل أنا رددتُ على كل ما قيل وعلى التهديد؟

• كلا...

- لا توجد أي علاقة بيني وبين مصطفى شعبان، وأنا قابلته مرة واحدة فقط كي يحدثني عن مسلسل، ولكنني رفضتُ العرض.

• ولماذا تمت فبركة خبر الحمل؟

- لا أعرف. ربما هناك مَن شاهدنا نجلس معاً. يومها كانت برفقتي مديرة أعمالي وتحدثنا عن مسلسل معه. هذا الكلام يعود إلى ما قبل سنتين أو ثلاث سنوات، ولكنني اعتذرتُ منه لأنني شعرت أنني لست جاهزة، ولم يحن الوقت كي أخوض تجربة المسلسلات. لكنهم اخترعوا قصة من هذا الموضوع ولكنني لم أردّ ابداً، حتى أن مصطفى شعبان لا يعرف رقم هاتفي كي يتكلم معي. وأنا استغربتُ ردّه، وبالرغم من ذلك لم أردّ عليه ولم أتصل به، لأن كل هذا الموضوع لا يعني شيئاً على الإطلاق. بصراحة لا وقت عندي لمثل هذه القصص ويوجد لدي ما هو أهمّ منها كي أخصص وقتي له.

• بما انك لم تردّي فلماذا هدّد مصطفى شعبان بمقاضاتك؟

- لا أعرف. أنا لم أتابع هذا الموضوع بل علمتُ به بعد مدة من أحد الأشخاص. فما كان مني إلا أن ضحكتُ دون أن أردّ أو أكترث، وكان بإمكاني أن أتصل به وأن أقول له «sorry. في شي بيننا حبيبي؟ لماذا تكلمتَ عني بهذه الطريقة؟» ولكنني لم أهتمّ ولم أردّ ولا يهمني أن أضيع وقتي في مواضيع سخيفة ولا تهمني. مَن يرد أن يبرز في الاعلام من خلال التحدث عني، فإنني أرفض الانجرار إلى ذلك، ومن الأفضل أن يبحث عن غيري.

• ربما لأن الناس يحبون أن يتابعوا أخبارك؟

- لكن الأمر المستغرب كان رد مصطفى شعبان. فهل يعود السبب لمجرد أنني رفضتُ أن أطلّ معه في المسلسل، مع أن الاعتذار عن أي عمل أمر عادي ويحصل مع كل الفنانين.

• وما هو المسلسل الذي طلب منك المشاركة فيه؟

- «الزوجة الرابعة».

• وأيّ دور عرضه عليك؟

- هو لم يعرض عليّ دوراً محدداً، لأن السيناريو لم يكن جاهزاً بين يديه. وكل ما قلته له «أنا أعتذر لأنني لا أملك جرأة المشاركة في مسلسل تلفزيوني». وبعد القال والقيل ضحكتُ ورفضتُ الرد على كل السخافات، لأن ردي سيفتح المجال أمام موضوع لن يقفل إلا بعد عامين أو ثلاثة أعوام، وأنا لا ينقصني. لماذا أعطيهم ما يرغبون به؟

• مَن تقصدين؟

- أي أحد «بدو يعمل قصة لنفسه».

• رفضتِ الدراما في وقت نعيش عصر الدراما ومن المستغرب رفضك لها خصوصاً أن غالبية المغنيات اتجهن نحوها؟

- من تتكلمين عنهن اشتغلن على فنهن الغنائي حتى الشبع ثم دخلن الدراما التمثيلية، بينما أنا لا أزال في بداية مشواري.

• ولكن اسمك معروف وبجذب المشاهد لمتابعة أيّ عمل تشاركين فيه؟

- هذا صحيح، ولكن لا يزال أمامي الكثير كي أقدمه غنائياً. «بس هني يخلصوا الدراما أنا أدخلها».

• كيف وجدت هيفاء في الدراما؟

- لماذا اخترتِ هيفاء؟

• لأنها وميريام فارس كانتا المغنيتين الأبرز اللتين شاركتا في الدراما؟

- هما ناجحتان و«ماشي حالن».

• وأنت تحبينهما كثيراً؟

- أنا لا أعرفهما بشكل شخصي.

• المستغرب أن غالبية مشاكلك كانت معهما؟

- «خلص». المسامح كريم و«الله يسامحهما ويسامحني».

• ومَن بدأ بالتحرش بالآخر؟

- «شو هالسؤال شو نحنا ولاد صغار»؟

• كبرتِ؟

- لو أنني كنت «ولد» حينها «هني ما كانوا ولاد». أنا لا أُلام لأنني كنتُ «baby»، أما ميريام وهيفاء فهما الملامتان لأنهما كانتا ناضجتين وواعيتين.

• دائماً كنت ترددين أن المصريين يشبهونك بـ شيريهان، وينادونك باسم الدلع «شيري»، وكنت تعتبرين نفسك خليفتها؟

- «ليتني خليفتها». في الحقيقة الناس يشبهوني كل يوم بفنانة عندما أطرح صوراً لي على موقع «انستغرام»، حتى أنني لم أعد أعرف أي الفنانات أشبه ولكنني في النهاية لا أشبه سوى نفسي. بعدما أصبحت ناضجة وواعية صرتُ عندما أنظر إلى نفسي في المرآة لا أجد شبيهة لي ولا أشبه أحداً. هناك مَن يشبّهني بـ مونيكا بيلوتشي وآخر بـ هيفاء وثالت بـ انجلينا جولي، «روقوا وحددوا أنا مين بشبه»، لأنني أصبحت في حيرة من أمري. عندما أقرأ التعليقات على صوري أبدأ بالضحك، لأن الناس في حيرة بأمرهم ولا يعرفون بمن يشبّهونني. هل يجب أن يكون هناك شبيهة لكل امرأة جميلة، وهل ممنوع أن تشبه الجميلة نفسها!

• ربما لأن شكلك يتغيّر من «لوك» إلى آخر؟

- شكلي يتغير دائماً، وحتى عندما يلتقط المصور صوراً لي يشعر بهذا الأمر. وجهي تناسبه «اللوكات» وشكلي يتغير مع أي لوك أعتمده، وهذا الأمر من الله ولست أنا المسؤولة عنه.

• البعض علق على صورٍ لك ووجد أنك أجمل من دون ماكياج وأنتِ تنتعلين حذاء رياضياً؟

- لا يمكن أن أنشر دائماً صوراً لي من دون ماكياج، ولكن الناس يحبون كل الصور التي أنشرها. ولكن المضحك أنهم يحتارون بتشبيهي، حتى عندما أنشر صوراً لي وأنا مستيقظة لتوي من النوم.

• هل يفرحك هذا الموضوع أم أنه يزعجك؟

- بل هو يزعجني كثيراً. كل شخص يشبّهني بفنانة أحذف تعليقه عن انستغرام، لأنني لم أعد أتقبل هذا الموضوع، لأن لي شخصيتي الخاصة وأرفض أن يشبهونني بالأخريات. كل فنانة لها شخصيتها وجمالها وكاريزما خاصة بها. وليس شرطاً عندما تكون هناك فنانة جميلة وتبرز من بعدها فنانة جميلة أخرى، أن تكون الفنانة الثانية ضحية الفنانة الأولى. عندما أسرّح شعري «كيرلي» يشبهونني بفنانة، وعندما أسرحه مالساً يشبهونني بفنانة ثانية، وعندما أضع «اي لاينر» يشبهونني بفنانة أخرى وكأن الـ «أي لاينر» والشعر الـ«الكيرلي» أو الشعر الأملس وجدوا لفنانة دون سواها، مع أنها لكل الناس، فهل أطل «منكوشة» كي يقولوا أنني لا أقلد احداً؟

• ربما لأن الناس يحبونك فهم يتابعونك؟

- لا أنكر أن هناك من يحبني وهناك مَن هم أعداء لي لأنهم «فانز» لفنانات غيري، وهم يدخلون صفحتي على مواقع التواصل الاجتماعي، ويهاجمونني بطريقة فظيعة ولكن البعض منهم لا يلبثون أن يقدموا لي الاعتذار وينضمّوا إلى «فانزي».

• هل ستقدمين عملا خاصاً برمضان 2015؟

- كان من المفترض أن تنفذ لي شركة الانتاج التي أتعامل معها الفوازير، ولكننا أرجأنا المشروع حتى السنة المقبلة لأن الوقت أصبح ضيقاً، ولذلك قررنا أن نحضّرها بتروٍ وهدوء، كي تكون جاهزة للعرض في رمضان 2016. إلى ذلك أنا بصدد التحضير لألبوم غنائي وسأنجزه قريباً، وسأصوّر منه أغنية على طريقة الفيديو كليب.

• بالنسبة إلى موضوع إثبات ابوّة ابنك، كيف تتصورين أن تكون نهاية هذه المشكلة، وألا تعتقدين أنه لا يجوز من أجل مصلحته التداول كثيراً في هذا الموضوع في الإعلام؟

- أنا لم أعد أرغب بالتحدث في الموضوع.

• لكنك ظهرتِ في الاعلام وتحدثت عن الأمر قبل أسابيع عدة. ألا ترين في ذلك أذى لابنك؟

- لا شيء يمكن أن يلحق الأذى بابني. وفي الأساس أنا «ما حكيت شي غلط نهائياً».

• لا توجد اتصالات بينك وبين جمال مروان؟

- «شو بدي في.. شو بدي أتصبّح وأتمسى بصوته اللي بينقط عسل؟». البعيد عن العين بعيد عن القلب.. حتى أنني نسيتُ شكله.
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي