تأويل سور القرآن العظيم في الرؤيا

تصغير
تكبير
من رأى كأنه يقرأ أو يسمع لسورة { النازعات }:

ربما تدل رؤية فرعون على الحذر من أهل الظلم والطغيان.

قال الله تعالى:{ اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى{17} فَقُلْ هَل لَّكَ إِلَى أَن تَزَكَّى{18} وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى{19} فَأَرَاهُ الْآيَةَ الْكُبْرَى{20} فَكَذَّبَ وَعَصَى{21} ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعَى{22} فَحَشَرَ فَنَادَى{23} فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى{24} فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولَى{25} إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِّمَن يَخْشَى{26} وربما تدل على رؤية السماء على الرفعة.

قال الله تعالى:{ رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا{28}

وربما تدل على رؤية الطغيان على الحذر من سوء الخاتمة.

قال الله تعالى:{ فَأَمَّا مَن طَغَى{37} وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا{38} فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى{39}

وربما تدل رؤية الخوف من الله عزوجل على حسن الخاتمة.

قال الله تعالى:{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى{40} فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى{41}. والله أعلم
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي