«الإطفاء»: إجراءات الأمن والسلامة للوقاية من حوادث الصيف
خليل الأمير
حذر مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام في الإدارة العامة للإطفاء العقيد خليل الأمير، المواطنين والمقيمين من حوادث فصل الصيف، وخصوصا الحرائق، وحثتهم على إتباع إجراءات الأمن والسلامة، لتفادي الحوادث المختلفة والخروج منها بسلام، والتي تزداد ذروتها في هذا الوقت كل عام.
وقال الأمير «نحرص على توعية الجمهور الكريم بمخاطر الحرائق، بدءاً من المنزل، حيث تكثر الأحمال الكهربائية، ما يؤدي الى تماس في الأسلاك، ما يستوجب التنبه لضرورة التصرف السليم، وتقليل زيادة هذه الأحمال، عبر الترشيد في استخدام الأجهزة الكهربائية غير الضرورية وإطفائها، مع الحرص غلى وضع ثرموستات التكييف عند درجة 25 درجة مئوية أو 75 فهرنهايت وهي الدرجة الأنسب للتبريد المريح، كما يجب عمل الصيانة الدورية لجميع أجهزة التكييف وتنظيفها عبر شركات الصيانة المعتمدة، لكي يصبح اداؤها جيداً عند الإستخدام. وأشار الأمير إلى ضرور فحص مفتاح السيركت بريكر (circuit breaker) العامل على فصل وتوصيل الحمل لما يحتويه من عزل (زيت - هواء - vaccum- غاز SF6)، ويقوم بإخماد الشرارة الناتجة عن سريان تيار القصر على المفتاح عند فتحه لحماية الدائرة الكهربائية.
وشدد الأمير على ان هناك حرائق تسببت بإزهاق الأرواح وتلف الممتلكات، كانت بدايتها من الشفاطات التي يجب استبدالها فورا عند تلفها، واغلاقها بعد الإنتهاء من استعمالها، كما ان هناك حرائق تنشأ في الشفاطات بسبب تراكم الزيوت عليها وخصوصا الزيوت الناتجة من المطبخ، لذا استوجب الأمر القيام بعملية التنظيف المستمر لتفادي نشوب هذه الحرائق.
وأشار الى ضرورة جلوس رب الأسرة مع ابنائه الأطفال والأحداث ومناقشتهم بخطة طوارئ وقائية، منها على سبيل المثال عدم استخدام شاحن الموبايل أثناء فترة النوم، وإطفاء جميع الأجهزة الكهربائية من المفتاح الرئيسي مع الحرص على تجنب الحمل الكهربائي الزائد على الموصلات والموزعات وازالة مصادر الإشتعال كالولاعات وأعواد الثقاب (الكبريت)، بعيدا عن متناول الأطفال، وكذلك عدم العبث في المصاعد او تركهم يستخدمونها دون وجود شخص بالغ معهم.
وحث العقيد الأمير على ضرورة تركيب جهاز كاشف الدخان في غرف النوم والصالات والممرات، واقتناء مطفأة الحريق مع معرفة كيفية استخدامها، علما بأن هذه الأجهزة البسيطة وزهيدة الثمن، لها أهمية قصوى في تقليل نسبة الخسائر البشرية والمادية.
وقال الأمير «نحرص على توعية الجمهور الكريم بمخاطر الحرائق، بدءاً من المنزل، حيث تكثر الأحمال الكهربائية، ما يؤدي الى تماس في الأسلاك، ما يستوجب التنبه لضرورة التصرف السليم، وتقليل زيادة هذه الأحمال، عبر الترشيد في استخدام الأجهزة الكهربائية غير الضرورية وإطفائها، مع الحرص غلى وضع ثرموستات التكييف عند درجة 25 درجة مئوية أو 75 فهرنهايت وهي الدرجة الأنسب للتبريد المريح، كما يجب عمل الصيانة الدورية لجميع أجهزة التكييف وتنظيفها عبر شركات الصيانة المعتمدة، لكي يصبح اداؤها جيداً عند الإستخدام. وأشار الأمير إلى ضرور فحص مفتاح السيركت بريكر (circuit breaker) العامل على فصل وتوصيل الحمل لما يحتويه من عزل (زيت - هواء - vaccum- غاز SF6)، ويقوم بإخماد الشرارة الناتجة عن سريان تيار القصر على المفتاح عند فتحه لحماية الدائرة الكهربائية.
وشدد الأمير على ان هناك حرائق تسببت بإزهاق الأرواح وتلف الممتلكات، كانت بدايتها من الشفاطات التي يجب استبدالها فورا عند تلفها، واغلاقها بعد الإنتهاء من استعمالها، كما ان هناك حرائق تنشأ في الشفاطات بسبب تراكم الزيوت عليها وخصوصا الزيوت الناتجة من المطبخ، لذا استوجب الأمر القيام بعملية التنظيف المستمر لتفادي نشوب هذه الحرائق.
وأشار الى ضرورة جلوس رب الأسرة مع ابنائه الأطفال والأحداث ومناقشتهم بخطة طوارئ وقائية، منها على سبيل المثال عدم استخدام شاحن الموبايل أثناء فترة النوم، وإطفاء جميع الأجهزة الكهربائية من المفتاح الرئيسي مع الحرص على تجنب الحمل الكهربائي الزائد على الموصلات والموزعات وازالة مصادر الإشتعال كالولاعات وأعواد الثقاب (الكبريت)، بعيدا عن متناول الأطفال، وكذلك عدم العبث في المصاعد او تركهم يستخدمونها دون وجود شخص بالغ معهم.
وحث العقيد الأمير على ضرورة تركيب جهاز كاشف الدخان في غرف النوم والصالات والممرات، واقتناء مطفأة الحريق مع معرفة كيفية استخدامها، علما بأن هذه الأجهزة البسيطة وزهيدة الثمن، لها أهمية قصوى في تقليل نسبة الخسائر البشرية والمادية.