«السكنية»: إلغاء قرار إيقاف بدل الإيجار لمتبادلي الطلبات في «عبدالله المبارك»
- الأحد المقبل استقبال طلبات «من باع بيته»
أوضحت مصادر مطلعة في المؤسسة العامة للرعاية السكنية أن التوجه لإيقاف بدل الإيجار عن رافضي التخصيص في أي من المدن الإسكانية الجديدة لن يمس أصحاب الطلبات الجديدة من قريب أو بعيد، مؤكدة بأن التوجه يعني فقط أصحاب الطلبات القديمة ممن رفض التخصيص لأكثر من مرة، في مشاريع عدة وفي أكثر من موقع من مشاريع الرعاية السكنية، معلنة في الوقت نفسه عن إلغاء قرار وقف بدل الإيجار لمتبادلي الطلبات في المنطقة نفسها.
وكشفت المصادر أن قرار الإيقاف سيطول أصحاب طلبات حق الرعاية السكنية منذ عام 1997 وما قبلها، وهي الدفعات التي عرض عليها التخصيص في أكثر من مشروع ومواقع متفرقة من خريطة الرعاية السكنية لسنوات عدة، دون أن يقدموا على قبول التخصيص في أي منها.
وتوقعت المصادر أنها لن تكون بحاجة لهذه الخطوة في المستقبل للحد من ظاهرة رفض التخصيص، خصوصاً وأنها تتوقع ارتفاع نسبة الإقبال على المشاريع الضخمة الجديدة الموجودة على أجندة المؤسسة، بدءاً بمدينة المطلاع، مروراً بمدينة جنوب سعد العبدالله، وانتهاءً بمدينة الخيران وجوارها من مواقع وهي جميعها ستكون بمثابة نقلة نوعية في مشاريع المؤسسة.
وكشفت المصادر أنه علاوة على حجم هذه المشاريع وما ستحتويه من مرافق خدمية وترفيهية وتجارية واستثمارية، ستتبنى المؤسسة فلسفة جديدة تتمثل في برامج مصاحبة للتعريف بكل مشروع على حدة ومزاياه والخدمات التي ستتوافر فيه والطرق المصاحبة له والتي سيتم تنفيذها، حتى يتسنى لمستحقي الرعاية السكنية المفاضلة بين المشاريع بما يتناسب مع احتياجاتهم وتطلعاتهم.
من جهة أخرى، توقعت المصادر أن تصدر المؤسسة الأسبوع الجاري قراراً بإلغاء قرار إيقاف بدل الإيجار لأصحاب «البدل» في منطقة غرب عبدالله المبارك، لحين وصول التيار الكهربائي.
وأوضحت المصادر أن المؤسسة العامة للرعاية السكنية كانت تعتمد في السابق قرار إيقاف بدل الإيجار عند «بدل» أصحاب الطلبات الاسكانية، مبينة أن هذا القرار سار على البدل بين منطقة وأخرى، لكن اذا كان البدل في المناطق نفسها، فسيستمر الى حين وصول التيار الكهربائي لهذه المناطق.
وتابعت المصادر أنه وبناء على هذا التوجه، ومن منطلق عدم وجود أي مبرر لتعميم هذا القرار على أصحاب التخصيص الجديد في المواقع التي لم يصلها التيار الكهربائي بعد، سيستمر صرف بدل الايجار لمن استبدل تخصيصه بتخصيص آخر في المنطقة كما هو حاصل الآن مع من «استبدل» تخصيصه في منطقة غرب عبدالله المبارك مع تخصيص آخر في المنطقة نفسها، وبالتالي سيستمر صرف بدل للايجار لهم لحين وصول التيار الكهربائي الى المنطقة.
وعلى صعيد متصل، أوضحت المصادر أن المؤسسة ستفتح الأحد المقبل باب التسجيل واستقبال طلبات من باع بيته وسدد قرضه الإسكاني ولا يملك عقاراً، وهم المستفيدون من القانون الذي أقره مجلس الأمة في بداية دور الانعقاد الحالي.
وكشفت المصادر أن قرار الإيقاف سيطول أصحاب طلبات حق الرعاية السكنية منذ عام 1997 وما قبلها، وهي الدفعات التي عرض عليها التخصيص في أكثر من مشروع ومواقع متفرقة من خريطة الرعاية السكنية لسنوات عدة، دون أن يقدموا على قبول التخصيص في أي منها.
وتوقعت المصادر أنها لن تكون بحاجة لهذه الخطوة في المستقبل للحد من ظاهرة رفض التخصيص، خصوصاً وأنها تتوقع ارتفاع نسبة الإقبال على المشاريع الضخمة الجديدة الموجودة على أجندة المؤسسة، بدءاً بمدينة المطلاع، مروراً بمدينة جنوب سعد العبدالله، وانتهاءً بمدينة الخيران وجوارها من مواقع وهي جميعها ستكون بمثابة نقلة نوعية في مشاريع المؤسسة.
وكشفت المصادر أنه علاوة على حجم هذه المشاريع وما ستحتويه من مرافق خدمية وترفيهية وتجارية واستثمارية، ستتبنى المؤسسة فلسفة جديدة تتمثل في برامج مصاحبة للتعريف بكل مشروع على حدة ومزاياه والخدمات التي ستتوافر فيه والطرق المصاحبة له والتي سيتم تنفيذها، حتى يتسنى لمستحقي الرعاية السكنية المفاضلة بين المشاريع بما يتناسب مع احتياجاتهم وتطلعاتهم.
من جهة أخرى، توقعت المصادر أن تصدر المؤسسة الأسبوع الجاري قراراً بإلغاء قرار إيقاف بدل الإيجار لأصحاب «البدل» في منطقة غرب عبدالله المبارك، لحين وصول التيار الكهربائي.
وأوضحت المصادر أن المؤسسة العامة للرعاية السكنية كانت تعتمد في السابق قرار إيقاف بدل الإيجار عند «بدل» أصحاب الطلبات الاسكانية، مبينة أن هذا القرار سار على البدل بين منطقة وأخرى، لكن اذا كان البدل في المناطق نفسها، فسيستمر الى حين وصول التيار الكهربائي لهذه المناطق.
وتابعت المصادر أنه وبناء على هذا التوجه، ومن منطلق عدم وجود أي مبرر لتعميم هذا القرار على أصحاب التخصيص الجديد في المواقع التي لم يصلها التيار الكهربائي بعد، سيستمر صرف بدل الايجار لمن استبدل تخصيصه بتخصيص آخر في المنطقة كما هو حاصل الآن مع من «استبدل» تخصيصه في منطقة غرب عبدالله المبارك مع تخصيص آخر في المنطقة نفسها، وبالتالي سيستمر صرف بدل للايجار لهم لحين وصول التيار الكهربائي الى المنطقة.
وعلى صعيد متصل، أوضحت المصادر أن المؤسسة ستفتح الأحد المقبل باب التسجيل واستقبال طلبات من باع بيته وسدد قرضه الإسكاني ولا يملك عقاراً، وهم المستفيدون من القانون الذي أقره مجلس الأمة في بداية دور الانعقاد الحالي.
