طالبت مهندسي الصيانة بإحصاء فصول الصفيح
«التربية»: 12 عقداً للمباني الإنشائية في المناطق التعليمية
الرشيد خلال اجتماعه بمهندسي الصيانة
• الدورة المستندية في بعض الوزارت تؤخر إنهاء ملفات المناقصات
أعلن الوكيل المساعد للمنشآت التربوية والتخطيط بالإنابة الدكتور خالد الرشيد، عن وجود 12 عقدا لتصميم وتنفيذ مبانٍ انشائية بينها فصول دراسية تكون بديلة للصفيح، في جميع مدارس الكويت ومناطقها التعليمية، بواقع عقدين لكل منطقة.
وقال الرشيد في تصريح للصحافيين عقب ترؤسه الاجتماع الاول مع مهندسي ومسؤولي قطاع المنشآت التربوية بالوزارة امس، انه تم البدء في تنفيذ 9 عقود حاليا، حيث تم الانتهاء من اعمال التصميم، وفي انتظار استكمال اعمال التراخيص بالجهات الاخرى (بلدية الكويت- وزارة الكهرباء والماء- الادارة العامه للاطفاء)، مبينا وجود تأخير في الدورة المستندية بالوزارت الأخرى لانهاء ملفات هده المناقصات.
واكد الرشيد انه اعطى مسؤولي القطاع من المهندسين كل الدعم اللازم للانتهاء من كل الاجراءات، من اجل البدء في اعمال البناء والتشييد في المشاريع المتعثرة، مبديا استعداده لتسهيل كل العقبات في هذا الخصوص، والتنسيق المباشر والاجتماع مع الوزارات الاخرى لتسهيل الدورة المستندية.
ولفت الى وجود عقدين لتصميم وانشاء مبانٍ بمنطقة الاحمدي التعليمية تم تجهيز المخططات واعتمادها وانتظار وصول الربط المالي من قبل الادارة المالية للسنة الحالية اضافة لوجود عقد تصميم وانشاء مبانٍ في منطقه حولي التعليمية وتمت الترسية على احدى الشركات وجارٍ استكمال الاجراءات بلجنة المناقصات كما يوجد عقد تصميم وانشاء مدرسة متوسطة بنات في منطقة اشبيلية تم الانتهاء من التصميم متوقع البدء في الاعمال خلال شهر، اضافة لذلك يوجد عقد تصميم وانشاء مدرسة متوسطة بنين في منطقة اشبيليه تم الانتهاء من التصميم متوقع البدء في الاعمال خلال شهر.
و يوجد عقد انشاء ثانوية بمنطقة اشبيلية متوقع البدء بالاعمال خلال شهر كذلك يوجد عقد جاهز للترسية بلجنة المناقصات بخصوص انشاء مدرسة بخطة الهدم واعادة البناء بمنطقة الرميثية.
واوضح الرشيد ان بعض العقود السابقة آنفة الذكر متوقفة، ولم يتم الانتهاء منها لأسباب عدة منها عدم ايصال التيار الكهربائي او لوجود ملاحظات على الاعمال وتشمل 70 صالة تربيو بدنية ومباني متفرقة بمنطقة الاحمدي التعليمية ومباني متفرقة بمنطقة حولي.
وشدد الرشيد على اهمية تضافر كل الجهود في ادارات قطاع المنشآت للانتهاء من المشاريع المتعثرة او المتأخرة والبدء فعليا في خطوات الانجاز التي تأخرت كثيرا، مبينا انه طلب حصر كل فصول الكيربي التي شيدت في مدارس المناطق التعليمية واعداد الطلبة فيها والبدائل التي اعتمدت في حال البدء في عمليات الهدم واعادة البناء.
وافاد الرشيد انه سيبادر بنفسه الى التواصل مع كافة الجهات الحكومية ذات العلاقة بما يحقق انجاز وانشاء مبانٍ تربوية امنة لابنائنا الطلبة في مختلف مراحلهم التعليمية.
وفي ذات السياق ترأس الرشيد اجتماعاً ضم مديري عموم المناطق التعليمية ومديري الشؤون الهندسية بالمناطق التعليمية، للتأكيد على اللا مركزية في إدارات الشؤون الهندسية في المناطق التعليمية، لافتاً الى انه «سيتم البدء في اجراءات المخاطبات المتعلقة بهذا الأمر، بحيث تتولى المناطق التعليمية مسؤولية متابعة عقودها الانشائية والصيانة والتكييف وخلافه»، مشدداً على أهمية تجهيز تلك العقود قبل فترة الصيف ما من شأنه الانتهاء من الاستعدادات للعام الدراسي المقبل قبل نهاية العطلة الصيفية.
واضاف ان الاجتماع جرى خلاله تكليف مديري الشؤون الهندسية بالمتابعة مع قطاع المنشآت التربوية مباشرة، في ما يتعلق بمتطلبات المخاطبات الخارجية، بحيث يكون لهم دور بناء في متابعة المواضيع الهندسية مباشرة، بعيدا عن البيروقراطية والعوائق والمراسلات، وليس كما كان في السابق عن طريق مدير المنطقة التعليمية وقطاع المنشآت التربوية، مع تحميلهم مسؤولية السعي بالكتب بأنفسهم حتى تنجز بالكامل، الى جانب تفعيل لجان الصيانة التي كانت واقفة منذ فترة طويلة على امل ان ترى الأمور العالقة طريقها الى الحل، معتبراً ان تفعيل تلك اللجان من شأنه دعم عمل تلك الادارات والاسراع في عجلة العمل.
وقال ان المجتمعين أكدوا على تفعيل مراكز رعاية المتعلمين، على ان تشمل المرحلة الابتدائية، منوهاً بانه سيرفع مقترحاً بهذا الخصوص الى وكيل الوزارة، ويقضي بأن تكون المراكز لمختلف المراحل الدراسية، بحيث يكون في كل مدرسة مركز رعاية متعلمين وفق الضوابط التي اعدت سابقا بهذا الخصوص، لافتا الى ان هذا المقترح سبق وان رفع سابقاً لكنه لم يفعل.
واضاف الرشيد أن شرحا تفصيليا جرى لقرار اختبارات الدور الثاني والحالات التي تشمل الاختبار الشامل واختبار الفترتين الثالثة والرابعة، من خلال مذكرة تفسيرية لهذا القرار، مع تضمين الملاحظات التي أثيرت خلال الاجتماع، والتي سيتم التأكيد عليها في اجتماع مجلس مديري العموم الاسبوع المقبل تمهيدا لتعميمها على اهل الميدان، هذا بالاضافة الى مناقشة آليات الدور الثاني والخطوات الخاصة بها.
وقال الرشيد في تصريح للصحافيين عقب ترؤسه الاجتماع الاول مع مهندسي ومسؤولي قطاع المنشآت التربوية بالوزارة امس، انه تم البدء في تنفيذ 9 عقود حاليا، حيث تم الانتهاء من اعمال التصميم، وفي انتظار استكمال اعمال التراخيص بالجهات الاخرى (بلدية الكويت- وزارة الكهرباء والماء- الادارة العامه للاطفاء)، مبينا وجود تأخير في الدورة المستندية بالوزارت الأخرى لانهاء ملفات هده المناقصات.
واكد الرشيد انه اعطى مسؤولي القطاع من المهندسين كل الدعم اللازم للانتهاء من كل الاجراءات، من اجل البدء في اعمال البناء والتشييد في المشاريع المتعثرة، مبديا استعداده لتسهيل كل العقبات في هذا الخصوص، والتنسيق المباشر والاجتماع مع الوزارات الاخرى لتسهيل الدورة المستندية.
ولفت الى وجود عقدين لتصميم وانشاء مبانٍ بمنطقة الاحمدي التعليمية تم تجهيز المخططات واعتمادها وانتظار وصول الربط المالي من قبل الادارة المالية للسنة الحالية اضافة لوجود عقد تصميم وانشاء مبانٍ في منطقه حولي التعليمية وتمت الترسية على احدى الشركات وجارٍ استكمال الاجراءات بلجنة المناقصات كما يوجد عقد تصميم وانشاء مدرسة متوسطة بنات في منطقة اشبيلية تم الانتهاء من التصميم متوقع البدء في الاعمال خلال شهر، اضافة لذلك يوجد عقد تصميم وانشاء مدرسة متوسطة بنين في منطقة اشبيليه تم الانتهاء من التصميم متوقع البدء في الاعمال خلال شهر.
و يوجد عقد انشاء ثانوية بمنطقة اشبيلية متوقع البدء بالاعمال خلال شهر كذلك يوجد عقد جاهز للترسية بلجنة المناقصات بخصوص انشاء مدرسة بخطة الهدم واعادة البناء بمنطقة الرميثية.
واوضح الرشيد ان بعض العقود السابقة آنفة الذكر متوقفة، ولم يتم الانتهاء منها لأسباب عدة منها عدم ايصال التيار الكهربائي او لوجود ملاحظات على الاعمال وتشمل 70 صالة تربيو بدنية ومباني متفرقة بمنطقة الاحمدي التعليمية ومباني متفرقة بمنطقة حولي.
وشدد الرشيد على اهمية تضافر كل الجهود في ادارات قطاع المنشآت للانتهاء من المشاريع المتعثرة او المتأخرة والبدء فعليا في خطوات الانجاز التي تأخرت كثيرا، مبينا انه طلب حصر كل فصول الكيربي التي شيدت في مدارس المناطق التعليمية واعداد الطلبة فيها والبدائل التي اعتمدت في حال البدء في عمليات الهدم واعادة البناء.
وافاد الرشيد انه سيبادر بنفسه الى التواصل مع كافة الجهات الحكومية ذات العلاقة بما يحقق انجاز وانشاء مبانٍ تربوية امنة لابنائنا الطلبة في مختلف مراحلهم التعليمية.
وفي ذات السياق ترأس الرشيد اجتماعاً ضم مديري عموم المناطق التعليمية ومديري الشؤون الهندسية بالمناطق التعليمية، للتأكيد على اللا مركزية في إدارات الشؤون الهندسية في المناطق التعليمية، لافتاً الى انه «سيتم البدء في اجراءات المخاطبات المتعلقة بهذا الأمر، بحيث تتولى المناطق التعليمية مسؤولية متابعة عقودها الانشائية والصيانة والتكييف وخلافه»، مشدداً على أهمية تجهيز تلك العقود قبل فترة الصيف ما من شأنه الانتهاء من الاستعدادات للعام الدراسي المقبل قبل نهاية العطلة الصيفية.
واضاف ان الاجتماع جرى خلاله تكليف مديري الشؤون الهندسية بالمتابعة مع قطاع المنشآت التربوية مباشرة، في ما يتعلق بمتطلبات المخاطبات الخارجية، بحيث يكون لهم دور بناء في متابعة المواضيع الهندسية مباشرة، بعيدا عن البيروقراطية والعوائق والمراسلات، وليس كما كان في السابق عن طريق مدير المنطقة التعليمية وقطاع المنشآت التربوية، مع تحميلهم مسؤولية السعي بالكتب بأنفسهم حتى تنجز بالكامل، الى جانب تفعيل لجان الصيانة التي كانت واقفة منذ فترة طويلة على امل ان ترى الأمور العالقة طريقها الى الحل، معتبراً ان تفعيل تلك اللجان من شأنه دعم عمل تلك الادارات والاسراع في عجلة العمل.
وقال ان المجتمعين أكدوا على تفعيل مراكز رعاية المتعلمين، على ان تشمل المرحلة الابتدائية، منوهاً بانه سيرفع مقترحاً بهذا الخصوص الى وكيل الوزارة، ويقضي بأن تكون المراكز لمختلف المراحل الدراسية، بحيث يكون في كل مدرسة مركز رعاية متعلمين وفق الضوابط التي اعدت سابقا بهذا الخصوص، لافتا الى ان هذا المقترح سبق وان رفع سابقاً لكنه لم يفعل.
واضاف الرشيد أن شرحا تفصيليا جرى لقرار اختبارات الدور الثاني والحالات التي تشمل الاختبار الشامل واختبار الفترتين الثالثة والرابعة، من خلال مذكرة تفسيرية لهذا القرار، مع تضمين الملاحظات التي أثيرت خلال الاجتماع، والتي سيتم التأكيد عليها في اجتماع مجلس مديري العموم الاسبوع المقبل تمهيدا لتعميمها على اهل الميدان، هذا بالاضافة الى مناقشة آليات الدور الثاني والخطوات الخاصة بها.