بين 30 و40 طالبة إلى حين إنشاء الفصول البديلة
العيسى: زيادة الكثافة الطلابية موقتاً في «مدارس الصفيح»
افتتاح ملتقى «إبداعي في إنجازي»
• وزير التربية يحيل وكيلة المنشآت للتقاعد: «أدت واجبها ما قصرت»
• إلزام الوكلاء بتقارير أسبوعية عن تأخر الاستعدادات للعام الدراسي
• العنجري: جاهزون لاختبارات الفترة الرابعة
• إلزام الوكلاء بتقارير أسبوعية عن تأخر الاستعدادات للعام الدراسي
• العنجري: جاهزون لاختبارات الفترة الرابعة
اعتمد وزير التربية وزير التعليم العالي الدكتور بدر العيسى، الميزانية اللازمة لإقامة الفصول الإنشائية في مختلف المناطق التعليمية، معلناً عن «زيادة الكثافة الطلابية موقتاً في المدارس التي تحتوي على فصول الصفيح إلى حين إنشاء الفصول البديلة».
وبين العيسى في تصريح للصحافيين، عقب اجتماع عقده مساء أمس الأول مع وكلاء وزارته وتناول فيه أهم الأعمال المعطلة، أن الكثافة الطلابية سوف تتراوح بين 30 إلى 40 طالبة في الفصل الواحد إلى حين انتهاء العام الدراسي الحالي، مؤكداً في الوقت نفسه تسلمه تقارير أسبوعية من الوكلاء المساعدين عن آخر المستجدات المتعلقة بالاستعداد للعام الدراسي المقبل، مقرونة بنسب الإنجاز والمعوقات القائمة في قطاعات الوزارة كافة.ولفت العيسى إلى أن الاجتماع تطرق أيضاً إلى أهم المشكلات القائمة في قطاع التعليم الخاص وسبل حلها ولا سيما مسألة الرسوم الدراسية للمدارس العربية والأجنبية ومدى التقيد بها من قبل المدارس والإجراءات التي سوف تتخذ بحق المدارس المخالفة، معلقاً في الوقت نفسه على قرار إحالة الوكيلة المساعدة للمنشآت التربوية والتخطيط للتقاعد بالقول «أدت واجبها وما قصرت».
وكان الوزير قد أصدر قراراً أمس أعلن فيه «إنهاء خدمة يسرى القحطاني، بسبب الإحالة للتقاعد اعتباراً من 14 الجاري وتسوية مستحقاتها وفقاً للنظم المتبعة وعلى جهات الاختصاص تنفيذ هذا القرار».
من جانبه، أكد مدير عام منطقة حولي التعليمية أنور العنجري، جهوزية المدارس لاختبارات نهاية العام الدراسي، مشيرا إلى أنه تم توزيع كافة النشرات المتعلقة باللجان والضوابط الخاصة بآلية سير الاختبارات. وقال العنجري على هامش حضوره ملتقى «إبداعي في إنجازي» والذي نظمته مراقبة الأنشطة بالمنطقة في ثانوية فاطمة الصرعاوي، إن الجهات المختصة في الوزارة والمناطق التعليمية أتمت كافة الاستعدادات لاختبارات الفترة الرابعة، حيث تم توزيع جداول مواعيد هذه الاختبارات وكذلك توزيع الطلبة على اللجان منوها إلى الانتهاء كذلك من تحديد لجان اختبارات طلبة الثاني عشر للتعليم الخاص والذين يؤدون اختباراتهم مع زملائهم في المدارس الحكومية.
وأشار إلى بدء المنطقة في التجهيز لاختبارات الدور الثاني والتي ستعقد بعد أسبوعين من إعلان نتائج الدور الاول وذلك للمرة الأولى في تاريخ التربية منوها إلى أنه تم الإيعاز للمدارس بإبلاغ أولياء الأمور بالتعديلات أولاً باول.
من جانبه، قال مراقب التقنيات في حولي التعليمية طالب صعيليك، أن وجود التقنيات الحديثة والمكتبات في المدارس لم تعد نوعا من الترف ولا الإضافات التجميلية بل هي الآن مكون من المكونات الأساسية التي تخدم المنظومة التعليمية وتساهم بشكل كبير في تطويرها، لاسيما وأنها تسهل على المعلم طرق إيصال المعلومة للمتعلم وتشكل بيئة جاذبة للطالب تشجعه على المواظبة في الحضور.
وأضاف أن مراقبة التقنيات والمكتبات ارتأت تنظيم هذا الملتقى لتسليط الضوء على إنجازات العاملين في هذا الحقل المساند للعملية التعليمية، مشيرا إلى أهمية تعزيز دور المكتبات المدرسية والتقنيات في الارتقاء بمستوى التحصيل العلمي.
وبين العيسى في تصريح للصحافيين، عقب اجتماع عقده مساء أمس الأول مع وكلاء وزارته وتناول فيه أهم الأعمال المعطلة، أن الكثافة الطلابية سوف تتراوح بين 30 إلى 40 طالبة في الفصل الواحد إلى حين انتهاء العام الدراسي الحالي، مؤكداً في الوقت نفسه تسلمه تقارير أسبوعية من الوكلاء المساعدين عن آخر المستجدات المتعلقة بالاستعداد للعام الدراسي المقبل، مقرونة بنسب الإنجاز والمعوقات القائمة في قطاعات الوزارة كافة.ولفت العيسى إلى أن الاجتماع تطرق أيضاً إلى أهم المشكلات القائمة في قطاع التعليم الخاص وسبل حلها ولا سيما مسألة الرسوم الدراسية للمدارس العربية والأجنبية ومدى التقيد بها من قبل المدارس والإجراءات التي سوف تتخذ بحق المدارس المخالفة، معلقاً في الوقت نفسه على قرار إحالة الوكيلة المساعدة للمنشآت التربوية والتخطيط للتقاعد بالقول «أدت واجبها وما قصرت».
وكان الوزير قد أصدر قراراً أمس أعلن فيه «إنهاء خدمة يسرى القحطاني، بسبب الإحالة للتقاعد اعتباراً من 14 الجاري وتسوية مستحقاتها وفقاً للنظم المتبعة وعلى جهات الاختصاص تنفيذ هذا القرار».
من جانبه، أكد مدير عام منطقة حولي التعليمية أنور العنجري، جهوزية المدارس لاختبارات نهاية العام الدراسي، مشيرا إلى أنه تم توزيع كافة النشرات المتعلقة باللجان والضوابط الخاصة بآلية سير الاختبارات. وقال العنجري على هامش حضوره ملتقى «إبداعي في إنجازي» والذي نظمته مراقبة الأنشطة بالمنطقة في ثانوية فاطمة الصرعاوي، إن الجهات المختصة في الوزارة والمناطق التعليمية أتمت كافة الاستعدادات لاختبارات الفترة الرابعة، حيث تم توزيع جداول مواعيد هذه الاختبارات وكذلك توزيع الطلبة على اللجان منوها إلى الانتهاء كذلك من تحديد لجان اختبارات طلبة الثاني عشر للتعليم الخاص والذين يؤدون اختباراتهم مع زملائهم في المدارس الحكومية.
وأشار إلى بدء المنطقة في التجهيز لاختبارات الدور الثاني والتي ستعقد بعد أسبوعين من إعلان نتائج الدور الاول وذلك للمرة الأولى في تاريخ التربية منوها إلى أنه تم الإيعاز للمدارس بإبلاغ أولياء الأمور بالتعديلات أولاً باول.
من جانبه، قال مراقب التقنيات في حولي التعليمية طالب صعيليك، أن وجود التقنيات الحديثة والمكتبات في المدارس لم تعد نوعا من الترف ولا الإضافات التجميلية بل هي الآن مكون من المكونات الأساسية التي تخدم المنظومة التعليمية وتساهم بشكل كبير في تطويرها، لاسيما وأنها تسهل على المعلم طرق إيصال المعلومة للمتعلم وتشكل بيئة جاذبة للطالب تشجعه على المواظبة في الحضور.
وأضاف أن مراقبة التقنيات والمكتبات ارتأت تنظيم هذا الملتقى لتسليط الضوء على إنجازات العاملين في هذا الحقل المساند للعملية التعليمية، مشيرا إلى أهمية تعزيز دور المكتبات المدرسية والتقنيات في الارتقاء بمستوى التحصيل العلمي.
