أفاد بأن تشكيل قوة عربية مشتركة «قيد الدراسة بين وزارتي الدفاع والخارجية»
خالد الجراح: مشاركة القوة الكويتية ما زالت قائمة ضمن عملية «إعادة الأمل»
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الشيخ خالد الجراح أن مشاركة القوة الكويتية في عملية عاصفة الحزم ضمن قوة التحالف «ما زالت قائمة في المرحلة الثانية ضمن عملية إعادة الأمل».
وقال الجراح في تصريح للصحافيين عقب رعايته حفل تكريم أبناء الشهداء العسكريين المتفوقين ان الهدف من قوة الجيش الكويتي المرابطة هو الدفاع عن أمن المملكة العربية السعودية.
وذكر إن عملية تقييم المشاركة في العمليات ستبدأ بعد عودة القوة إلى البلاد من الأراضي السعودية، معربا في الوقت ذاته عن أمله بعودة الاستقرار والأمن الى اليمن.
وعن مشاركة رئيس الاركان العامة للجيش الفريق الركن محمد الخضر في اجتماع رؤساء هيئة الاركان بالدول العربية الذي عقد في مقر جامعة الدول العربية بمصر قبل ايام، قال الجراح ان موضوع تشكيل قوة عربية مشتركة «قيد الدراسة بين وزارتي الدفاع والخارجية»، مبينا ان هناك تنسيقا خليجيا للوصول الى قرار في هذا الشأن، لافتا إلى ان وزارة الدفاع بصدد زيادة الكوادر في بعض القطاعات العسكرية مثل الطيارين وقطاع الإبحار.
وحول تكريم أبناء الشهداء العسكريين المتفوقين أوضح ان هذا التكريم يعد «سنة حميدة سبقنا اليها وزراء سابقون في هذا المنصب وفاء للشهداء»، مضيفا انه يأتي بتوجيهات من سمو امير البلاد القائد الاعلى للقوات المسلحة لتكريم ابناء الشهداء ومشاركتهم فرحتهم في التفوق وبتنسيق بين مكتبي الشهيد التابع للديوان الاميري والتوجيه المعنوي في وزارة الدفاع.
وقال الجراح في تصريح للصحافيين عقب رعايته حفل تكريم أبناء الشهداء العسكريين المتفوقين ان الهدف من قوة الجيش الكويتي المرابطة هو الدفاع عن أمن المملكة العربية السعودية.
وذكر إن عملية تقييم المشاركة في العمليات ستبدأ بعد عودة القوة إلى البلاد من الأراضي السعودية، معربا في الوقت ذاته عن أمله بعودة الاستقرار والأمن الى اليمن.
وعن مشاركة رئيس الاركان العامة للجيش الفريق الركن محمد الخضر في اجتماع رؤساء هيئة الاركان بالدول العربية الذي عقد في مقر جامعة الدول العربية بمصر قبل ايام، قال الجراح ان موضوع تشكيل قوة عربية مشتركة «قيد الدراسة بين وزارتي الدفاع والخارجية»، مبينا ان هناك تنسيقا خليجيا للوصول الى قرار في هذا الشأن، لافتا إلى ان وزارة الدفاع بصدد زيادة الكوادر في بعض القطاعات العسكرية مثل الطيارين وقطاع الإبحار.
وحول تكريم أبناء الشهداء العسكريين المتفوقين أوضح ان هذا التكريم يعد «سنة حميدة سبقنا اليها وزراء سابقون في هذا المنصب وفاء للشهداء»، مضيفا انه يأتي بتوجيهات من سمو امير البلاد القائد الاعلى للقوات المسلحة لتكريم ابناء الشهداء ومشاركتهم فرحتهم في التفوق وبتنسيق بين مكتبي الشهيد التابع للديوان الاميري والتوجيه المعنوي في وزارة الدفاع.