سلمى حايك «سُحرت» بجمال «بشرّي»

u0633u0644u0645u0649 u062du0627u064au0643 u062au0639u0627u0646u0642 u062au0645u062bu0627u0644 u062cu0628u0631u0627u0646 u062eu0644u064au0644 u062cu0628u0631u0627u0646
سلمى حايك تعانق تمثال جبران خليل جبران
تصغير
تكبير
انشغلت بيروت بالزيارة الأولى من نوعها التي بدأتها النجمة العالمية اللبنانية الأصل سلمى حايك لوطنها الأم.

ورغم أن الزيارة في الأساس تتمحور حول افتتاح العرض الأول للشريط (رسوم متحركة) الذي أنتجته حايك وشاركت في لعب أحد أدواره بالصوت وهو «النبي» THE PROPHET المأخوذ عن رائعة الأديب اللبناني العالمي جبران خليل جبران التي تحمل الاسم نفسه والذي شارك بإخراجه عدد من المخرجين بإشراف الاميركي روجر آلرز (في صالات السينما التابعة لأسواق بيروت)، الا ان النجمة الهوليوودية أطلّت من منطقة بشري (الشمال) مسقط جبران و«عاصمة الأرز» حيث جالت برفقة والدها (اللبناني سامي حايك) وفريق عمل فيلمها.


وحرصت عقيلة رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع النائبة عن بشري ستريدا جعجع على استقبال «المكسيكية السمراء» (مواليد 1966) ومرافقتها في «يومها» في بشري الذي بدأ بالتقاط بعض الصور لحايك (التي سحرها جمال بشرّي) مع فريق فيلم «النبي» قرب تمثال لجبران خليل جبران قبل ان ينتقل الجميع لزيارة متحف جبران ثم يشاركوا في حفل غداء أقيم على شرف فاتنة هوليوود.

ويُذكر ان في برنامج زيارة حايك للبنان عشاء يتضمّن مزاداً علنياً في جامعة الـ ESA في بيروت سيعود ريعه الى مركز سرطان الأطفال، علماً ان من بين الأمور التي ستكون معروضة في المزاد، فستان من تصميم إيلي صعب ارتدت مثله حايك على السجادة الحمراء عند عرض فيلم «النبي»، على ان يسبق هذه المحطة افتتاح فيلم «النبي» في أسواق بيروت، اضافة الى زيارة لأحد خيمات اللاجئين السوريين في لبنان.
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي