«الصحة»: مؤتمر «قوة التغيير» يعنى باستخدام التكنولوجيا في المحافظة على الصحة
أكد وكيل وزارة الصحة المساعد لشؤون الخدمات الطبية المساندة الدكتور جمال الحربي أن مؤتمر قوة التغيير لصحة الأجيال الذي تنظمه جمعية التمريض الكويتية يعنى بدراسة وبحث استخدام أحدث أنواع التكنولوجيا في المحافظة على صحة الأسرة والمجتمع.
وقال الحربي في كلمته الافتتاحية إن المؤتمر يضاف إلى الجهود العلمية الكبيرة التي تقدمها الكويت من أجل تطوير القطاع الصحي ومواكبة كل المستجدات العالمية التي من شأنها أن تجعل مجتمعنا صحيا آمنا.
وأضاف أن الكويت كانت وما زالت من أولى الدول التي تهتم بالتثقيف الصحي ومستوى الجودة ورفع كفاءة العاملين في هذا القطاع الحيوي والمهم حرصا منها على صحة المجتمع وسلامته.
وأوضح أن مجمل ذلك زاد من اهتمام الدولة بالمؤسسات الأكاديمية والاستعانة بالخبرات العالمية لتحقيق أقصى استفادة للجمهور من أحدث نظم التشخيص والعلاج من خلال استخدام أحدث ما وصل إليه العالم من علوم وأجهزة.
وبارك لجمعية التمريض الكويتية «جهودها في تنظيم هذا المؤتمر لتسير على النهج والسنة الحميدة في رفع الكفاءة التمريضية بالعلم والمعرفة من خلال برامج ومحاضرات وورش عمل يشارك فيها خبراء من الشرق والغرب بالاضافة الى ابناء الكويت».
وأعرب عن تقديره للجمعية والمنتسبين إليها على جهودهم المخلصة وتفانيهم في خدمة البلاد «ونعمل جاهدين على تلبية مطالبكم وحصولكم على حقوقكم المستحقة لأننا نؤمن بدوركم الحيوي في القطاع الصحي في البلاد ونتفهم متطلباتكم».
من جانبه قال رئيس مجلس ادارة الجمعية بندر العنزي في كلمته ان المؤتمر يعد الثاني بالنسبة للجمعية لافتا الى أن هذه المؤتمرات من شانها المساهمة في نشر الوعي وتطوير القطاع الصحي في البلاد.
وأضاف العنزي أن المؤتمر يتطلع إلى إبراز الوجه الحضاري للكويت وتبادل الخبرات والأبحاث العالمية بين المهتمين والتعرف على احدث وسائل الوقاية والتوعية وكل ما هو جديد في الدواء، موضحا أن عنوان المؤتمر قوة التغيير لصحة الاجيال يواكب حركة العصر والعالم والتي تشكل الصحة جزءا مهما فيها.
وقال الحربي في كلمته الافتتاحية إن المؤتمر يضاف إلى الجهود العلمية الكبيرة التي تقدمها الكويت من أجل تطوير القطاع الصحي ومواكبة كل المستجدات العالمية التي من شأنها أن تجعل مجتمعنا صحيا آمنا.
وأضاف أن الكويت كانت وما زالت من أولى الدول التي تهتم بالتثقيف الصحي ومستوى الجودة ورفع كفاءة العاملين في هذا القطاع الحيوي والمهم حرصا منها على صحة المجتمع وسلامته.
وأوضح أن مجمل ذلك زاد من اهتمام الدولة بالمؤسسات الأكاديمية والاستعانة بالخبرات العالمية لتحقيق أقصى استفادة للجمهور من أحدث نظم التشخيص والعلاج من خلال استخدام أحدث ما وصل إليه العالم من علوم وأجهزة.
وبارك لجمعية التمريض الكويتية «جهودها في تنظيم هذا المؤتمر لتسير على النهج والسنة الحميدة في رفع الكفاءة التمريضية بالعلم والمعرفة من خلال برامج ومحاضرات وورش عمل يشارك فيها خبراء من الشرق والغرب بالاضافة الى ابناء الكويت».
وأعرب عن تقديره للجمعية والمنتسبين إليها على جهودهم المخلصة وتفانيهم في خدمة البلاد «ونعمل جاهدين على تلبية مطالبكم وحصولكم على حقوقكم المستحقة لأننا نؤمن بدوركم الحيوي في القطاع الصحي في البلاد ونتفهم متطلباتكم».
من جانبه قال رئيس مجلس ادارة الجمعية بندر العنزي في كلمته ان المؤتمر يعد الثاني بالنسبة للجمعية لافتا الى أن هذه المؤتمرات من شانها المساهمة في نشر الوعي وتطوير القطاع الصحي في البلاد.
وأضاف العنزي أن المؤتمر يتطلع إلى إبراز الوجه الحضاري للكويت وتبادل الخبرات والأبحاث العالمية بين المهتمين والتعرف على احدث وسائل الوقاية والتوعية وكل ما هو جديد في الدواء، موضحا أن عنوان المؤتمر قوة التغيير لصحة الاجيال يواكب حركة العصر والعالم والتي تشكل الصحة جزءا مهما فيها.
