«الموت طعناً» في الجليب وخيطان ... الضحايا والجناة آسيويون و «السحر» سبّبَ جريمة مزدوجة
يوم أمني ... «أحمر» !
أمس كان يوماً أمنياً احمر... جرائم قتل بالجملة طعنا بالسكين.
من جليب الشيوخ إلى خيطان، سال الدم على حد «السلاح الأبيض»، وغير بعيد عن المنطقتين، وتحديداً في «السرة» حيث برزت من «جوف الأرض» ذراع آدمية، لتكشف عن جثة مدفونة، أبلغ وافد باكستاني عن رؤيته لها، حيث كشفت تحقيقات السلطات الامنية أنها تعود إلى هندي يعمل مهندس الكترونيات مضى على وفاته قرابة 4 أيام وعلى معصميه آثار قطع شرايين بآلة حادة.
أما في الجليب، فقد لقي وافد آسيوي حتفه بعد تلقيه 6 طعنات في الصدر، وعثر عليه مضرجاً بدمائه داخل غرفة مشتركة لسكن عمّال، بينما ألقي القبض على ثلاثة من شركائه في السكن، اعترف احدهم (نيبالي الجنسية) بأنه هو القاتل وأن وراء الجريمة جملة من الخلافات.
وقال مصدر امني لـ «الراي» أن «نزلاء السكن كانوا في حالة سكر، وكشفت التحريات وفقاً لما أقر به الجاني أن القتيل تشاجر مع قاتله بسبب خلافات سابقة».
وتم التحفظ على الثلاثة احترازياً إلى حين الكشف عن ملابسات الجريمة كاملة.
أما في خيطان، فقد علّق وافد باكستاني أسباب ارتكابه جريمة قتل شخصين من أبناء جلدته على شمّاعة السحر، حيث أشهر سكيناً في وجه شريكيه في السكن، فأجهز على الأول وتركه جثة هامدة، ثم طعن الآخر الذي هرب وهو مصاب قبل أن يفارق الحياة في المستشفى، وقد تم التحفظ على القاتل من قبل مباحث الفروانية تمهيداً لإحالته على النيابة العامة.
وقال مصدر أمني لـ «الراي» إن «رجال المباحث اقتادوا الوافد الباكستاني إلى مكتب بحث وتحري الفروانية وبالتحقيق معه حول أسباب ارتكابه الجريمة أفاد بأن القتيلين سحراه وأساءا لسمعته، فلم يجد طريقة للتخلّص من سحرهما سوى قتلهما، كما تبين أنه مخالف لقانون الإقامة منذ العام 2011».
من جليب الشيوخ إلى خيطان، سال الدم على حد «السلاح الأبيض»، وغير بعيد عن المنطقتين، وتحديداً في «السرة» حيث برزت من «جوف الأرض» ذراع آدمية، لتكشف عن جثة مدفونة، أبلغ وافد باكستاني عن رؤيته لها، حيث كشفت تحقيقات السلطات الامنية أنها تعود إلى هندي يعمل مهندس الكترونيات مضى على وفاته قرابة 4 أيام وعلى معصميه آثار قطع شرايين بآلة حادة.
أما في الجليب، فقد لقي وافد آسيوي حتفه بعد تلقيه 6 طعنات في الصدر، وعثر عليه مضرجاً بدمائه داخل غرفة مشتركة لسكن عمّال، بينما ألقي القبض على ثلاثة من شركائه في السكن، اعترف احدهم (نيبالي الجنسية) بأنه هو القاتل وأن وراء الجريمة جملة من الخلافات.
وقال مصدر امني لـ «الراي» أن «نزلاء السكن كانوا في حالة سكر، وكشفت التحريات وفقاً لما أقر به الجاني أن القتيل تشاجر مع قاتله بسبب خلافات سابقة».
وتم التحفظ على الثلاثة احترازياً إلى حين الكشف عن ملابسات الجريمة كاملة.
أما في خيطان، فقد علّق وافد باكستاني أسباب ارتكابه جريمة قتل شخصين من أبناء جلدته على شمّاعة السحر، حيث أشهر سكيناً في وجه شريكيه في السكن، فأجهز على الأول وتركه جثة هامدة، ثم طعن الآخر الذي هرب وهو مصاب قبل أن يفارق الحياة في المستشفى، وقد تم التحفظ على القاتل من قبل مباحث الفروانية تمهيداً لإحالته على النيابة العامة.
وقال مصدر أمني لـ «الراي» إن «رجال المباحث اقتادوا الوافد الباكستاني إلى مكتب بحث وتحري الفروانية وبالتحقيق معه حول أسباب ارتكابه الجريمة أفاد بأن القتيلين سحراه وأساءا لسمعته، فلم يجد طريقة للتخلّص من سحرهما سوى قتلهما، كما تبين أنه مخالف لقانون الإقامة منذ العام 2011».