«طالبان» ستبدأ هجومها السنوي «الحزم» الجمعة المقبل
مقاتلون بـ «طالبان»
أعلنت حركة «طالبان» الأفغانية أنها ستبدأ الجمعة المقبل، هجومها السنوي خلال فصل الربيع باسم «الحزم» وتوعدت بتكثيف هجماتها على السفارات الأجنبية ومسؤولي الحكومة والأهداف العسكرية.
وذكرت «طالبان» في بيان اليوم، إنه «إذا أراد المحتلون الأجانب إراحة أنفسهم من إزعاج هذا القتال فعليهم الانسحاب على الفور».
وتصعد «طالبان» في العادة عملياتها العسكرية مع تحسن الأحوال الجوية الأمر الذي يسهل حركة مقاتليها وأسلحتها.
وتطلق طالبان على هجوم هذا العام اسم «الحزم» على غرار الاسم الذي اختارته قوات التحالف بقيادة «حلف شمال الأطلسي» لمهمة بدأتها في أفغانستان في يناير الماضي، وتستمر عامين وهي مهمة «الدعم الحازم».
ودحض ناطق باسم وزارة الدفاع الأفغانية بيان «طالبان»، مؤكداً أن «القوات المسلحة جاهزة لصد أي هجوم عسكري للمتشددين».
وقال البريجادير جنرال دولت وزيري «لا يملك أعداؤنا القدرة على إسقاط أي إقليم أو منطقة».
ولم تشر «طالبان» إلى عملية السلام التي قال الرئيس الأفغاني أشرف غني قبل أشهر عدة إنه اقترب من إطلاقها.
وتقاتل «طالبان» الحكومة الأفغانية وداعميها الأجانب منذ أن أطاحت بها قوات أميركية من السلطة العام 2001.
وذكرت «طالبان» في بيان اليوم، إنه «إذا أراد المحتلون الأجانب إراحة أنفسهم من إزعاج هذا القتال فعليهم الانسحاب على الفور».
وتصعد «طالبان» في العادة عملياتها العسكرية مع تحسن الأحوال الجوية الأمر الذي يسهل حركة مقاتليها وأسلحتها.
وتطلق طالبان على هجوم هذا العام اسم «الحزم» على غرار الاسم الذي اختارته قوات التحالف بقيادة «حلف شمال الأطلسي» لمهمة بدأتها في أفغانستان في يناير الماضي، وتستمر عامين وهي مهمة «الدعم الحازم».
ودحض ناطق باسم وزارة الدفاع الأفغانية بيان «طالبان»، مؤكداً أن «القوات المسلحة جاهزة لصد أي هجوم عسكري للمتشددين».
وقال البريجادير جنرال دولت وزيري «لا يملك أعداؤنا القدرة على إسقاط أي إقليم أو منطقة».
ولم تشر «طالبان» إلى عملية السلام التي قال الرئيس الأفغاني أشرف غني قبل أشهر عدة إنه اقترب من إطلاقها.
وتقاتل «طالبان» الحكومة الأفغانية وداعميها الأجانب منذ أن أطاحت بها قوات أميركية من السلطة العام 2001.
