انطلاق آخر بطولات كرة الطائرة المؤهلة إلى «الآسيوية»
بداية «سوبر» ... بين كاظمة والعربي
مساعد المجمد نجم كاظمة يضرب بقوة في مباراة سابقة أمام العربي
تنطلق اليوم النسخة الأولى من بطولة «السوبر» لكرة الطائرة بمباراة تجمع كاظمة والعربي في الساعة السادسة مساء على صالة يوسف شاهين الغانم في نادي كاظمة.
ويلعب غدا القادسية مع الكويت، على أن تقام مباراتا الإياب يوم الإثنين المقبل.
وقرر الاتحاد الكويتي للعبة إقامة بطولة جديدة لتكون بمثابة ختام مسابقات الموسم المحلي ويشارك فيها بطل الدوري ووصيفه وبطل الكأس ووصيفه.
وكان كاظمة توج بلقب الدوري عن جدارة واستحقاق قبل ختام المنافسات بجولة كاملة وحل القادسية في المركز الثاني والكويت في المركز الثالث.
وبالتالي تأهل كاظمة أول والقادسية إلى مسابقة «السوبر» التي تدخل نقاطها ضمن كأس التفوق العام للعبة، علما أن الفائز بها سيمثل الكويت في بطولة الأندية الآسيوية.
وفي مسابقة الكأس، توج الكويت بفوزه على العربي في النهائي بثلاثة أشواط دون رد ليحقق بذلك أول لقب بعد غياب استمر 37 عاماً، وجاء كاظمة في المركز الثالث بعد فوزه على الجهراء في مباراة تحديد المراكز.
وبالتالي تأهل الكويت والعربي إلى «السوبر» أيضا.
وبحسب لوائح البطولة، يلعب أول الدوري مع ثاني الكأس وثاني الدوري مع أول الكأس مباراتين يتأهل الفائزان إلى النهائي.
وفي حال فاز كل فريق بمباراة واحدة، يقام لقاء فاصل يوم الخميس 30 أبريل الجاري يتأهل على إثره الفائز إلى النهائي المقرر في 3 مايو وهو اليوم نفسه الذي تجري فيه مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع.
ويطمح كاظمة إلى تحقيق اللقب الثاني هذا الموسم بعد الدوري وكذلك الكويت بعد انتزاعه الكأس.
أما القادسية فيسعى إلى عدم الخروج من الموسم بلا لقب، فيما يريد العربي إيصال رسالة إلى الجميع مفادها أنه قد يمرض لكنه لا يموت.
ويدخل كاظمة مباراة اليوم بهدف الفوز ويعتمد مدربه الصربي الكسندر بيليتش على مجموعة من العناصر المتجانسة، مستفيدا من حال الاستقرار في الفريق حيث يضم كلا من محمد إسحاق وعبد العزيز شاكر ومشعل العمر وناصر الرفاعي وهي مجموعة قادرة على تحقيق الفوز.
في الجهة المقابلة، يطمح العربي إلى تقديم مستوى جيد بعد تحقيق وصافة الكأس منذ أيام ويعتمد مدربه سعد يعقوب الذي بذل جهداً جباراً مع الفريق يشهد به الجميع بعد ظروف صعبة جداً عاناها إذ رحل مدربه البرازيلي انطونيو كلوفين بالإضافة إلى اللاعبين أصحاب الخبرة.
ورغم حصول «الأخضر» على المركز السادس في الدوري وهبوطه إلى الدرجة الأولى وهو حامل لقبي الدوري والكأس، إلا أن تحقيقه المركز الثاني في الكأس أمر مهم يحسب للجهازين الإداري والفني واللاعبين.
ويلعب غدا القادسية مع الكويت، على أن تقام مباراتا الإياب يوم الإثنين المقبل.
وقرر الاتحاد الكويتي للعبة إقامة بطولة جديدة لتكون بمثابة ختام مسابقات الموسم المحلي ويشارك فيها بطل الدوري ووصيفه وبطل الكأس ووصيفه.
وكان كاظمة توج بلقب الدوري عن جدارة واستحقاق قبل ختام المنافسات بجولة كاملة وحل القادسية في المركز الثاني والكويت في المركز الثالث.
وبالتالي تأهل كاظمة أول والقادسية إلى مسابقة «السوبر» التي تدخل نقاطها ضمن كأس التفوق العام للعبة، علما أن الفائز بها سيمثل الكويت في بطولة الأندية الآسيوية.
وفي مسابقة الكأس، توج الكويت بفوزه على العربي في النهائي بثلاثة أشواط دون رد ليحقق بذلك أول لقب بعد غياب استمر 37 عاماً، وجاء كاظمة في المركز الثالث بعد فوزه على الجهراء في مباراة تحديد المراكز.
وبالتالي تأهل الكويت والعربي إلى «السوبر» أيضا.
وبحسب لوائح البطولة، يلعب أول الدوري مع ثاني الكأس وثاني الدوري مع أول الكأس مباراتين يتأهل الفائزان إلى النهائي.
وفي حال فاز كل فريق بمباراة واحدة، يقام لقاء فاصل يوم الخميس 30 أبريل الجاري يتأهل على إثره الفائز إلى النهائي المقرر في 3 مايو وهو اليوم نفسه الذي تجري فيه مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع.
ويطمح كاظمة إلى تحقيق اللقب الثاني هذا الموسم بعد الدوري وكذلك الكويت بعد انتزاعه الكأس.
أما القادسية فيسعى إلى عدم الخروج من الموسم بلا لقب، فيما يريد العربي إيصال رسالة إلى الجميع مفادها أنه قد يمرض لكنه لا يموت.
ويدخل كاظمة مباراة اليوم بهدف الفوز ويعتمد مدربه الصربي الكسندر بيليتش على مجموعة من العناصر المتجانسة، مستفيدا من حال الاستقرار في الفريق حيث يضم كلا من محمد إسحاق وعبد العزيز شاكر ومشعل العمر وناصر الرفاعي وهي مجموعة قادرة على تحقيق الفوز.
في الجهة المقابلة، يطمح العربي إلى تقديم مستوى جيد بعد تحقيق وصافة الكأس منذ أيام ويعتمد مدربه سعد يعقوب الذي بذل جهداً جباراً مع الفريق يشهد به الجميع بعد ظروف صعبة جداً عاناها إذ رحل مدربه البرازيلي انطونيو كلوفين بالإضافة إلى اللاعبين أصحاب الخبرة.
ورغم حصول «الأخضر» على المركز السادس في الدوري وهبوطه إلى الدرجة الأولى وهو حامل لقبي الدوري والكأس، إلا أن تحقيقه المركز الثاني في الكأس أمر مهم يحسب للجهازين الإداري والفني واللاعبين.
