الصانع كشف خلال افتتاح جائزة الكويت للقرآن عزم «الأوقاف» إنشاء متحف للمخطوطات القرآنية
المبارك: صاحب السمو يدعم كل الفعاليات التي تبرز قيم الإسلام الحقيقي
المبارك متوسطا الصانع وأبل
كلمة في سجل الجائزة
بينما تعتزم وزارة الاوقاف إقامة متحف للمخطوطات القرآنية وكافة المصاحف النادرة على مستوى العالم حتى تكون الكويت بالفعل عاصمة الثقافة، وفق ما أعلنه وزير العدل وزير الاوقاف والشؤون الاسلامية يعقوب الصانع، أكد سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك دعم واهتمام صاحب السمو امير البلاد للجائزة، وكافة المسابقات والفعاليات التي تحث على قيم الاسلام الحقيقي وتعاليمه السمحة، وتشجيع المسلمين على الوسطية وحفظ القرآن الكريم.
وأعرب المبارك الذي حضر حفل افتتاح جائزة الكويت الدولية لحفظ القرآن الكريم وقراءاته وتجويد تلاوته في نسختها السادسة ممثلا سمو امير البلاد الشيخ صباح الأحمد راعي الجائزة عن «بالغ الاعتزاز بما حققته الجائزة في دوراتها السابقة من اهداف نبيلة لاعلاء راية الاسلام»، مشيداً بـ«الجهود الكبيرة التي تبذلها وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية والقائمين على الجائزة».
من جانبه، لفت الصانع إلى أن «اهتمام القيادة السياسية بحفظة القرآن ليس غريبا عليها، فعلى مدى سنوات طويلة تحتضن الحفظة من كافة اقطار العالم».
وقال في كلمته بالحفل «إن الجائزة تمضي بتوفيق الله تعالى في مسيرتها المباركة بكل ثقة ونجاح وتميز وريادة يشهد لها القاصي والداني، وقد زاد عدد المشاركين على أكثر من 100 يمثلون أكثر من خمسين دولة»، موصيا اللجان العاملة في الجائزة بـ«بذل قصارى جهودهم من أجل خدمة ضيوف الكويت من أهل القرآن».
بدوره، قال رئيس اللجنة العليا للجائزة وكيل الوزارة الدكتورعادل الفلاح «إن الجائزة تمتلك رؤية واضحة غايتها الريادة عالمياً في خدمة القرآن الكريم والتميز في رعاية أهله، وتؤمن برسالة مفادها الارتقاء بجهود رعاية حفظة القرآن والقائمين عليه أفراداً ومؤسسات، على مستوى دولي، تحقيقًا لدور الكويت الريادي كراعية لشؤون القرآن الكريم».
حضر الحفل وزير الدولة لشؤون الاسكان ياسر حسن ابل، والمستشار بديوان سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ الدكتور سالم الجابر، وعدد من سفراء الدول العربية والاسلامية وكبار المسؤولين بالدولة وديوان سمو رئيس مجلس الوزراء.
فيلم
- عرض المنظمون فيلماً عن الجائزة بعنوان «5 سنوات من العطاء»، ثم تلاه تكريم سمو رئيس مجلس الوزراء وافتتاح المعرض المصاحب لفعاليات الجائزة.
تكريم
- تنطلق تصفيات الجائزة غدا ومن المقرر أن يكرم سمو الأمير أهل القرآن في الثامن من أبريل.
الأهداف
- الجائزة تهدف إلى تعريف الأمة الإسلامية والعربية بالقراءات القرآنية، ودراسة علم القراءات، وإبراز دور أئمة القراءات وعلوم القرآن المحققين فـي هذه الفنون، وإبراز القراء المجيدين للقراءات فـي العالم الإسلامي والعربي، وإبراز دور الكويت في خدمة القرآن الكريم وعلومه.
فروع الجائزة
- للجائزة عدة فروع هي القراءات وحفظ القرآن كاملًا بإحدى الروايات، والتلاوة وأفضل مشروع تقني يخدم القرآن، ويشترك فيها 50 دولة، يحق لكل دولة أن تشارك باثنين في أحد الأفرع.
وأعرب المبارك الذي حضر حفل افتتاح جائزة الكويت الدولية لحفظ القرآن الكريم وقراءاته وتجويد تلاوته في نسختها السادسة ممثلا سمو امير البلاد الشيخ صباح الأحمد راعي الجائزة عن «بالغ الاعتزاز بما حققته الجائزة في دوراتها السابقة من اهداف نبيلة لاعلاء راية الاسلام»، مشيداً بـ«الجهود الكبيرة التي تبذلها وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية والقائمين على الجائزة».
من جانبه، لفت الصانع إلى أن «اهتمام القيادة السياسية بحفظة القرآن ليس غريبا عليها، فعلى مدى سنوات طويلة تحتضن الحفظة من كافة اقطار العالم».
وقال في كلمته بالحفل «إن الجائزة تمضي بتوفيق الله تعالى في مسيرتها المباركة بكل ثقة ونجاح وتميز وريادة يشهد لها القاصي والداني، وقد زاد عدد المشاركين على أكثر من 100 يمثلون أكثر من خمسين دولة»، موصيا اللجان العاملة في الجائزة بـ«بذل قصارى جهودهم من أجل خدمة ضيوف الكويت من أهل القرآن».
بدوره، قال رئيس اللجنة العليا للجائزة وكيل الوزارة الدكتورعادل الفلاح «إن الجائزة تمتلك رؤية واضحة غايتها الريادة عالمياً في خدمة القرآن الكريم والتميز في رعاية أهله، وتؤمن برسالة مفادها الارتقاء بجهود رعاية حفظة القرآن والقائمين عليه أفراداً ومؤسسات، على مستوى دولي، تحقيقًا لدور الكويت الريادي كراعية لشؤون القرآن الكريم».
حضر الحفل وزير الدولة لشؤون الاسكان ياسر حسن ابل، والمستشار بديوان سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ الدكتور سالم الجابر، وعدد من سفراء الدول العربية والاسلامية وكبار المسؤولين بالدولة وديوان سمو رئيس مجلس الوزراء.
فيلم
- عرض المنظمون فيلماً عن الجائزة بعنوان «5 سنوات من العطاء»، ثم تلاه تكريم سمو رئيس مجلس الوزراء وافتتاح المعرض المصاحب لفعاليات الجائزة.
تكريم
- تنطلق تصفيات الجائزة غدا ومن المقرر أن يكرم سمو الأمير أهل القرآن في الثامن من أبريل.
الأهداف
- الجائزة تهدف إلى تعريف الأمة الإسلامية والعربية بالقراءات القرآنية، ودراسة علم القراءات، وإبراز دور أئمة القراءات وعلوم القرآن المحققين فـي هذه الفنون، وإبراز القراء المجيدين للقراءات فـي العالم الإسلامي والعربي، وإبراز دور الكويت في خدمة القرآن الكريم وعلومه.
فروع الجائزة
- للجائزة عدة فروع هي القراءات وحفظ القرآن كاملًا بإحدى الروايات، والتلاوة وأفضل مشروع تقني يخدم القرآن، ويشترك فيها 50 دولة، يحق لكل دولة أن تشارك باثنين في أحد الأفرع.