عملية التسجيل لا تعني الاعتماد
«الصحة»: إنجاز يُحسب للكويت تسجيل 4 مناطق في «المدن الصحية»
كشفت رئيس مكتب المدن الصحية في إدارة الصحة المهنية في وزارة الصحة الدكتورة آمال اليحيا، عن تسجيل 4 مناطق في الكويت علي خارطة شبكة المدن الصحية لإقليم شرق المتوسط، مشيرة إلى أن البداية كانت بمنطقة اليرموك ثم العديلية، ولحقت بهما منطقتا الرحاب التابعة لمحافظة الفروانية، ومبارك الكبير التابعة لمحافظة مبارك الكبير.
وأوضحت اليحيا في تصريح صحافي أن هذا الأمر يعد إنجازاً يحسب للكويت، مؤكدة أن الكويت تخطو خطوات متسارعة في ما يتعلق بالمدن الصحية، مضيفة «نتجه حالياً نحو تأسيس وتأصيل عملية اعتماد المدن في البلاد، وحتى الآن تم تسجيل 4 مناطق رسمياً تم ادراجها على خارطة المدن الصحية على موقع منظمة الصحة العالمية باللون البرتقالي ضمن خريطة الكويت، وهناك العديد من المناطق الأخرى التي تسعى إلى التسجيل في حركة المدن الصحية».
وأضافت اليحيا «عملية التسجيل لا تعني الاعتماد، وإنما تعني التزام أدبي من المنطقة بالانضمام لحركة المدن الصحية العالمية، وتعهد بأنها ستسعى لاستكمال بقية المعايير، وهناك 80 معيارا لاعتماد المنطقة كمدينة صحية مقسمه على 9 محاور، ولابد أن تستوفي المنطقة 80 في المئة منها على الأقل».
ووصفت تجربة الكويت في مجال العمل التعاوني بالرائدة والناجحة حيث تلعب الجمعيات التعاونية دوراً مهما جداً في حركة المدن الصحية، بالإضافة إلى القطاع الخاص الذي يلعب دوراً كبيراً في تنمية المجتمعات وفي منظومة المدن الصحية.
وشددت علي ضرورة تضافر جميع الجهود داخل المنطقة لوضع الصحة على أولوية الاهتمامات في العمل داخل المنطقة.
وذكرت اليحيا ان المحافظين يلعبون دوراً إيجابياً في دعم مبادرة المدن الصحية، لذلك يجب أن تتواصل المنطقة التي ترغب في التسجيل مع مكتب المحافظ، بالإضافة إلى التواصل مع مكتب المدن الصحية في وزارة الصحة، واللجنة الوطنية للمدن الصحية التي يرأسها وكيل الوزارة، من أجل تضافر الجهود لمساعدة المناطق في العمل على استكمال المعايير الـ 80.
وأوضحت اليحيا في تصريح صحافي أن هذا الأمر يعد إنجازاً يحسب للكويت، مؤكدة أن الكويت تخطو خطوات متسارعة في ما يتعلق بالمدن الصحية، مضيفة «نتجه حالياً نحو تأسيس وتأصيل عملية اعتماد المدن في البلاد، وحتى الآن تم تسجيل 4 مناطق رسمياً تم ادراجها على خارطة المدن الصحية على موقع منظمة الصحة العالمية باللون البرتقالي ضمن خريطة الكويت، وهناك العديد من المناطق الأخرى التي تسعى إلى التسجيل في حركة المدن الصحية».
وأضافت اليحيا «عملية التسجيل لا تعني الاعتماد، وإنما تعني التزام أدبي من المنطقة بالانضمام لحركة المدن الصحية العالمية، وتعهد بأنها ستسعى لاستكمال بقية المعايير، وهناك 80 معيارا لاعتماد المنطقة كمدينة صحية مقسمه على 9 محاور، ولابد أن تستوفي المنطقة 80 في المئة منها على الأقل».
ووصفت تجربة الكويت في مجال العمل التعاوني بالرائدة والناجحة حيث تلعب الجمعيات التعاونية دوراً مهما جداً في حركة المدن الصحية، بالإضافة إلى القطاع الخاص الذي يلعب دوراً كبيراً في تنمية المجتمعات وفي منظومة المدن الصحية.
وشددت علي ضرورة تضافر جميع الجهود داخل المنطقة لوضع الصحة على أولوية الاهتمامات في العمل داخل المنطقة.
وذكرت اليحيا ان المحافظين يلعبون دوراً إيجابياً في دعم مبادرة المدن الصحية، لذلك يجب أن تتواصل المنطقة التي ترغب في التسجيل مع مكتب المحافظ، بالإضافة إلى التواصل مع مكتب المدن الصحية في وزارة الصحة، واللجنة الوطنية للمدن الصحية التي يرأسها وكيل الوزارة، من أجل تضافر الجهود لمساعدة المناطق في العمل على استكمال المعايير الـ 80.
