سمو الأمير يدعو إلى المشاركة الفاعلة والسخية في مؤتمر المانحين الثالث
دعا سمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد إلى المشاركة الفاعلة والسخية في مؤتمر المانحين الثالث لدعم الوضع الإنساني في سورية المقرر بالكويت في 31 مارس الجاري.
وأعرب سمو أمير البلاد في كلمته أمام مؤتمر القمة العربية الـ 26 بمدينة شرم الشيخ المصرية عن الأمل بأن يحقق مؤتمر المانحين الأهداف المرجوة منه «لنتمكن من مساعدة أشقائنا وإعانتهم على تحمل تبعات ذلك الصراع المدمر».
وأشار سموه إلى أن موافقته على طلب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون لاستضافة المؤتمر الدولي الثالث للمانحين جاءت استشعارا بحجم الكارثة التي يمر بها الأشقاء وشعورا بالمسؤولية الأخوية.
وأكد سمو أمير البلاد أن الصراع في سوريا لن ينتهي إلا بحل سياسي يكفل لسورية سيادتها ووحدتها ويعيد الاستقرار إلى ربوعها ويلبي مطالب شعبها المشروعة.
وشدد على أن الكارثة الانسانية في سورية تدخل عامها الخامس حاصدة مئات الآلاف من القتلى وملايين المهجرين واللاجئين بتبعاتها الأمنية الخطيرة ليس على المنطقة فحسب وانما على العالم بأسره.
ومن المقرر أن تستضيف الكويت برعاية سمو أمير البلاد المؤتمر الدولي الثالث للمانحين لدعم الوضع الانساني في سورية 31 مارس الجاري بمشاركة 78 دولة واكثر من 40 هيئة ومنظمة دولية.
وأعرب سمو أمير البلاد في كلمته أمام مؤتمر القمة العربية الـ 26 بمدينة شرم الشيخ المصرية عن الأمل بأن يحقق مؤتمر المانحين الأهداف المرجوة منه «لنتمكن من مساعدة أشقائنا وإعانتهم على تحمل تبعات ذلك الصراع المدمر».
وأشار سموه إلى أن موافقته على طلب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون لاستضافة المؤتمر الدولي الثالث للمانحين جاءت استشعارا بحجم الكارثة التي يمر بها الأشقاء وشعورا بالمسؤولية الأخوية.
وأكد سمو أمير البلاد أن الصراع في سوريا لن ينتهي إلا بحل سياسي يكفل لسورية سيادتها ووحدتها ويعيد الاستقرار إلى ربوعها ويلبي مطالب شعبها المشروعة.
وشدد على أن الكارثة الانسانية في سورية تدخل عامها الخامس حاصدة مئات الآلاف من القتلى وملايين المهجرين واللاجئين بتبعاتها الأمنية الخطيرة ليس على المنطقة فحسب وانما على العالم بأسره.
ومن المقرر أن تستضيف الكويت برعاية سمو أمير البلاد المؤتمر الدولي الثالث للمانحين لدعم الوضع الانساني في سورية 31 مارس الجاري بمشاركة 78 دولة واكثر من 40 هيئة ومنظمة دولية.