المكتب الثقافي في استراليا يعيّن ممثلاً له لرعاية شؤون الطلبة الدارسين في ماليزيا
رئيس المكتب الثقافي الكويتي في أستراليا الدكتور فهاد العجمي
أعلن رئيس المكتب الثقافي الكويتي في أستراليا الدكتور فهاد العجمي اليوم، انه سيتم تعيين موظف تابع للمكتب الثقافي في سفارة الكويت لدى ماليزيا وذلك لرعاية شؤون الطلبة الكويتيين الدارسين في الجامعات الماليزية.
وقال العجمي الذي يقوم بزيارة رسمية للعاصمة الماليزية كوالالمبور ان «الموظف الذي سيتم تعيينه من قبل المكتب الثقافي الكويتي في أستراليا سيكون حلقة الوصل بين المكتب الثقافي في استراليا وجميع الطلبة الكويتيين الدارسين في الجامعات المعتمدة من وزارة التعليم العالي الكويتية في ماليزيا».
واكد ان «هذه الفكرة تحظى بموافقة من وزارة التعليم العالي في الكويت ودعم من سفير الكويت في ماليزيا سعد العسعوسي».
وحول اهم الأسباب التي أدت الى تبني فكرة تعيين موظف خاص في شؤون الطلبة الكويتيين في ماليزيا أوضح العجمي ان «المكتب الثقافي الكويتي في استراليا يعاني من بعض الصعوبات في التواصل مع الجامعات الماليزية لذا تم المضي في هذه الخطوة وذلك لتسهيل وتبسيط الاجراءات للطالب الكويتي سواءاً كان مبتعثاً من قبل وزارة التعليم العالي او الطالب الذي يدرس على حسابه الخاص».
واوضح ان «الموظف الذي سيتم تعيينه لدى السفارة الكويتية في كوالالمبور سيكون بمثابة المرشد الأكاديمي والمستشار لجميع الطلبة الكويتيين في ماليزيا من الناحيتين التعليمية و القانونية كاجراءات الاقامة في ماليزيا وغيرها وفقا للوائح المتبعة في البلاد».
وبالنسبة لأكثر الصعوبات التي يعاني منها معظم الطلبة الكويتيين في ماليزيا قال ان «الطلبة يعانون من بعض المشاكل في اصدار تأشيرة الاقامة للتعليم في ماليزيا (فيزا) حيث انها تنتهي صلاحيتها في كل عام ولا يمكن تجديدها الا عن طريق الجامعة الذي يدرس فيها في ماليزيا الأمر الذي قد يؤدي الى بعض التأخير في تجديدها وبالتالي حرمان الطالب من اكمال دراسته الجامعية».
وحول عدد الطلاب الكويتيين والجامعات المعتمدة في ماليزيا قال العجمي أن «هناك 248 طالباً كويتياً يدرس في الجامعات الماليزية المعتمدة لدى وزارة التعليم العالي الكويتية».
واشار الى ان «اغلب هؤلاء الطلبة يدرسون من حسابهم الخاص فيما لا يتجاوز اعداد الطلبة الكويتيين المبتعثين الى ماليزيا 15 طالباً».
واضاف ان «29 طالباً كويتياً من أصل 248 طالبا في ماليزيا يدرسون الدكتوراه فحين يدرس 31 طالباً لنيل شهادة الماجيستير اما بقية الطلاب يدرسون لنيل شهادة البكالوريوس في مختلف التخصصات العلمية».
وقال العجمي الذي يقوم بزيارة رسمية للعاصمة الماليزية كوالالمبور ان «الموظف الذي سيتم تعيينه من قبل المكتب الثقافي الكويتي في أستراليا سيكون حلقة الوصل بين المكتب الثقافي في استراليا وجميع الطلبة الكويتيين الدارسين في الجامعات المعتمدة من وزارة التعليم العالي الكويتية في ماليزيا».
واكد ان «هذه الفكرة تحظى بموافقة من وزارة التعليم العالي في الكويت ودعم من سفير الكويت في ماليزيا سعد العسعوسي».
وحول اهم الأسباب التي أدت الى تبني فكرة تعيين موظف خاص في شؤون الطلبة الكويتيين في ماليزيا أوضح العجمي ان «المكتب الثقافي الكويتي في استراليا يعاني من بعض الصعوبات في التواصل مع الجامعات الماليزية لذا تم المضي في هذه الخطوة وذلك لتسهيل وتبسيط الاجراءات للطالب الكويتي سواءاً كان مبتعثاً من قبل وزارة التعليم العالي او الطالب الذي يدرس على حسابه الخاص».
واوضح ان «الموظف الذي سيتم تعيينه لدى السفارة الكويتية في كوالالمبور سيكون بمثابة المرشد الأكاديمي والمستشار لجميع الطلبة الكويتيين في ماليزيا من الناحيتين التعليمية و القانونية كاجراءات الاقامة في ماليزيا وغيرها وفقا للوائح المتبعة في البلاد».
وبالنسبة لأكثر الصعوبات التي يعاني منها معظم الطلبة الكويتيين في ماليزيا قال ان «الطلبة يعانون من بعض المشاكل في اصدار تأشيرة الاقامة للتعليم في ماليزيا (فيزا) حيث انها تنتهي صلاحيتها في كل عام ولا يمكن تجديدها الا عن طريق الجامعة الذي يدرس فيها في ماليزيا الأمر الذي قد يؤدي الى بعض التأخير في تجديدها وبالتالي حرمان الطالب من اكمال دراسته الجامعية».
وحول عدد الطلاب الكويتيين والجامعات المعتمدة في ماليزيا قال العجمي أن «هناك 248 طالباً كويتياً يدرس في الجامعات الماليزية المعتمدة لدى وزارة التعليم العالي الكويتية».
واشار الى ان «اغلب هؤلاء الطلبة يدرسون من حسابهم الخاص فيما لا يتجاوز اعداد الطلبة الكويتيين المبتعثين الى ماليزيا 15 طالباً».
واضاف ان «29 طالباً كويتياً من أصل 248 طالبا في ماليزيا يدرسون الدكتوراه فحين يدرس 31 طالباً لنيل شهادة الماجيستير اما بقية الطلاب يدرسون لنيل شهادة البكالوريوس في مختلف التخصصات العلمية».