اعترف بإنفاق عائدات المسروقات على لعب القمار
حرامي مكاتب المحاماة وصالونات التجميل «ناعم»... نفّذ 30 جريمة سرقة
اللص «الناعم»
• حرص على التمويه وعدم ترك بصمات تدل على شخصيته
• عثر في منزله على أدوات تجميل بـ 120 ألف دينار
• عثر في منزله على أدوات تجميل بـ 120 ألف دينار
لم تنفع محاولات التمويه والتخفي لصاً من «النواعم» تخصص في سرقة مكاتب المحامين وصالونات التجميل، إذ سقط في قبضة رجال مباحث العاصمة، واعترف بارتكابه أكثر من ثلاثين عملية سرقة أنفق عائداتها على لعب القمار.
مصدر أمني قال لـ «الراي» ان «قضايا سرقة مكاتب محاماة وصالونات التجميل التي شهدها عدد من المناطق أحيلت إلى رجال مباحث العاصمة، وبالبحث والتحري في ملابساتها، توصلوا إلى أن الجاني تمكن من الاستيلاء على مسروقات من دون أن يترك أي بصمات كما أنه حر ص على تغطية وجهه لتنفيذ مخططاته».
وذكر المصدر أن «ما رشح من بعض التحريات كشف عن أن اللص ارتكب ثلاث سرقات في نطاق محافظة العاصمة بطريقة مشابهة، وعليه أسند مدير مباحث العاصمة العقيد خالد خميس إلى ضابط مباحث القادسية المقدم عبدالرزاق بودي مهمة تشكيل فريق من رجاله للإيقاع بالمتهم».
وقال مصدر أمني إن «عملية الرصد والتقصي التي أجراها فريق مباحث القادسية، الذي ضم أيضاً كلاً من النقيب حمد الحمود والملازم أول عبد الله المنيع، دلت على أن هناك مواطناً اعتاد لعب القمار ومن أرباب السوابق ضالعاً في الجريمة، وتم نصب كمين له أسفرعن ضبطه في محافظة الاحمدي واحالته الى التحقيق»
وزاد المصدر«تبين ان المضبوط من الجنس الناعم، وباستجوابه أنكر تورطه في أي جرائم سرقة، وتمت إحالته الى الأدلة الجنائية، وبمواجهة المتهم من قبل مدير مسرح الجريمة العميد حماد العنزي والعقيد عيد العويهان بأدلة تشير إلى تورطه في القضية، اعترف بأنه بالفعل سرق صالونات تجميل ومكاتب للمحاماة، من بينها ثلاثة مكاتب الشهر الماضي في منطقة الجابرية».
وذكر أن «اللص أرشد عن مسروقات داخل منزله تمثلت في أدوات تجميل وقدرت بـ 120 ألف دينار، كما أقر بارتكابه أكثر من 30 عملية سرقة حرص خلالها على ارتداء القناع والقفازات لكي لا ينكشف أمره أو يترك دليلاً وصرف ثمن المسروقات على لعب القمار، وتمت إحالته إلى الجهات المختصة».
مصدر أمني قال لـ «الراي» ان «قضايا سرقة مكاتب محاماة وصالونات التجميل التي شهدها عدد من المناطق أحيلت إلى رجال مباحث العاصمة، وبالبحث والتحري في ملابساتها، توصلوا إلى أن الجاني تمكن من الاستيلاء على مسروقات من دون أن يترك أي بصمات كما أنه حر ص على تغطية وجهه لتنفيذ مخططاته».
وذكر المصدر أن «ما رشح من بعض التحريات كشف عن أن اللص ارتكب ثلاث سرقات في نطاق محافظة العاصمة بطريقة مشابهة، وعليه أسند مدير مباحث العاصمة العقيد خالد خميس إلى ضابط مباحث القادسية المقدم عبدالرزاق بودي مهمة تشكيل فريق من رجاله للإيقاع بالمتهم».
وقال مصدر أمني إن «عملية الرصد والتقصي التي أجراها فريق مباحث القادسية، الذي ضم أيضاً كلاً من النقيب حمد الحمود والملازم أول عبد الله المنيع، دلت على أن هناك مواطناً اعتاد لعب القمار ومن أرباب السوابق ضالعاً في الجريمة، وتم نصب كمين له أسفرعن ضبطه في محافظة الاحمدي واحالته الى التحقيق»
وزاد المصدر«تبين ان المضبوط من الجنس الناعم، وباستجوابه أنكر تورطه في أي جرائم سرقة، وتمت إحالته الى الأدلة الجنائية، وبمواجهة المتهم من قبل مدير مسرح الجريمة العميد حماد العنزي والعقيد عيد العويهان بأدلة تشير إلى تورطه في القضية، اعترف بأنه بالفعل سرق صالونات تجميل ومكاتب للمحاماة، من بينها ثلاثة مكاتب الشهر الماضي في منطقة الجابرية».
وذكر أن «اللص أرشد عن مسروقات داخل منزله تمثلت في أدوات تجميل وقدرت بـ 120 ألف دينار، كما أقر بارتكابه أكثر من 30 عملية سرقة حرص خلالها على ارتداء القناع والقفازات لكي لا ينكشف أمره أو يترك دليلاً وصرف ثمن المسروقات على لعب القمار، وتمت إحالته إلى الجهات المختصة».