أميركا: «حسم العقبان» عزّز الشراكة العسكرية الخليجية مع العالم
كونا - أشادت القيادة المركزية الأميركية بتمرين «حسم العقبان» الذي يجري فـــــي الكـــــويت عــلى امتداد الشهر الجاري بمشاركة 5500 جــــندي مـــــن 29 بلدا «والذي أتاح العديد من الفرص لهذه الدول لزيادة قدرة جيوشها على العمل معا، وعزز من الشراكة الخليجية العسكرية مع جيوش العالم».
وقال مدير القيادة المركزية الأميركية للمناورات والتدريب ريك ماتسون في بيان ان «الجميع يجلب شيئا مختلفا للقتال، ولكن سيكون فعالا فقط إذا عرفت كيف تستخدم مهاراته وخبراته».
وأضاف أن تمرين «حسم العقبان» ساعد منذ العام 1999 «على تعزيز الشراكة بين الولايات المتحدة الأميركية ودول الخليج مع جيوش من أوروبا وآسيا وأميركا الشمالية والجنوبية».
وأكد أنه هذا العام تم تمثيل جميع المناطق في التمرين وتمكنوا من التصدي «للمخاوف الأمنية الجماعية في بيئة منخفضة المخاطر».
وقال مدير القيادة المركزية الأميركية للمناورات والتدريب ريك ماتسون في بيان ان «الجميع يجلب شيئا مختلفا للقتال، ولكن سيكون فعالا فقط إذا عرفت كيف تستخدم مهاراته وخبراته».
وأضاف أن تمرين «حسم العقبان» ساعد منذ العام 1999 «على تعزيز الشراكة بين الولايات المتحدة الأميركية ودول الخليج مع جيوش من أوروبا وآسيا وأميركا الشمالية والجنوبية».
وأكد أنه هذا العام تم تمثيل جميع المناطق في التمرين وتمكنوا من التصدي «للمخاوف الأمنية الجماعية في بيئة منخفضة المخاطر».