تشارك في مؤتمر المانحين الثالث متطلعة إلى «مزيد من السخاء» فيه
الجامعة العربية: نثمّن جهود الكويت وأميرها لدعم اللاجئين السوريين
نبيل العربي
• نبيل العربي: التكريم الأممي أكبر دليل على إنسانية سمو الأمير وجهوده الكبيرة
• فاضل جواد: للكويت دور كبير في الشأن العالمي وأميرها سبّاق في دعم الأشقاء
• فاضل جواد: للكويت دور كبير في الشأن العالمي وأميرها سبّاق في دعم الأشقاء
كونا- ثمن مسؤولون بجامعة الدول العربية جهود الكويت وسمو الأمير الشيخ صباح الأحمد، في دعم اللاجئين والنازحين السوريين، وتقديم العون الإنساني لهم من خلال استضافة المؤتمر الدولي الثالث للمانحين 31 مارس الجاري.
وأعرب المسؤولون في تصريحات متفرقة عن أملهم في أن يخرج المؤتمر الدولي الثالث للمانحين بمزيد من التعهدات المالية لدعم الأوضاع الإنسانية للاجئين والنازحين السوريين بعد نجاح المؤتمرين السابقين.
وفي هذا السياق أشاد الأمين العام لجامعة الدول العربية الدكتور نبيل العربي بجهود صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح حفظه الله في دعم اللاجئين والنازحين السوريين.
وقال العربي إن تكريم الجامعة العربية لسموه في سبتمبر الماضي بعد اختياره قائدا للعمل الإنساني من قبل الأمم المتحدة خير دليل على الدور الإنساني الذي يقوم به سمو الأمير لدعم للاجئين السوريين.
وكشف العربي أنه سيشارك في المؤتمر الدولي الثالث للمانحين بدولة الكويت على رأس وفد كبير من الأمانة العامة للجامعة العربية، وسيلقي كلمة حول تطورات الأوضاع في سورية خاصة على الصعيد الإنساني.
من جهته ذكر الأمين العام المساعد للشؤون السياسية بالجامعة العربية السفير فاضل جواد أن سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد سباق دائما الى تقديم المساعدات للاجئين السوريين، مضيفا أن الكويت لها دور كبير في الشأن الإنساني العالمي.
وأشاد السفير جواد بجهود الكويت في التحضير للمؤتمر الدولي الثالث للمانحين، بعد نجاحها في المؤتمرين السابقين وتقديم مساعدات مالية كبيرة للاجئين والنازحين، سواء في داخل سورية أو في دول الجوار.
ومن جانبه أكد الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية السفير محمد صبيح أن هناك تقديرا عربيا عاليا لمبادرة دولة الكويت لدعم قضية اللاجئين باعتبارها قضية انسانية بالدرجة الأولى.
وقال السفير صبيح إن مبادرة سمو أمير الكويت باستضافة المؤتمر الثالث للمانحين تستحق التقدير فعلا، مضيفا «صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح يرعى هذا المؤتمر باعتباره رجل سلام وأميرا للانسانية وحاز تقدير العالم أجمع».
وطالب الدول العربية بأن تظهر المزيد من السخاء في مؤتمر المانحين المقبل، لاسيما أن السوريين يعانون ظروفا صعبة للغاية، اضافة الى ما يعانيه اللاجئون الفلسطينيون في مخيم اليرموك بسورية، مشيرا إلى أنه لدى الجامعة العربية العديد من التقارير حول أوضاع اللاجئين والعبء الذي يترتب على وجودهم في دول الجوار.
أما الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بالجامعة العربية السفيرة هيفاء أبوغزالة فقالت من جانبها إن استضافة الكويت للمؤتمر الدولي الثالث للمانحين «تشعرنا بأن الكويت لها أيادٍ بيضاء ليس فقط على قضية اللاجئين في سورية، بل في كل المشكلات الإنسانية في المنطقة والعالم».
وأعربت عن الأمل في أن ينجح هذا المؤتمر بعد نجاح المؤتمرين السابقين مضيفة أن «أمير الإنسانية الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح له أياد بيضاء يقدمها لكل الشعوب العربية والمحتاجة في العالم وندعو له بالتوفيق».
وعلى الصعيد ذاته أوضحت مديرة إدارة الصحة والمساعدات الإنسانية بالجامعة العربية ليلى نجم أن الجامعة ستشارك في هذا المؤتمر الثالث بوفد كبير تقديرا منها لدولة الكويت باعتبارها شريكا كبيرا مع المجتمع الدولي في معالجة الأوضاع الإنسانية بسورية والمنطقة.
ورأت نجم أن «مؤتمر المانحين الثالث يأتي في ثوب جديد بعد نجاح المؤتمرين السابقين، وتتويجا لجهود حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح كقائد للعمل الإنساني، وتكريم سموه من قبل الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون واعتبار دولة الكويت مركزا انسانيا عالميا».
وتستضيف الكويت في 31 مارس الجاري مؤتمر المانحين الثالث لدعم الوضع الانساني في سورية بعد استضافتها المؤتمرين الاول والثاني في 2013 و2014 بمشاركة 78 دولة وأكثر من 40 هيئة ومنظمة دولية.
وأعرب المسؤولون في تصريحات متفرقة عن أملهم في أن يخرج المؤتمر الدولي الثالث للمانحين بمزيد من التعهدات المالية لدعم الأوضاع الإنسانية للاجئين والنازحين السوريين بعد نجاح المؤتمرين السابقين.
وفي هذا السياق أشاد الأمين العام لجامعة الدول العربية الدكتور نبيل العربي بجهود صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح حفظه الله في دعم اللاجئين والنازحين السوريين.
وقال العربي إن تكريم الجامعة العربية لسموه في سبتمبر الماضي بعد اختياره قائدا للعمل الإنساني من قبل الأمم المتحدة خير دليل على الدور الإنساني الذي يقوم به سمو الأمير لدعم للاجئين السوريين.
وكشف العربي أنه سيشارك في المؤتمر الدولي الثالث للمانحين بدولة الكويت على رأس وفد كبير من الأمانة العامة للجامعة العربية، وسيلقي كلمة حول تطورات الأوضاع في سورية خاصة على الصعيد الإنساني.
من جهته ذكر الأمين العام المساعد للشؤون السياسية بالجامعة العربية السفير فاضل جواد أن سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد سباق دائما الى تقديم المساعدات للاجئين السوريين، مضيفا أن الكويت لها دور كبير في الشأن الإنساني العالمي.
وأشاد السفير جواد بجهود الكويت في التحضير للمؤتمر الدولي الثالث للمانحين، بعد نجاحها في المؤتمرين السابقين وتقديم مساعدات مالية كبيرة للاجئين والنازحين، سواء في داخل سورية أو في دول الجوار.
ومن جانبه أكد الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية السفير محمد صبيح أن هناك تقديرا عربيا عاليا لمبادرة دولة الكويت لدعم قضية اللاجئين باعتبارها قضية انسانية بالدرجة الأولى.
وقال السفير صبيح إن مبادرة سمو أمير الكويت باستضافة المؤتمر الثالث للمانحين تستحق التقدير فعلا، مضيفا «صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح يرعى هذا المؤتمر باعتباره رجل سلام وأميرا للانسانية وحاز تقدير العالم أجمع».
وطالب الدول العربية بأن تظهر المزيد من السخاء في مؤتمر المانحين المقبل، لاسيما أن السوريين يعانون ظروفا صعبة للغاية، اضافة الى ما يعانيه اللاجئون الفلسطينيون في مخيم اليرموك بسورية، مشيرا إلى أنه لدى الجامعة العربية العديد من التقارير حول أوضاع اللاجئين والعبء الذي يترتب على وجودهم في دول الجوار.
أما الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بالجامعة العربية السفيرة هيفاء أبوغزالة فقالت من جانبها إن استضافة الكويت للمؤتمر الدولي الثالث للمانحين «تشعرنا بأن الكويت لها أيادٍ بيضاء ليس فقط على قضية اللاجئين في سورية، بل في كل المشكلات الإنسانية في المنطقة والعالم».
وأعربت عن الأمل في أن ينجح هذا المؤتمر بعد نجاح المؤتمرين السابقين مضيفة أن «أمير الإنسانية الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح له أياد بيضاء يقدمها لكل الشعوب العربية والمحتاجة في العالم وندعو له بالتوفيق».
وعلى الصعيد ذاته أوضحت مديرة إدارة الصحة والمساعدات الإنسانية بالجامعة العربية ليلى نجم أن الجامعة ستشارك في هذا المؤتمر الثالث بوفد كبير تقديرا منها لدولة الكويت باعتبارها شريكا كبيرا مع المجتمع الدولي في معالجة الأوضاع الإنسانية بسورية والمنطقة.
ورأت نجم أن «مؤتمر المانحين الثالث يأتي في ثوب جديد بعد نجاح المؤتمرين السابقين، وتتويجا لجهود حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح كقائد للعمل الإنساني، وتكريم سموه من قبل الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون واعتبار دولة الكويت مركزا انسانيا عالميا».
وتستضيف الكويت في 31 مارس الجاري مؤتمر المانحين الثالث لدعم الوضع الانساني في سورية بعد استضافتها المؤتمرين الاول والثاني في 2013 و2014 بمشاركة 78 دولة وأكثر من 40 هيئة ومنظمة دولية.