المطيري: نسعى إلى خلق جيل شريك في التنمية
«الشباب» اختتمت مبادرة «إشراك»: حريصون على استثمار طاقات المعاقين
المطيري في لقطة جماعية مع المكرمين (تصوير طارق عز الدين)
أكد الوكيل المساعد لقطاع تنمية الشباب في وزارة الدولة لشؤون الشباب عبدالرحمن بداح المطيري حرص الوزارة على استثمار الطاقات الشبابية خصوصا من فئة ذوي الإعاقة.
وأشار المطيري خلال حفل ختام فعاليات مبادرة «إشراك» لتأهيل وتدريب ذوي الإعاقة من بطيئي التعلم والتوحد والإعاقة الذهنية الخفيفة والمتوسطة والاعاقات القابلة للتعلم والتي نظمتها وزارة الدولة لشؤون الشباب صباح أمس أشار إلى ان «وزارة الدولة لشؤون الشباب منذ تأسيسها أعدت مجموعة من الخطط والمشاريع وأجرت دراسة بحثية عن جهود مؤسسات الدولة فيما تقدمه من دعم ورعاية لفئة الاحتياجات الخاصة، كما أقامت العديد من الدراسات التقييمية».
وشدد على ان الوزارة تولي اهتماماً بوضع ملفات ذوي الاحتياجات الخاصة في مقدم اهتماماتها، ايماناً منها بأن التأهيل المهني لذوي الإعاقة يضمن تحقيق الكفاية الاقتصادية لهم عن طريق العمل بمهنة أو حرفة أو غيرها.
وتابع» نسعى إلى استقطاب فئة الشباب من عمر 14 إلى 34 عاماً حيث تعتبر هذه الفئة ثروة حقيقية لا تعادلها أي ثروة أخرى مؤكدا أن الشباب في مقدم مرتكزات الدولة الأساسية التي تعتمد عليهم في تحقيق التنمية المنشودة حاضراً ومستقبلاً».
وأشار المطيري خلال حفل ختام فعاليات مبادرة «إشراك» لتأهيل وتدريب ذوي الإعاقة من بطيئي التعلم والتوحد والإعاقة الذهنية الخفيفة والمتوسطة والاعاقات القابلة للتعلم والتي نظمتها وزارة الدولة لشؤون الشباب صباح أمس أشار إلى ان «وزارة الدولة لشؤون الشباب منذ تأسيسها أعدت مجموعة من الخطط والمشاريع وأجرت دراسة بحثية عن جهود مؤسسات الدولة فيما تقدمه من دعم ورعاية لفئة الاحتياجات الخاصة، كما أقامت العديد من الدراسات التقييمية».
وشدد على ان الوزارة تولي اهتماماً بوضع ملفات ذوي الاحتياجات الخاصة في مقدم اهتماماتها، ايماناً منها بأن التأهيل المهني لذوي الإعاقة يضمن تحقيق الكفاية الاقتصادية لهم عن طريق العمل بمهنة أو حرفة أو غيرها.
وتابع» نسعى إلى استقطاب فئة الشباب من عمر 14 إلى 34 عاماً حيث تعتبر هذه الفئة ثروة حقيقية لا تعادلها أي ثروة أخرى مؤكدا أن الشباب في مقدم مرتكزات الدولة الأساسية التي تعتمد عليهم في تحقيق التنمية المنشودة حاضراً ومستقبلاً».