«وادي الريان» يعلن خضوعه لرئاسة الكنيسة الأرثوذكسية
أصدر مجمع رهبان دير القديس مكاريوس السكندري في وادي الريان، في الفيوم، بياناً أكدوا فيه خضوعهم لرئاسة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ممثلة في بطريرك الكرازة المرقسية البابا تواضروس الثاني، والمجمع المقدس، والآباء المطارنة والأساقفة.
البيان الممهور بتوقيعات رهبان الدير والموجه الى البابا تواضروس الثاني، جاء في نصه: «يلتمس مجمع رهبان دير القديس مكاريوس السكندري في وادي الريان في الفيوم، من قداستكم إرسال أب مدبر يرعى الدير ويتكلم عنه، بسبب وجود بعض الآباء الذين يسيئون الى الدير ويكسّرون نذر الطاعة لقداستكم ويتكلمون بأسلوب لا يليق بالرهبنة المقدسة».
في المقابل، أفاد سكرتير المجمع المقدس الأنبا رافائيل بأن «رهبان دير الأنبا مكاريوس في وادي الريان الذين لم يتم تجريدهم من رتبتهم الرهبانية، سيظلون في الدير إلى حين صدور قرار من المجمع بالاعتراف بالدير»، لافتا إلى أن «الرهبان الذين تم تجريدهم من الرهبنة كانوا سببا في إثارة المشاكل الأخيرة».
وكانت الكنيسة الأرثوذكسية أصدرت أول من أمس، بيانا تبرأت فيه من 6 رهبان ينتمون الى الدير، لأنه دير ليس معترفا به كنسيا حتى الآن.
من ناحية ثانية، أقامت أسر ضحايا مذبحة تنظيم «داعش» في ليبيا حفل تأبين أمس للضحايا العشرين في المنيا (شمال صعيد مصر) بحضور بعض الشخصيات العامة والكهنة، وتم الإعلان خلال حفل التأبين عن إنشاء «كنيسة الشهداء» تخليدا لهم.
البيان الممهور بتوقيعات رهبان الدير والموجه الى البابا تواضروس الثاني، جاء في نصه: «يلتمس مجمع رهبان دير القديس مكاريوس السكندري في وادي الريان في الفيوم، من قداستكم إرسال أب مدبر يرعى الدير ويتكلم عنه، بسبب وجود بعض الآباء الذين يسيئون الى الدير ويكسّرون نذر الطاعة لقداستكم ويتكلمون بأسلوب لا يليق بالرهبنة المقدسة».
في المقابل، أفاد سكرتير المجمع المقدس الأنبا رافائيل بأن «رهبان دير الأنبا مكاريوس في وادي الريان الذين لم يتم تجريدهم من رتبتهم الرهبانية، سيظلون في الدير إلى حين صدور قرار من المجمع بالاعتراف بالدير»، لافتا إلى أن «الرهبان الذين تم تجريدهم من الرهبنة كانوا سببا في إثارة المشاكل الأخيرة».
وكانت الكنيسة الأرثوذكسية أصدرت أول من أمس، بيانا تبرأت فيه من 6 رهبان ينتمون الى الدير، لأنه دير ليس معترفا به كنسيا حتى الآن.
من ناحية ثانية، أقامت أسر ضحايا مذبحة تنظيم «داعش» في ليبيا حفل تأبين أمس للضحايا العشرين في المنيا (شمال صعيد مصر) بحضور بعض الشخصيات العامة والكهنة، وتم الإعلان خلال حفل التأبين عن إنشاء «كنيسة الشهداء» تخليدا لهم.