كتاب للباحث المصري أشرف عبد الرحمن
«مدخل إلى نقد الموسيقى العربية»... يرصد العلاقة بين الناقد والفنان

غلاف الكتاب


صدر حديثاً عن الهيئة العامة لقصور الثقافة في مصر، وضمن سلسلة عالم الموسيقى، كتاب «مدخل إلى نقد الموسيقى العربية» للباحث المصري أشرف عبدالرحمن.
الكتاب، يقدم شرحا لعدد من المناهج وقواعد النقد الموسيقية القديمة والحديثة، ويتتبع من خلاله الكاتب رحلة تطور الموسيقى والنقد الغربي والشرقي ويقارن بينها.
الكاتب، أشار إلى الدور المهم الذي يلعبه الناقد الموسيقي، الذي لا يقل أهمية عن دور المبدع والفنان نفسه، فالناقد الحق هو القادر على توجيه الجمهور لما هو جيد ومتميز، وهو قادر أيضا على توعية المبدعين لما هو أرقى وأنفع وأصلح لجمهوره ومحبيه.
ويحتوي الكتاب على 6 فصول، الأول تاريخي يتناول نشأة النقد الموسيقي في أوروبا في مطلع القرن الثامن عشر، ثم نشأة النقد الموسيقي في مصر في مطلع القرن العشرين، ويعقد الكتاب مقارنة بينهما وبين تطورهما، ويرصد الظروف والتغيرات التي أثرت بشكل مباشر على حركة الإبداع الموسيقي والغنائي.
والفصل الثاني، يتناول دور ومكان الناقد في العملية الإبداعية بالاستناد على نظرية الاتصال.
والثالث، يتناول رواد النقد الموسيقي في القرن العشرين، والنقاد الموسيقيين الجدد في القرن الحادي والعشرين، بالإضافة لنماذج ومقارنات بين النقد الموسيقي القديم والحديث، بينما يتناول الفصل الرابع، مناهج التحليل الموسيقي بين الشرق والغرب.
أما الفصل الخامس، فيتعرض للأغنية العربية من وجهة نظر النظرية البنيوية، وتصنيف الأصوات البشرية، والفصل السادس، يقدم تطبيقات للمنهج البنيوي في تحليل ونقد البناء الموسيقي والغنائي الشرقي والغربي.
ويقول الكاتب في مقدمته: «سنجد في هذا الكتاب استعراضا لدور ومكان الناقد الموسيقي في العملية الإبداعية، كما يتم تناول منهج جديد في تحليل الموسيقى العربية، ويتيح هذا المنهج للمتخصصين وغير المتخصصين التعامل مع الموسيقى والغناء وتحليلها وفهمها».
الكتاب، يقدم شرحا لعدد من المناهج وقواعد النقد الموسيقية القديمة والحديثة، ويتتبع من خلاله الكاتب رحلة تطور الموسيقى والنقد الغربي والشرقي ويقارن بينها.
الكاتب، أشار إلى الدور المهم الذي يلعبه الناقد الموسيقي، الذي لا يقل أهمية عن دور المبدع والفنان نفسه، فالناقد الحق هو القادر على توجيه الجمهور لما هو جيد ومتميز، وهو قادر أيضا على توعية المبدعين لما هو أرقى وأنفع وأصلح لجمهوره ومحبيه.
ويحتوي الكتاب على 6 فصول، الأول تاريخي يتناول نشأة النقد الموسيقي في أوروبا في مطلع القرن الثامن عشر، ثم نشأة النقد الموسيقي في مصر في مطلع القرن العشرين، ويعقد الكتاب مقارنة بينهما وبين تطورهما، ويرصد الظروف والتغيرات التي أثرت بشكل مباشر على حركة الإبداع الموسيقي والغنائي.
والفصل الثاني، يتناول دور ومكان الناقد في العملية الإبداعية بالاستناد على نظرية الاتصال.
والثالث، يتناول رواد النقد الموسيقي في القرن العشرين، والنقاد الموسيقيين الجدد في القرن الحادي والعشرين، بالإضافة لنماذج ومقارنات بين النقد الموسيقي القديم والحديث، بينما يتناول الفصل الرابع، مناهج التحليل الموسيقي بين الشرق والغرب.
أما الفصل الخامس، فيتعرض للأغنية العربية من وجهة نظر النظرية البنيوية، وتصنيف الأصوات البشرية، والفصل السادس، يقدم تطبيقات للمنهج البنيوي في تحليل ونقد البناء الموسيقي والغنائي الشرقي والغربي.
ويقول الكاتب في مقدمته: «سنجد في هذا الكتاب استعراضا لدور ومكان الناقد الموسيقي في العملية الإبداعية، كما يتم تناول منهج جديد في تحليل الموسيقى العربية، ويتيح هذا المنهج للمتخصصين وغير المتخصصين التعامل مع الموسيقى والغناء وتحليلها وفهمها».