شعر
لَوْلا الْـمُرَبّـي ما عَرَفْتُ رَبّـي
وليد القلاف (الخراز)
مَـكانَةُ الْـمُعَلِّمِ الْـمُـرَبّـي
بِكُلِّ عَيْنٍ تَزْدَهي وَقَلْبِ
مِنْهُ الْحَضارَةُ ارْتَقَتْ... وَمِنْهُ
أَضاءَ كُلُّ كَـوْكَبٍ وَقُطْبِ
وَنورُهُ يَسيرُ في الدَّياجي
سَيْرَ الْهُدى في الْخافِقِ الْـمُحِبِّ
صَبَّ الْعُلومَ في الْعُقولِ صَبًّا
لِلّـهِ ما أَحْلاهُ مِنْ مَصَبِّ
ما لَيْسَ تَرْتَضي بِهِ الْأَهالي
بِهِ ارْتَضى طَبْعـًا بِكُلِّ حُبِّ
وَإنْ دَعاهُ الدّارِسونَ لَبّـى
دَعْوَتَهُمْ.. مَنْ غَيْرُهُ يُلَبّـي
فَهْوَ سِـراجُهُمْ.. وَسَوْفَ يَبْقى
بِما لَدَيْهِ لِلْقُلوبِ يَسْبي
وَالْكُلُّ قالَها بِكُلِّ فَخْرٍ:
لَوْلا الْـمُرَبّي ما عَرَفْتُ رَبّي
* شاعر كويتي
www.waleed-alqalaf.blogspot.com
بِكُلِّ عَيْنٍ تَزْدَهي وَقَلْبِ
مِنْهُ الْحَضارَةُ ارْتَقَتْ... وَمِنْهُ
أَضاءَ كُلُّ كَـوْكَبٍ وَقُطْبِ
وَنورُهُ يَسيرُ في الدَّياجي
سَيْرَ الْهُدى في الْخافِقِ الْـمُحِبِّ
صَبَّ الْعُلومَ في الْعُقولِ صَبًّا
لِلّـهِ ما أَحْلاهُ مِنْ مَصَبِّ
ما لَيْسَ تَرْتَضي بِهِ الْأَهالي
بِهِ ارْتَضى طَبْعـًا بِكُلِّ حُبِّ
وَإنْ دَعاهُ الدّارِسونَ لَبّـى
دَعْوَتَهُمْ.. مَنْ غَيْرُهُ يُلَبّـي
فَهْوَ سِـراجُهُمْ.. وَسَوْفَ يَبْقى
بِما لَدَيْهِ لِلْقُلوبِ يَسْبي
وَالْكُلُّ قالَها بِكُلِّ فَخْرٍ:
لَوْلا الْـمُرَبّي ما عَرَفْتُ رَبّي
* شاعر كويتي
www.waleed-alqalaf.blogspot.com