سباق بين استراليا وأميركا لإنتاج "الكينوا"
تتسابق استراليا والولايات المتحدة الأميركية -وهما من أكبر بلدان العالم المصدرة للقمح- كي تصبحا من الدول المنتجة بالجملة لمحصول الكينوا الذي يزرع أصلا في اميركا الجنوبية للاستثمار في سوق محصول خالٍ من الجلوتين من المتوقع أن
يصل حجمها لأكثر من ستة مليارات دولار بحلول عام 2018 .
ويمثل محصول الكينوا أهمية خاصة بالنسبة لمزارعي القمح الاستراليين ممن يكافحون عادة موجات الجفاف التي تهلك محاصيلهم إذ ان بوسع هذه الحبوب الغذائية الصمود في وجه الظروف المناخية المتطرفة.
ويباع الكينوا بسعر نحو ثلاثة آلاف دولار للطن فيما يباع طن القمح دون 300 دولار للطن.
وقالت المزارعة اشلي وايز في منطقة ناروجين إلى الجنوب الغربي من بيرث بولاية استراليا الغربية "نزرع الكينوا منذ نحو خمس سنوات ومع زيادة حجم السوق فإن اعدادا أكبر من المزارعين الاخرين تقبل على الكينوا".
وقد استحوذ الكينوا -وهو المحصول الأساسي لمزارعي منطقة جبال الانديز منذ آلاف السنين- على اهتمام الدول الغربية التي يحرص مواطنوها على صحتهم.
يصل حجمها لأكثر من ستة مليارات دولار بحلول عام 2018 .
ويمثل محصول الكينوا أهمية خاصة بالنسبة لمزارعي القمح الاستراليين ممن يكافحون عادة موجات الجفاف التي تهلك محاصيلهم إذ ان بوسع هذه الحبوب الغذائية الصمود في وجه الظروف المناخية المتطرفة.
ويباع الكينوا بسعر نحو ثلاثة آلاف دولار للطن فيما يباع طن القمح دون 300 دولار للطن.
وقالت المزارعة اشلي وايز في منطقة ناروجين إلى الجنوب الغربي من بيرث بولاية استراليا الغربية "نزرع الكينوا منذ نحو خمس سنوات ومع زيادة حجم السوق فإن اعدادا أكبر من المزارعين الاخرين تقبل على الكينوا".
وقد استحوذ الكينوا -وهو المحصول الأساسي لمزارعي منطقة جبال الانديز منذ آلاف السنين- على اهتمام الدول الغربية التي يحرص مواطنوها على صحتهم.